أطلق النصراويون على الحكم الدولي المونديالي خليل جلال الاسم المدون أعلاه في العنوان بعد الخماسية التاريخية الزرقاء والتي مزقت الشباك الصفراء وأدمتها ومزقت معها العقول وما كان فيها من صواب – إن كان بها صواب أصلا – فرموا الرجل في نزاهته وهو الذي ساهم بدون قصد في إبقاء الرقم عند « خمسة التي غيّرت الرمسة « بعد أن تجاهل طرد « فيقاروا « منذ منتصف الشوط الأول وفي الشوط الثاني طرد الفريدي بخطأ لا يصل لربع فداحة خطأ الفتى الأرجنتيني المغادر.
خلاصة الأمر أن هذا النسق الأصفر يأتي من باب ذر الرماد في العيون ففيه تغطية لأسباب الفشل والجنوح بالعقول المؤجرة ضد الهلال إلى تشويهه ومحاولة الضغط عليه بكل السبل وهاهي الأيام تعود ويدير جلال موقعة مهمة في سباق المنافسة على اللقب الأقوى ويخسر الهلال بوجود أخطاء جسيمة من تجاهل طرد « لأسطا الشباب « وتغاض عن ضربة جزاء مستحقة للعربي في مناسبتين أقر بصحتهما خبراء التحكيم ومع أن أخطاء التحكيم جزء من اللعبة يستفيد منها جميع المتنافسين ويتضررون منها أيضا بنسب متفاوتة من المقدار كما وكيفا ومع أنها أيضا « ذريعة « من لا ذريعة لديه إلا أن الهلاليين لم يجعلوها « مشجبا « يعلقون عليه أسباب الإخفاق ولم يحولوها « لقضية رأي عام « و لم نشاهد النطيحة والمتردية وما عاف السبع يخرجون في الإعلام ليشجبوا ويستنكروا ويتلاطموا على موت العدالة وفقدان الضمير بمآتم نواحة منتقاة كما كان يحدث في حالات سابقة بعضها أقل تأثيرا على مجريات ونتائج اللقاءات وللأسف الشديد أن هذا « ديدن « أغلب أهل الساحة حين يكون الخطأ أزرق ثم تأتي « القطة السوداء « لتأكل ألسنتهم من « لغاليغها « إن كان الخطأ عليه في تناقض لا يدل إلا على ازدواجية في المعايير لن تنتهي حتى يترجل الزعيم عن كرسي الزعامة
الهاء الرابعة
يكفيك بصمة قلب عن بصمة ابهام
للحين ما حسيت بالشوق معقول
يا أكبر غلا وأجمل طموحات وأحلام
يا أصدق وعد وأصعب نهايات وحلول
زهمتني والشوق والحب قدام
أسال خفوقك ليه جيته على طول ؟
خلاصة الأمر أن هذا النسق الأصفر يأتي من باب ذر الرماد في العيون ففيه تغطية لأسباب الفشل والجنوح بالعقول المؤجرة ضد الهلال إلى تشويهه ومحاولة الضغط عليه بكل السبل وهاهي الأيام تعود ويدير جلال موقعة مهمة في سباق المنافسة على اللقب الأقوى ويخسر الهلال بوجود أخطاء جسيمة من تجاهل طرد « لأسطا الشباب « وتغاض عن ضربة جزاء مستحقة للعربي في مناسبتين أقر بصحتهما خبراء التحكيم ومع أن أخطاء التحكيم جزء من اللعبة يستفيد منها جميع المتنافسين ويتضررون منها أيضا بنسب متفاوتة من المقدار كما وكيفا ومع أنها أيضا « ذريعة « من لا ذريعة لديه إلا أن الهلاليين لم يجعلوها « مشجبا « يعلقون عليه أسباب الإخفاق ولم يحولوها « لقضية رأي عام « و لم نشاهد النطيحة والمتردية وما عاف السبع يخرجون في الإعلام ليشجبوا ويستنكروا ويتلاطموا على موت العدالة وفقدان الضمير بمآتم نواحة منتقاة كما كان يحدث في حالات سابقة بعضها أقل تأثيرا على مجريات ونتائج اللقاءات وللأسف الشديد أن هذا « ديدن « أغلب أهل الساحة حين يكون الخطأ أزرق ثم تأتي « القطة السوداء « لتأكل ألسنتهم من « لغاليغها « إن كان الخطأ عليه في تناقض لا يدل إلا على ازدواجية في المعايير لن تنتهي حتى يترجل الزعيم عن كرسي الزعامة
الهاء الرابعة
يكفيك بصمة قلب عن بصمة ابهام
للحين ما حسيت بالشوق معقول
يا أكبر غلا وأجمل طموحات وأحلام
يا أصدق وعد وأصعب نهايات وحلول
زهمتني والشوق والحب قدام
أسال خفوقك ليه جيته على طول ؟