ـ من عاش مرحلة السبعينات الميلادية يعلم ماذا تعني رحلة مواصلات بالعربية الكارو... اذ كانت وسيلة نقل مميزة ومحببة للأطفال والتي هي موجودة حتى الآن في بعض الدول العربية وعلى رأسها دولة مصر الحبيبة
ـ فما يعانيه منتخبنا الأول مع المدرب الاسباني كارو مثل تلك الرحلة بتلك العربة والخير والبركة في من احضر هذا المدرب ومجموعة من الاسبان بشهادات توزع بالمجان من اجل قيادة اخضرنا بفئاته الكبار والصغار والنتائج أمامكم وآخرها منتخب الأشبال المشارك في تايلند.
ـ وكذلك ما فعله المدرب المذكور بتشكيلة الأخضر الأخيرة أمام منتخب أستراليا في اللقاء الودي والذي كان غاية في المهزلة و(الضحك على الدقون) والرؤوس أيضا وكأننا سنة أولى كرة قدم وسط صمت من الجهاز الإداري المرافق للمنتخب وبقية أعضاء الاتحاد
ـ ولعل السؤال الذي يسأله الصغير قبل الكبير في مباراة لندن ما هو مركز الكابتن ياسر الشهراني في تلك المباراة؟ ثم لماذا يبقي على اللاعبين غالب وشايع احتياطا وهما الأصغر والأبرز؟ ويلعب بكريري الذي يعاني من اللعب كأساسي في ناديه! في ظل غياب متعمد لصانع لعب مثل يحيى الشهري
ـ فلاعبو الأخضر الحاليون وأسماؤهم الجميع وقف على مستواهم ومراكزهم في الأندية حتى الجولة الثالثة من الدوري ليأتي كارو ويخترع من رأسه وينقل هذا وذاك من مركزه إلى مركز آخر ويبعد آخر وإدارة المنتخب (سمع هس) لا أرى لا اسمع لا أتكلم، ثم هل يعقل ان لاعبين مثل عمر ومعتز هوساوي خارج التجربة في الدفاع؟
ـ عموماً من لا يعرف كارو الذي يخطط من اجل العودة للفئات السنية ويعتذر من قيادة الأخضر الكبير فهو مدرب فاشل وعليكم ان ترجعوا عمله في منتخبات الفئات السنية ونتائج الأخضر الشاب في كأس آسيا بالإمارات لتعرفوا الحقيقة كاملة عن هذا الخبير قبل رحلته إلى لندن وقبل ترقيته من مدرب شباب ومسئول فئات سنية إلى مدرب للمنتخب الأول.
اضحك وانت ساكت
ـ الفارق بين صديقنا الدكتور حافظ المدلج وعمنا عبدالله الدبل يرحمه الله ان الأول يبحث عن الإعلام بينما أبو خالد ـ تغمده الله برحمته ـ كان الإعلام هو من يبحث عنه.
ـ اهتم بعض الزملاء بيد الجزائري دلهوم والتي لامست الكرة داخل منطقة الثمانية عشرة ونسى الأصدقاء يد النزهان والتي كانت على خط المرمى...تحياتنا للحيادية وصانعي التاريخ.
ـ الأهلي يكرر نفس الأخطاء كل موسم باختلاف الأسماء فالمدرب بيريرا كان (عاوز) سوك ومسارو والمدرب الحالي جروس (عاوز) اللاعبين مصطفي الكبير واسحاق... وكانك يا أبوزيد.