رغم أن قرار لجنة الانضباط بشأن حادثة لقاء الوحدة والتعاون كان رحيما وتوقف فقط عند خصم ثلاث نقاط، مع العلم أن حادثة التأخير قد وقعت وعلى الطرف المتأخر إثبات تأخره دون عمد دون الركون لأمور « مضحكة « لاتحاكي بندا مقنعا للمتلقي قبل صاحب القرار، حتى أنني أشك في أن المبرر قد اقتنع بتبريره وكأنه أراد أن يمرره إلينا كما مرر عليه، ومن هذا المنطلق نلخص الأمر في النقاط التالية دون الخوص في تفاصيل اللوائح المملة : « هناك تأخير وقع تجاوز الوقت الطبيعي، وهناك تحذيرات مسبقة بإقامة المباريات في وقتها، وهناك استفادة من الطرفين في التأخير، وقد أثر ذلك على المباريات ذات الصلة وجاءت العقوبة المخففة، فإن كان الاستئناف مبنيا على حجج دامغة وإلا فإن العقاب مستحق حتى وإن كان ثمنه الهبوط للدرجة الأولى «
رغم كل هذا مارست إدارة الوحدة احتجاجات صارخة وبكاء على قارعة الفضائيات وصلت لحدود خطرة بل وصاحبها تجاوزات خطيرة بعد اتهامات لأعضاء ورؤساء لجان في اتحاد الكرة دون دليل ولا برهان، بل نتيجة « ثورة « غضب وانفلات أعصاب وهذيان عاطفي افتقد للحكمة والمنطق.
وهذا ليس التجاوز الأول من رئيس الوحدة ولامن إدارته، فقد سبق أن أدلى بتصريح خطير في وقت كانت فيه « الأبواق « مشغولة بإدانة « قاهر العذال « في قضية الكرامة المزعومة، مع العلم أن ما جاء به الرئيس الأحمر أشد وقعا وأشمل ضررا، ليعقبه المشرف على الكرة الذي فضل الهرب بعد حادثة التأخير الأخيرة، ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد رغم الفترة الزمنية القصيرة، فحادثة « الرشوة « بين الثقفي والعامري مازالت قائمة ولم يفصل فيها حتى الآن، والإدارة الوحداوية موجودة فيها بطريقة أو بأخرى حتى ولو بطريق الانتقال والاستفادة.
أيها الأحبة: لقد بلغ السيل الزبى، ولم نعد نحتمل مزيدا من التجاوزات الخطيرة خصوصا مع أطراف يرون الحكمة جبنا والتغاضي ضعفا، فيستمرون في الخروج حتى يرونه صوابا لايأتيه الباطل من أي اتجاه، وكأني برئيس الوحدة قد تناسى ما حدث في كيفية انتخابه رئيسا من تسديد رسوم عضوية من فرع بنك « نسائي «
الهاء الرابعة
بعض البشر طبعـه مقـدر ومحشـوم
وبعض البشر عيب عليك احترامه
اللـي ستـر عيبـه عـن النـاس بـهـدوم
وش يـسـتــره لا صــــار عـيـبــه كــلامــه
رغم كل هذا مارست إدارة الوحدة احتجاجات صارخة وبكاء على قارعة الفضائيات وصلت لحدود خطرة بل وصاحبها تجاوزات خطيرة بعد اتهامات لأعضاء ورؤساء لجان في اتحاد الكرة دون دليل ولا برهان، بل نتيجة « ثورة « غضب وانفلات أعصاب وهذيان عاطفي افتقد للحكمة والمنطق.
وهذا ليس التجاوز الأول من رئيس الوحدة ولامن إدارته، فقد سبق أن أدلى بتصريح خطير في وقت كانت فيه « الأبواق « مشغولة بإدانة « قاهر العذال « في قضية الكرامة المزعومة، مع العلم أن ما جاء به الرئيس الأحمر أشد وقعا وأشمل ضررا، ليعقبه المشرف على الكرة الذي فضل الهرب بعد حادثة التأخير الأخيرة، ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد رغم الفترة الزمنية القصيرة، فحادثة « الرشوة « بين الثقفي والعامري مازالت قائمة ولم يفصل فيها حتى الآن، والإدارة الوحداوية موجودة فيها بطريقة أو بأخرى حتى ولو بطريق الانتقال والاستفادة.
أيها الأحبة: لقد بلغ السيل الزبى، ولم نعد نحتمل مزيدا من التجاوزات الخطيرة خصوصا مع أطراف يرون الحكمة جبنا والتغاضي ضعفا، فيستمرون في الخروج حتى يرونه صوابا لايأتيه الباطل من أي اتجاه، وكأني برئيس الوحدة قد تناسى ما حدث في كيفية انتخابه رئيسا من تسديد رسوم عضوية من فرع بنك « نسائي «
الهاء الرابعة
بعض البشر طبعـه مقـدر ومحشـوم
وبعض البشر عيب عليك احترامه
اللـي ستـر عيبـه عـن النـاس بـهـدوم
وش يـسـتــره لا صــــار عـيـبــه كــلامــه