دعونا نتصارح عقب المباراة غير (المطمئنة) لمنتخبنا الوطني أمام المنتخب القطري هل كنا (محظوظين) نتيجة (التعادل) أم أن العكس هو الصحيح بأن العنابي هو الذي كان (محظوظاً) بخروجه من هذا اللقاء (سليماً ومعافى).
(2)
ـ عادة ما ينظر لمباريات الافتتاح لأي فريق بأنها لا تمثل واقع مستواه الحقيقي إنما تعبر عن فكر مدرب همه الأول والأخير تجاوز المحطة الأولى بدون خسارة وإن لعبت ظروف المباراة في مصلحته وحصل على النقاط الثلاثة (فخير وبركة) وبالتالي كانت نقطة تحول قوية تمنحه (الثقة) لمواصلة اللاعبين حصد النقاط وتحفيزهم لتقديم مستويات أفضل والظهور بصورة (البطل).
(3)
ـ هذا هو حال تكتيك المدربين لمثل هذه المواجهات التي تخضع بطولاتها لعوامل (نفسية) وحسابات (خاصة) تفرض عليهم الحذر الشديد وكذلك استخدام (ذكائهم) تحسباً لعدم كشف نقاط الضعف والقوة في مباراة الافتتاح والاكتفاء بهدية (حظ) تأتي في جزء من الثانية لعل وعسى تحمل الفرج أو الإنقاذ.
(4)
ـ مدربنا الوطني ناصر الجوهر لا ندري إن كان هذا توجهه في أسلوب تعامله مع المباراة الماضية أم أن اللاعبين (خذلوه) كما جاء في تصريح الأمير سلطان بن فهد بعدم التزامهم بتعليمات وخطة المدرب!
(5)
ـ لن أقف في صف (الجوهر) لأن صورة المنتخب السعودي كانت (مهزوزة) وباهتة جداً وإن ملت لقبول رأي رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم بحكم أنني رأيت معظم اللاعبين في غير مستواهم ومن أبرزهم أحمد الفريدي والمختلف مستواه عما يقدمه مع ناديه وأنه يعطي انطباعا بأنه لاعب (ناد) وليس لاعب (منتخب).
(6)
ـ حتى الجانب الخاص بـ (سلوكه) في الملعب بانفعالاته ضد قرارات (الحكم) مازال المسيطر على شخصيته الكروية كلاعب بإمكان الحكم الفرنسي طرده لكثرة كلامه واعتراضاته ولهذا أرجو من إدارة المنتخب أن تعلمه فائدة (السكوت) والاهتمام بدوره في الملعب وترك مهمة الاحتجاج لـ(الكابتن) فهو الوحيد المصرح له بمناقشة حكم المباراة.
(7)
ـ كما أن (مالك معاذ) المهاجم الذي لا يرفع رأسه وهو منطلق بالكرة لكي يراه زملاؤه لم يعجبني في هذه المباراة حيث يحتفظ بالكرة كثيراً وطغت (الأنانية) في أدائه وتحديداً في الشوط الأول ولهذا أتمنى أن يتخلص من هذه (العيوب) أو إسداء النصيحة له بأن (يفهموه) بأن ذلك لن يكون في صالحه ولا في مصلحة الأخضر.
(8)
ـ عموما (الشاطر) من يتعلم من أخطائه والاستفادة منها بدءاً بالاعتراف بها وهذا ما سوف نتأكد منه في مباراة اليوم حتى وإن كانت أمام المنتخب اليمني الشقيق، والفوز عليه متوقع مثل توقعي فوز قطر على الإمارات.
(2)
ـ عادة ما ينظر لمباريات الافتتاح لأي فريق بأنها لا تمثل واقع مستواه الحقيقي إنما تعبر عن فكر مدرب همه الأول والأخير تجاوز المحطة الأولى بدون خسارة وإن لعبت ظروف المباراة في مصلحته وحصل على النقاط الثلاثة (فخير وبركة) وبالتالي كانت نقطة تحول قوية تمنحه (الثقة) لمواصلة اللاعبين حصد النقاط وتحفيزهم لتقديم مستويات أفضل والظهور بصورة (البطل).
(3)
ـ هذا هو حال تكتيك المدربين لمثل هذه المواجهات التي تخضع بطولاتها لعوامل (نفسية) وحسابات (خاصة) تفرض عليهم الحذر الشديد وكذلك استخدام (ذكائهم) تحسباً لعدم كشف نقاط الضعف والقوة في مباراة الافتتاح والاكتفاء بهدية (حظ) تأتي في جزء من الثانية لعل وعسى تحمل الفرج أو الإنقاذ.
(4)
ـ مدربنا الوطني ناصر الجوهر لا ندري إن كان هذا توجهه في أسلوب تعامله مع المباراة الماضية أم أن اللاعبين (خذلوه) كما جاء في تصريح الأمير سلطان بن فهد بعدم التزامهم بتعليمات وخطة المدرب!
(5)
ـ لن أقف في صف (الجوهر) لأن صورة المنتخب السعودي كانت (مهزوزة) وباهتة جداً وإن ملت لقبول رأي رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم بحكم أنني رأيت معظم اللاعبين في غير مستواهم ومن أبرزهم أحمد الفريدي والمختلف مستواه عما يقدمه مع ناديه وأنه يعطي انطباعا بأنه لاعب (ناد) وليس لاعب (منتخب).
(6)
ـ حتى الجانب الخاص بـ (سلوكه) في الملعب بانفعالاته ضد قرارات (الحكم) مازال المسيطر على شخصيته الكروية كلاعب بإمكان الحكم الفرنسي طرده لكثرة كلامه واعتراضاته ولهذا أرجو من إدارة المنتخب أن تعلمه فائدة (السكوت) والاهتمام بدوره في الملعب وترك مهمة الاحتجاج لـ(الكابتن) فهو الوحيد المصرح له بمناقشة حكم المباراة.
(7)
ـ كما أن (مالك معاذ) المهاجم الذي لا يرفع رأسه وهو منطلق بالكرة لكي يراه زملاؤه لم يعجبني في هذه المباراة حيث يحتفظ بالكرة كثيراً وطغت (الأنانية) في أدائه وتحديداً في الشوط الأول ولهذا أتمنى أن يتخلص من هذه (العيوب) أو إسداء النصيحة له بأن (يفهموه) بأن ذلك لن يكون في صالحه ولا في مصلحة الأخضر.
(8)
ـ عموما (الشاطر) من يتعلم من أخطائه والاستفادة منها بدءاً بالاعتراف بها وهذا ما سوف نتأكد منه في مباراة اليوم حتى وإن كانت أمام المنتخب اليمني الشقيق، والفوز عليه متوقع مثل توقعي فوز قطر على الإمارات.
