تصنف مباراة هذا المساء التي تجمع بين منتخبنا الوطني والمنتخب الاسترالي « الإنجليزي أصلا وفصلا « لعوامل جغرافية وتاريخية لا يسمح المجال لسردها على أنها مفصلية بين طريقي التوقف حتى ولو كان مؤقتا أو الاستمرار في رحلة النهوض وإعادة الإرث القديم الذي كاد أن يندثر بما جنته أيدينا ولم يجن علينا أحد إلا لماما وعلى اعتبار أنها تحتمل المخرجات الثلاث من مباريات كرة القدم بل الغريب في الأمر أنها جاءت بنسب متقاربة فنسبة فوز منتخبنا في اللقاء قريبة من نسبة خسارته – لا قدّر الله ذلك ولا اعتراض على قدره – وكذلك بانتهاء المواجهة بالتعادلين
ورقيا عوامل تفوق المنتخب الأسترالي تكمن في القوة الجسدية والطول الفارع والقدرة على التسديد المحكم واستغلال الكرات العرضية يدعم ذلك تجربة ميدانية دولية واحتكاك ومشاركة في أقوى الدوريات الأوربية
في حين أن « أخضر الوطن « مدعم بمساندة جماهيرية كبيرة ومتوقعة على منوال « دستور يا الساحل الشرقي ..... فليت في بحرك شراعي « وعوامل مناخية تتمثل في الرطوبة العالية والحرارة الكبيرة المؤثرة سلبا على من لم يتعوّد عليها هذا في جانب المؤثرات الخارجية، أما ما يخص الجوانب الفنية فالأخضر يتميز بالمهارات الفردية العالية والكرات البينية إن كانت سريعة تأتي الخطورة المتناهية ويعيب على المنتخب نقص الانسجام نتيجة عوامل تأخير التعاقد مع مدرب وعدم القدرة على خوض لقاءات تجريبية عديدة وقوية ترسخ المنهجية الفنية التي يسعى لتطبيقها الكبير « فرانك ريكارد « وقد أظهرت مباراة عمان حاجتنا الماسة للتحركات القطرية والعرضية والدائبة من ثنائي الهجوم « ياسر وناصر « والقدرة على خلق تقاطعات عكسية وتحركات سريعة بدون كرة لفتح الثغرات وخلخلة الدفاع القوي المتماسك من جهة والبطيء من جهة أخرى
عوامل الفوز السعودي الداخلية والخارجية والتي تأتي من أهمها المساندة والمؤازرة الجماهيرية إن تفاعلت وتكاملت هذا المساء فإن الفوز بإذن الله سعودي فما على جماهيرنا سوى أن « تخضّرها وستخّضر إن شاء الله «
الهاء الرابعة
انا سعودي رايتي رمز الاسلام
وانا العرب واصل العروبه بلادي
وانا سليل المجد من بدأ الايام
الناس تشهد لي ويشهد جهادي
دستوري القرآن قانون ونظام.
وسنة نبي الله لنا خير هادي
ورقيا عوامل تفوق المنتخب الأسترالي تكمن في القوة الجسدية والطول الفارع والقدرة على التسديد المحكم واستغلال الكرات العرضية يدعم ذلك تجربة ميدانية دولية واحتكاك ومشاركة في أقوى الدوريات الأوربية
في حين أن « أخضر الوطن « مدعم بمساندة جماهيرية كبيرة ومتوقعة على منوال « دستور يا الساحل الشرقي ..... فليت في بحرك شراعي « وعوامل مناخية تتمثل في الرطوبة العالية والحرارة الكبيرة المؤثرة سلبا على من لم يتعوّد عليها هذا في جانب المؤثرات الخارجية، أما ما يخص الجوانب الفنية فالأخضر يتميز بالمهارات الفردية العالية والكرات البينية إن كانت سريعة تأتي الخطورة المتناهية ويعيب على المنتخب نقص الانسجام نتيجة عوامل تأخير التعاقد مع مدرب وعدم القدرة على خوض لقاءات تجريبية عديدة وقوية ترسخ المنهجية الفنية التي يسعى لتطبيقها الكبير « فرانك ريكارد « وقد أظهرت مباراة عمان حاجتنا الماسة للتحركات القطرية والعرضية والدائبة من ثنائي الهجوم « ياسر وناصر « والقدرة على خلق تقاطعات عكسية وتحركات سريعة بدون كرة لفتح الثغرات وخلخلة الدفاع القوي المتماسك من جهة والبطيء من جهة أخرى
عوامل الفوز السعودي الداخلية والخارجية والتي تأتي من أهمها المساندة والمؤازرة الجماهيرية إن تفاعلت وتكاملت هذا المساء فإن الفوز بإذن الله سعودي فما على جماهيرنا سوى أن « تخضّرها وستخّضر إن شاء الله «
الهاء الرابعة
انا سعودي رايتي رمز الاسلام
وانا العرب واصل العروبه بلادي
وانا سليل المجد من بدأ الايام
الناس تشهد لي ويشهد جهادي
دستوري القرآن قانون ونظام.
وسنة نبي الله لنا خير هادي