حينما سعى رئيس ناد للمزايدة وزيادة أسعار قيمة عقود اللاعبين المحليين دون أسباب منطقية فما يقدمونه في الملاعب لا يستحق ربع ما يتقاضون ومع ذلك احتفلت الساحة بهذا الشخص لتعطي دلالة راسخة على جهل وسذاجة كثير من أهل الساحة..
وعندما ارتفعت الأسعار ووصلت المزايدات لمرحلة خطرة فالديون الداخلية والخارجية تحاصر الأندية اكتشفنا الخلل الكبير في الفجوة المالية بين إدارة راحلة وأخرى قادمة..
وعندما اكتشفنا الخلل كانت الحلول أشبه بالمستحيلة فالخصخصة بعيدة المنال حاليا وفكر الساحة يرسخ لمفهوم ( النادي ملك جمهوره ) وهي قاعدة عاطفية ساذجة وغير منطقية
هذا الجمهور هو من يتسبب في ضغوطات تأتي بقرارات كارثية فالخسارة عندهم هي المعيار لصحة كل شيء..
ومع ذلك هل امتلأت مدرجاتنا في كل مباريات الفرق الجماهيرية لتمنح فرقها قدرة مالية وتدر عليه أموالا طائلة وتفعّل دورها كأحد أهم مصادر الدخل كما في الأندية العالمية ؟
ولأن الخصخصة بعيدة المنال حتى على المستوى الفكري والثقافي جاء الحل الوقتي ( الاقتراض )
كانت البداية مع الاتحاد الفريق الذي انهكته الأعباء المالية سنوات طويلة..!
ثم مع النصر الذي يشارف على أن يبدأ رحلة صفراء جديدة مع الديون..
لكن أن يقترض الهلال فهذه ( كارثة حقيقية )
كيف وصل الهلال لهذا الحال ؟ ومن المتسبب فيه ؟ هل هي الإدارة السابقة التي أجبرت على الاستقالة قبل أن تكمل مشروعها وخططها المالية ؟ هل هي الإدارة الحالية التي قبلت بالمهمة ثم عجزت عنها ؟ هل هم أعضاء الشرف الذين يعدون ثم لا ينفذون من وعودهم إلا النصف أو أقل ؟
أين استثمارات الهلال ؟ ولماذا تأخر بعضها ؟ وهل هناك تناقضات في الرؤى والنظر للعقود بين إدارتين ومستثمر واحد ؟
هل ضحكت صلة على الهلاليين ؟ وقبل ذلك هل يوجد هدر مالي عند أكبر أندية القارة منجزات ؟
لست اقتصاديا ولا أملك في الأساس معلومات كافية عن وضع الهلال المالي وما طرحته عبارة عن استفسارات ليس إلا لكن الحقيقة المرة بأن الهلال يعاني من عجز مالي لم يجد بدا من ( الاقتراض )
ففي الوقت الذي كانت الجماهير الهلالية تنتظر صفقة أو صفقتين محليتين في الشتوية أو على الأقل حسمها قبل الصيفية المقبلة تنصدم بخبر العجز المالي والاقتراض..
من وجهة نظري ( القرض ) جرس إنذار خطير يعني بأن الهلال أمام نقطة فاصلة بين النهوض والسير إلى الأعلى أو السقوط فالوضع حاليا أشبه بمن يضع قدمه على جرف هار!
إن لم تتحرك الإدارة الهلالية ويلتف حولها رجال الهلال وكبار داعميه فإننا قد نسمع ( كان صرحا من خيال فهوى )
الهاء الرابعة
دامني في عيون اللي هقابي كبرت
طيحتي من عيون اللي حقرني مقام
كم رفيقٍ جرحني غدر لكن عذرت
إن نسيت الصداقه ما نسيت السلام
وعندما ارتفعت الأسعار ووصلت المزايدات لمرحلة خطرة فالديون الداخلية والخارجية تحاصر الأندية اكتشفنا الخلل الكبير في الفجوة المالية بين إدارة راحلة وأخرى قادمة..
وعندما اكتشفنا الخلل كانت الحلول أشبه بالمستحيلة فالخصخصة بعيدة المنال حاليا وفكر الساحة يرسخ لمفهوم ( النادي ملك جمهوره ) وهي قاعدة عاطفية ساذجة وغير منطقية
هذا الجمهور هو من يتسبب في ضغوطات تأتي بقرارات كارثية فالخسارة عندهم هي المعيار لصحة كل شيء..
ومع ذلك هل امتلأت مدرجاتنا في كل مباريات الفرق الجماهيرية لتمنح فرقها قدرة مالية وتدر عليه أموالا طائلة وتفعّل دورها كأحد أهم مصادر الدخل كما في الأندية العالمية ؟
ولأن الخصخصة بعيدة المنال حتى على المستوى الفكري والثقافي جاء الحل الوقتي ( الاقتراض )
كانت البداية مع الاتحاد الفريق الذي انهكته الأعباء المالية سنوات طويلة..!
ثم مع النصر الذي يشارف على أن يبدأ رحلة صفراء جديدة مع الديون..
لكن أن يقترض الهلال فهذه ( كارثة حقيقية )
كيف وصل الهلال لهذا الحال ؟ ومن المتسبب فيه ؟ هل هي الإدارة السابقة التي أجبرت على الاستقالة قبل أن تكمل مشروعها وخططها المالية ؟ هل هي الإدارة الحالية التي قبلت بالمهمة ثم عجزت عنها ؟ هل هم أعضاء الشرف الذين يعدون ثم لا ينفذون من وعودهم إلا النصف أو أقل ؟
أين استثمارات الهلال ؟ ولماذا تأخر بعضها ؟ وهل هناك تناقضات في الرؤى والنظر للعقود بين إدارتين ومستثمر واحد ؟
هل ضحكت صلة على الهلاليين ؟ وقبل ذلك هل يوجد هدر مالي عند أكبر أندية القارة منجزات ؟
لست اقتصاديا ولا أملك في الأساس معلومات كافية عن وضع الهلال المالي وما طرحته عبارة عن استفسارات ليس إلا لكن الحقيقة المرة بأن الهلال يعاني من عجز مالي لم يجد بدا من ( الاقتراض )
ففي الوقت الذي كانت الجماهير الهلالية تنتظر صفقة أو صفقتين محليتين في الشتوية أو على الأقل حسمها قبل الصيفية المقبلة تنصدم بخبر العجز المالي والاقتراض..
من وجهة نظري ( القرض ) جرس إنذار خطير يعني بأن الهلال أمام نقطة فاصلة بين النهوض والسير إلى الأعلى أو السقوط فالوضع حاليا أشبه بمن يضع قدمه على جرف هار!
إن لم تتحرك الإدارة الهلالية ويلتف حولها رجال الهلال وكبار داعميه فإننا قد نسمع ( كان صرحا من خيال فهوى )
الهاء الرابعة
دامني في عيون اللي هقابي كبرت
طيحتي من عيون اللي حقرني مقام
كم رفيقٍ جرحني غدر لكن عذرت
إن نسيت الصداقه ما نسيت السلام