عندما تكون الوظيفة الأصعب في البرازيل هي « مدرب المنتخب « فإن الرياضة السعودية تعترف بأن الوظيفة الأصعب بها « رئيس الهلال « فهو مع فريقه مأكولون مذمومون من المنافسين المتربصين وغير المتربصين ومن العشاق أيضا وسنسردها لكم بالمختصر المفيد على ألا يظن أحدا أن هذه الهاءات دفاعا عن رئيس الهلال فهو وبقية أعضاء إدارته وقعوا في أخطاء جلها نتيجة عدم التوفيق.
مشكلة الهلال أنه لا ينال الرضا فالمنافسون غير المتربصين يطمعون فيه عند التفاوض بشأن استقدام لاعبين ويضعون العراقيل أمامه ولكم في إدارة الصديق عبدالله الهزاع البرهان فهي وبسلاسة تامة تنازلت عن أكثر من لاعب لصالح النصر ووقفت حجر عثرة أمام انتقال ياسر الشهراني والأسباب واهية ثم أنهم يقاتلون في الميدان أمامه وهذا حق لهم ويرتخي أمام المنافسين الآخرين
أما المتربصون منهم فإنهم يشبهون من يتبع القافلة ليلتقط منها « الساقط « قولا وعملا فيضخمونه ويسعون للتشويه بكل السبل المتاحة مستخدمين ذرائع « بليدة « مختصرها التحكيم واللجان والمحاباة بينهما ويفضح توجههم أنه بلغة الأرقام التي لا تكذب ولا تتجمل أكثر الأندية « معاقبة « وهذا التوّجه يصطبغ باللون الأصفر وأصحاب هذا اللون يقعون في مؤخرة الأندية الكبيرة المعاقبة أما مسألة التحكيم فهي لا تبتعد كثيرا فهي « كذبة تاريخية « ساقها الأغبياء على السذج فسارت بها ركبان البين مسرى النار في الهشيم ولو أنهم تمعنوا بين « يد مطرف « و» يد ريان « لظهرت لهم الحقيقة الدامغة ولكنهم يعرفونها ولا يريدون الاعتراف بها
أما العشاق فهم يقادون بـ» عاطفة « لا ترى ولا تسمع ولا تريد سوى (حالة الكمال) وهذه من الصعوبة أن تتحقق في مجال كرة القدم لأنها تعتمد على « مزاجية « أطراف كثر يتأثرون بالسلب وصعب تأثرهم بالإيجاب فالفوز لا يرضيهم أحيانا والتعادل مصيبة تقصم الظهر والخسارة كارثة بعدها الويل والثبور لمن وقع بها بل إن البطولات في بعض الأحيان لا ترضي طموحهم، فحين كان الفريق يتألق خارجيا كانوا يطالبون بالبطولات المحلية والآن يحدث العكس بل وصل بهم الحال أن تحقيق البطولة أمر عادي وعدم تحقيقها وإن نافست كارثة أشد..!
وقد ظهر من « المتربصين « من « يندس « بينهم في مدرجاتهم وتجمعاتهم ومنتدياتهم يذكون نار الخلافات ويحاولون تأجيج الجماهير على الفريق إدارة وأعضاء شرف ومدربين ولاعبين بل ويثيرون الشغب في المدرجات وفي المنتديات حتى بات المخلصون منهم يشكون في وجود « مشرفين مندسين « في بعض المنتديات تسمح بمرور الإساءات ولا تسمح بالطرح العقلاني المتزن
الهاء الرابعة
أعاني وأنت في دنياك هاني
ونوم الليل من ظلمك جفاني
تبات الليل في نومك تهنا
بعيدٍ عن عذابي وامتحاني
هقيت الحظ يجمعني بزولك
وأثر حظي على الفرقا رماني
مشكلة الهلال أنه لا ينال الرضا فالمنافسون غير المتربصين يطمعون فيه عند التفاوض بشأن استقدام لاعبين ويضعون العراقيل أمامه ولكم في إدارة الصديق عبدالله الهزاع البرهان فهي وبسلاسة تامة تنازلت عن أكثر من لاعب لصالح النصر ووقفت حجر عثرة أمام انتقال ياسر الشهراني والأسباب واهية ثم أنهم يقاتلون في الميدان أمامه وهذا حق لهم ويرتخي أمام المنافسين الآخرين
أما المتربصون منهم فإنهم يشبهون من يتبع القافلة ليلتقط منها « الساقط « قولا وعملا فيضخمونه ويسعون للتشويه بكل السبل المتاحة مستخدمين ذرائع « بليدة « مختصرها التحكيم واللجان والمحاباة بينهما ويفضح توجههم أنه بلغة الأرقام التي لا تكذب ولا تتجمل أكثر الأندية « معاقبة « وهذا التوّجه يصطبغ باللون الأصفر وأصحاب هذا اللون يقعون في مؤخرة الأندية الكبيرة المعاقبة أما مسألة التحكيم فهي لا تبتعد كثيرا فهي « كذبة تاريخية « ساقها الأغبياء على السذج فسارت بها ركبان البين مسرى النار في الهشيم ولو أنهم تمعنوا بين « يد مطرف « و» يد ريان « لظهرت لهم الحقيقة الدامغة ولكنهم يعرفونها ولا يريدون الاعتراف بها
أما العشاق فهم يقادون بـ» عاطفة « لا ترى ولا تسمع ولا تريد سوى (حالة الكمال) وهذه من الصعوبة أن تتحقق في مجال كرة القدم لأنها تعتمد على « مزاجية « أطراف كثر يتأثرون بالسلب وصعب تأثرهم بالإيجاب فالفوز لا يرضيهم أحيانا والتعادل مصيبة تقصم الظهر والخسارة كارثة بعدها الويل والثبور لمن وقع بها بل إن البطولات في بعض الأحيان لا ترضي طموحهم، فحين كان الفريق يتألق خارجيا كانوا يطالبون بالبطولات المحلية والآن يحدث العكس بل وصل بهم الحال أن تحقيق البطولة أمر عادي وعدم تحقيقها وإن نافست كارثة أشد..!
وقد ظهر من « المتربصين « من « يندس « بينهم في مدرجاتهم وتجمعاتهم ومنتدياتهم يذكون نار الخلافات ويحاولون تأجيج الجماهير على الفريق إدارة وأعضاء شرف ومدربين ولاعبين بل ويثيرون الشغب في المدرجات وفي المنتديات حتى بات المخلصون منهم يشكون في وجود « مشرفين مندسين « في بعض المنتديات تسمح بمرور الإساءات ولا تسمح بالطرح العقلاني المتزن
الهاء الرابعة
أعاني وأنت في دنياك هاني
ونوم الليل من ظلمك جفاني
تبات الليل في نومك تهنا
بعيدٍ عن عذابي وامتحاني
هقيت الحظ يجمعني بزولك
وأثر حظي على الفرقا رماني