بغض النظر عم ستؤول إليه الأمور في موضوع النكسة الأكبر في تاريخ الكرة السعودية فيما يخص تجاوز الأنظمة والركون إلى قانون « ما يطلبه خصوم الهلال « والذي لا يتطلب سوى صورة من مجهول ومن ثم برامج « ردح « ليأتي التفاعل الرسمي على طريقة « وخروا «
وبعيدا عن الأحداث المتسارعة في قضية « الرسام « بعد أن ضاعت الألوان وطغى عليها الباهت بفضل لجان تركت قضايا تضرب في أساس الرياضة السعودية من تسجيلات « فضائح وظهور عبر « البالتوك « واتهامات لنجوم المنتخب بالمنشطات وتطاول على رجال الأمن وقضايا رشوة معلقة ومقاطع « يوتيوب « وتوجهت بكل قضها وقضيضها نحو « صورة أصبع « ولا أعلم لم بدا لي المسلسل الكرتوني « عقلة الإصبع « حين تتراقص الحروف أمامي طلبا للانتحار على الورق من خلال أصبعي وأخشى ما أخشاه أن يلتقط صورة له وهو يغازل « الكيبورد « ويتلامس معه فأدخل في قضية لا يختفي فيها المصور
بل إنني لا أعلم لم هذا « التصيّد « على الهلال وهو الابن البار للكرة السعودية فهو الأجدر تشريفا خارجيا وهو الممول السخي للمنتخبات الوطنية منذ عقود وهو المتنازل عن أجهزته الفنية ذات القيمة العالية حين يأتي وقت « الفزعة « وبعد أن يصمت الآخرون عنها وهو
« حمال الأسية « وقت الشدائد وعند الانكسارات، ومع أني أسمع صوتا من البعيد يقول إن ذلك من أجل إيقافه حتى يلحق به بقية « المتكاسلين والمتخبطين « وهناك من يقول ربما لـ « تطفيش « رئيسه الذي أحدث نقلة نوعية في فكر الإدارة الجديد، فنحن لم نعرف أن القنوات الأوربية تسعى لنقل بعض مباريات الدوري المحلي، لم نكن «نحلم» أن يدخل فريق سعودي في صراع مع أندية عالمية من أجل الظفر بلاعبين عمالقة وينتصر عليهم إلا حين وجد بيننا «عبد الرحمن بن مساعد» في وقت كنا نشتري لاعبينا من محلات «أبو ريالين» ومن نوعية «رخيّص وكويّس» والساحة لم تشاهد رؤساء الأندية في منصة واحدة لدعم ممثلي الوطن وهم على قلب رجل واحد إلا واحدا إلا بعد مبادرات الرئيس الهلالي وهو الذي جعل ناديه يحصل على درجة الامتياز بعد جولات الاتحاد الآسيوي التفتيشية في حين أن البقية «لم ينجح أحد» ومع ذلك سأكتفي عن الكلام المباح وسأوجه حديثي نحو «القنبرة» وأقول لها: «خلا لك الجوّ فبيضي واصفري»
الهاء الرابعة
تقسو علي بلا ذنب أتيت به
وما تبرمت لكن خانني النغم
فاظلم كما شئـت لا أرجـوك مرحمة
إنـا إلى الله يـوم الحشـر نحتكـم
وبعيدا عن الأحداث المتسارعة في قضية « الرسام « بعد أن ضاعت الألوان وطغى عليها الباهت بفضل لجان تركت قضايا تضرب في أساس الرياضة السعودية من تسجيلات « فضائح وظهور عبر « البالتوك « واتهامات لنجوم المنتخب بالمنشطات وتطاول على رجال الأمن وقضايا رشوة معلقة ومقاطع « يوتيوب « وتوجهت بكل قضها وقضيضها نحو « صورة أصبع « ولا أعلم لم بدا لي المسلسل الكرتوني « عقلة الإصبع « حين تتراقص الحروف أمامي طلبا للانتحار على الورق من خلال أصبعي وأخشى ما أخشاه أن يلتقط صورة له وهو يغازل « الكيبورد « ويتلامس معه فأدخل في قضية لا يختفي فيها المصور
بل إنني لا أعلم لم هذا « التصيّد « على الهلال وهو الابن البار للكرة السعودية فهو الأجدر تشريفا خارجيا وهو الممول السخي للمنتخبات الوطنية منذ عقود وهو المتنازل عن أجهزته الفنية ذات القيمة العالية حين يأتي وقت « الفزعة « وبعد أن يصمت الآخرون عنها وهو
« حمال الأسية « وقت الشدائد وعند الانكسارات، ومع أني أسمع صوتا من البعيد يقول إن ذلك من أجل إيقافه حتى يلحق به بقية « المتكاسلين والمتخبطين « وهناك من يقول ربما لـ « تطفيش « رئيسه الذي أحدث نقلة نوعية في فكر الإدارة الجديد، فنحن لم نعرف أن القنوات الأوربية تسعى لنقل بعض مباريات الدوري المحلي، لم نكن «نحلم» أن يدخل فريق سعودي في صراع مع أندية عالمية من أجل الظفر بلاعبين عمالقة وينتصر عليهم إلا حين وجد بيننا «عبد الرحمن بن مساعد» في وقت كنا نشتري لاعبينا من محلات «أبو ريالين» ومن نوعية «رخيّص وكويّس» والساحة لم تشاهد رؤساء الأندية في منصة واحدة لدعم ممثلي الوطن وهم على قلب رجل واحد إلا واحدا إلا بعد مبادرات الرئيس الهلالي وهو الذي جعل ناديه يحصل على درجة الامتياز بعد جولات الاتحاد الآسيوي التفتيشية في حين أن البقية «لم ينجح أحد» ومع ذلك سأكتفي عن الكلام المباح وسأوجه حديثي نحو «القنبرة» وأقول لها: «خلا لك الجوّ فبيضي واصفري»
الهاء الرابعة
تقسو علي بلا ذنب أتيت به
وما تبرمت لكن خانني النغم
فاظلم كما شئـت لا أرجـوك مرحمة
إنـا إلى الله يـوم الحشـر نحتكـم