تميز الموسم الرياضي السعودي الماضي لكرة القدم بمتابعة إعلامية كبرى وهذا أمر مفرح من حيث الطرح الإعلامي المرئي ويرفع من مستوى المشاهدة للمسابقات السعودية في العالم العربي، ولقد تميزت هذه البرامج أيضاً بصوت الحرية بشكل أكبر من السابق وإن شابها بعض المداخلات.
ـ ولقد جمعت هذه الفضائيات أكثر من ضيف البعض منهم لاعب أو صحفي سابق ولا يمنع أن يكون بينهم صديق سابق، وتغلب على هؤلاء الضيوف للأسف طابع التشجيع والتعصب ولبس ثوب المحاماة لأندية وإدارات بعينها بل وصلت للدفاع عن شخصيات بعينها دون أدني احترام للواقع والحقيقة وأمانة الرأي وقناعة المشاهد والعرف الإعلامي.
ـ والغريب أن بعض هؤلاء الضيوف مسؤولون في بعض الصحف وكتاب ولاعبون غير مثقفين لهذا فشل اللاعبون كونهم لا يفرقون بين المسموح والمطروح من حيث الكتابة والقول واختلط الحابل بالنابل.
ـ ومن لا يصدق أين وقفنا في الإعلام الرياضي المشاهد من حيث الفكر ما عليه إلا أن ينتقل بجهاز (الريموت) في عالمنا العربي الكبير من مسقط في الشرق إلى أن يصل إلى كازبلانكا في الغرب فلن يجد مثل هذا الطرح وهذه العشوائية.
ـ والغريب أن ثمة ضيوف لبرامج تخص الكرة السعودية من أشقائنا في الخليج لا يملكون خلفية رياضية سعودية ويتحدثون بناء على قناعات نقلت لهم هاتفياً أو من خلال مطالعتهم لمنتديات تدار من قبل صبية صغار.
ـ والمدهش أن غالبية برامج العام الماضي كانت مقلدة سواء الحوارية منها أو الإخبارية وإن كان الاختلاف ربما في الضيوف من حيث الأسماء أما العقلية فهي واحدة لا تتغير.
ـ والمحزن في هذه الفضائيات أن اختيار ضيوفها الكرام يقع تحت طائلة التسويق من جانب وكف الشر من جانب آخر بينما رفع مستوى المشاهد آخر اهتمامات تلك الفضائيات.. والله المستعان.
ـ ولقد جمعت هذه الفضائيات أكثر من ضيف البعض منهم لاعب أو صحفي سابق ولا يمنع أن يكون بينهم صديق سابق، وتغلب على هؤلاء الضيوف للأسف طابع التشجيع والتعصب ولبس ثوب المحاماة لأندية وإدارات بعينها بل وصلت للدفاع عن شخصيات بعينها دون أدني احترام للواقع والحقيقة وأمانة الرأي وقناعة المشاهد والعرف الإعلامي.
ـ والغريب أن بعض هؤلاء الضيوف مسؤولون في بعض الصحف وكتاب ولاعبون غير مثقفين لهذا فشل اللاعبون كونهم لا يفرقون بين المسموح والمطروح من حيث الكتابة والقول واختلط الحابل بالنابل.
ـ ومن لا يصدق أين وقفنا في الإعلام الرياضي المشاهد من حيث الفكر ما عليه إلا أن ينتقل بجهاز (الريموت) في عالمنا العربي الكبير من مسقط في الشرق إلى أن يصل إلى كازبلانكا في الغرب فلن يجد مثل هذا الطرح وهذه العشوائية.
ـ والغريب أن ثمة ضيوف لبرامج تخص الكرة السعودية من أشقائنا في الخليج لا يملكون خلفية رياضية سعودية ويتحدثون بناء على قناعات نقلت لهم هاتفياً أو من خلال مطالعتهم لمنتديات تدار من قبل صبية صغار.
ـ والمدهش أن غالبية برامج العام الماضي كانت مقلدة سواء الحوارية منها أو الإخبارية وإن كان الاختلاف ربما في الضيوف من حيث الأسماء أما العقلية فهي واحدة لا تتغير.
ـ والمحزن في هذه الفضائيات أن اختيار ضيوفها الكرام يقع تحت طائلة التسويق من جانب وكف الشر من جانب آخر بينما رفع مستوى المشاهد آخر اهتمامات تلك الفضائيات.. والله المستعان.