(1)
مع انطلاقة كل دورة خليج تبرز عادة في سماء هذا العرس الخليجي أسماء نجوم سواء في بداية جولتها الأولى أو ما بعدها، وفي خليجي (19) كان التفاؤل بظهور نخبة من (السوبر ستار) أمراً متوقعاً بحكم أن معظم المنتخبات المشاركة تزخر بمجموعة لا بأس بها من النجوم في مختلف المراكز.
(2)
- من خلال متابعتي لمجريات وأحداث الجولة الأولى لن أبالغ إذا قلت إنني لم أجد ذلك النجم الكبير الذي يدعوني إلى الانبهار بلعبه وفنه ومهاراته الكروية والإعجاب به والتصفيق على جائزة أفضل لاعب التي تقوم الشركة الراعية بتوزيع قيمتها المادية على طريقة (يا الله الفكة) والظهور في صورة دون برواز.
(3)
- هناك من لفت انتباهي من اللاعبين وأثار فضولي ليس إلا، وذلك عبر (خمسة) أسماء شدتني لإشادة محدودة الغاية والهدف لعلها تصبح (حافزاً) قوياً لزيادة تألقهم ونجوميتهم وظهور (منافسين) أفضل منهم وفي مقدمة هذه الأسماء نجم الهجوم للمنتخب اليمني (النونو) الذي أراه نموذجاً للمهاجم (الخطير) وفيه صفات روح اللاعب (المقاتل) وأحسب أنه سيكون الورقة الرابحة لمنتخب بلاده بسحب أحد ألقاب هذه الدورة من بساط نجوم المنتخبات الكبيرة.
(4)
- أما اللاعب (الثاني) الذي أثبت أنه بالفعل (سيئ الحظ) وأثار جدلاً واسعاً مع أول إطلالة له في بطولة (البريق الإعلامي) هو نجم المنتخب الكويتي (أحمد عجب) فمَن منا لم يكن حزيناً على الفرص التي ضاعت منه والتي لو ترجمها إلى أهداف لأصبح (نمبر ون) كلقب يحصل عليه في الجولة الأولى بلا منافس.
(5)
- كما أن مدافع المنتخب السعودي الذي يلعب في خانة الظهير الأيسر (عبدالله الزوري) كان بالفعل النجم الأول لمنتخب بلاده وفي المباراة عموماً بصلابته وتركيزه و(ثقة) واضحة في أدائه وقدراته فكان (الصمام) المُنقذ لعديد من الهجمات (الخطيرة) ولولا بسالته وما يتمتع به من إمكانات لخرج (العنابي) فائزاً.
(6)
- ويأتي في المرتبة (الرابعة) لاعب المنتخب القطري (خلفان إبراهيم) الذي أعلن في أول (بروز) له (حقيقة) مع منتخب بلاده مختلفة عن المرات السابقة (تحديه) لنجم الكرة السعودي (ياسر القحطاني) ورده لمن كانوا يشككون على لقب آسيوي حصل عليه من (اتحاد ابن همام).
(7)
- أخيراً لن أنسى المركز (المظلوم) إعلامياً ومن الشركات الراعية ولجان التقييم ألا وهو مركز (الحراسة) إذ إن حارس المنتخب الإماراتي يستحق أن نمنحه حق (الأفضلية) بعدما أبدع (ماجد ناصر) في صد كرات خطيرة وأهداف محققة في مباراة فريقه أمام المنتخب اليمني.
(8)
- هل تتغير الصورة وتفرز الجولة (الثانية) عن أسماء ونجوم جدد أم يبقى الحال كما هو عليه ؟ سؤال أنتظر الإجابة عنه في مواجهات اليوم والغد بإذن الله.
مع انطلاقة كل دورة خليج تبرز عادة في سماء هذا العرس الخليجي أسماء نجوم سواء في بداية جولتها الأولى أو ما بعدها، وفي خليجي (19) كان التفاؤل بظهور نخبة من (السوبر ستار) أمراً متوقعاً بحكم أن معظم المنتخبات المشاركة تزخر بمجموعة لا بأس بها من النجوم في مختلف المراكز.
(2)
- من خلال متابعتي لمجريات وأحداث الجولة الأولى لن أبالغ إذا قلت إنني لم أجد ذلك النجم الكبير الذي يدعوني إلى الانبهار بلعبه وفنه ومهاراته الكروية والإعجاب به والتصفيق على جائزة أفضل لاعب التي تقوم الشركة الراعية بتوزيع قيمتها المادية على طريقة (يا الله الفكة) والظهور في صورة دون برواز.
(3)
- هناك من لفت انتباهي من اللاعبين وأثار فضولي ليس إلا، وذلك عبر (خمسة) أسماء شدتني لإشادة محدودة الغاية والهدف لعلها تصبح (حافزاً) قوياً لزيادة تألقهم ونجوميتهم وظهور (منافسين) أفضل منهم وفي مقدمة هذه الأسماء نجم الهجوم للمنتخب اليمني (النونو) الذي أراه نموذجاً للمهاجم (الخطير) وفيه صفات روح اللاعب (المقاتل) وأحسب أنه سيكون الورقة الرابحة لمنتخب بلاده بسحب أحد ألقاب هذه الدورة من بساط نجوم المنتخبات الكبيرة.
(4)
- أما اللاعب (الثاني) الذي أثبت أنه بالفعل (سيئ الحظ) وأثار جدلاً واسعاً مع أول إطلالة له في بطولة (البريق الإعلامي) هو نجم المنتخب الكويتي (أحمد عجب) فمَن منا لم يكن حزيناً على الفرص التي ضاعت منه والتي لو ترجمها إلى أهداف لأصبح (نمبر ون) كلقب يحصل عليه في الجولة الأولى بلا منافس.
(5)
- كما أن مدافع المنتخب السعودي الذي يلعب في خانة الظهير الأيسر (عبدالله الزوري) كان بالفعل النجم الأول لمنتخب بلاده وفي المباراة عموماً بصلابته وتركيزه و(ثقة) واضحة في أدائه وقدراته فكان (الصمام) المُنقذ لعديد من الهجمات (الخطيرة) ولولا بسالته وما يتمتع به من إمكانات لخرج (العنابي) فائزاً.
(6)
- ويأتي في المرتبة (الرابعة) لاعب المنتخب القطري (خلفان إبراهيم) الذي أعلن في أول (بروز) له (حقيقة) مع منتخب بلاده مختلفة عن المرات السابقة (تحديه) لنجم الكرة السعودي (ياسر القحطاني) ورده لمن كانوا يشككون على لقب آسيوي حصل عليه من (اتحاد ابن همام).
(7)
- أخيراً لن أنسى المركز (المظلوم) إعلامياً ومن الشركات الراعية ولجان التقييم ألا وهو مركز (الحراسة) إذ إن حارس المنتخب الإماراتي يستحق أن نمنحه حق (الأفضلية) بعدما أبدع (ماجد ناصر) في صد كرات خطيرة وأهداف محققة في مباراة فريقه أمام المنتخب اليمني.
(8)
- هل تتغير الصورة وتفرز الجولة (الثانية) عن أسماء ونجوم جدد أم يبقى الحال كما هو عليه ؟ سؤال أنتظر الإجابة عنه في مواجهات اليوم والغد بإذن الله.
