يا أهل ساحة الرياضة هل أنتم أغبياء ؟ أم أن هناك من يريد أن يتذاكى عليكم ؟ أم أنكم تتعمدون عدم الفهم حتى لا تصابوا بالعين في مجتمع تنتشر فيه الشائعات حتى أصبح هو وهي صنوان لا يفترقان أم أنكم " يئستم " من حال أهل " التبرير والبربرة " فلم تكترثوا بما يفعلون ويقولون
البداية ستكون مع أكثر لاعب سعودي خروجا عن النص حينما برر عدم مصافحة " قاهر العذال " بأنها قضية " كرامة " ردا على تصريح " الروماني المسيء " وهو عذر مقبول لو كانت هذه المرة الأولى ووددنا أن نقول له وما مبرر الحادثة الأولى إلا إن كانت بأثر رجعي وباعتبار ما سيكون وهذا يذكرني بمشهد فكاهي حين هدد رجل امرأة بالطلاق لو فعلت أمر نهاها عنه مع أنه ليس زوجا لها وحين استفسرت عن ذلك قال باعتبار أننا ربما نكون فعلا كذلك بل ويحق لنا أن نسأل أيضا وما تبرير تسديد كرة نحو وجه ذات اللاعب والحالتان تستحقان وصف " الكوبرا " حين وسمها بـ " حركات بزران "
الحادثة الثانية بطلها هذه المرة " مدير المركز الإعلامي الاتحادي " والذي يريدنا أن نقسمه لنصفين وهو الذي ينال من ذمة حكم ومن نزاهته ويتهمه عيانا بيانا بتعمد خسارة فريق ما وحين يأتي العقاب الرادع يصنف ذلك بأنه " ظلم " بل ويصنف فعله بأنه " الحق ولا غير الحق " يا ألطاف الله ولكن يحق لكم أن تقولوا مثلي " أهل العقول براحة "
وتبقى الحالة الثالثة مختصة بـ " الصحفي أو المستصحف " والذي يحوّل عبارة في عملية التحوير والتحويل تجريدا لإنسان من قيمته العقائدية ومع ذلك " يستسهل " الأمر ويكابر ويعاند ويضرب على وتر " النوايا " وهي التي لم يتم التطرق لها لكنها محاولة الهروب كما يجيد الجبناء بل والمصيبة أن هناك من يبرر له و " يبربر " عنه فقط من أجل الميول و لا شيء غيرها
بعد هذه الأحداث الثلاثة وصلت لقناعة كبيرة مفادها أن " هناك من يستغبينا أم أننا فعلا أغبياء إن صدقناهم "
الهاء الرابعة
لا جيت أبشكي لك رجعت وقلت وشلون اشتكيك
واسكت لو أن جروح قلبي ما تطيق سكوتها
لا تكثر ظنوني عليك وتكثر ظنونك عليك
نفسي فراقك ضيم حالتها وقربك قوتها
أموت لك . وأموت منك . وأموت بك . وأموت فيك
ضع خط تحت الموته اللي تعجبك وأموتها
البداية ستكون مع أكثر لاعب سعودي خروجا عن النص حينما برر عدم مصافحة " قاهر العذال " بأنها قضية " كرامة " ردا على تصريح " الروماني المسيء " وهو عذر مقبول لو كانت هذه المرة الأولى ووددنا أن نقول له وما مبرر الحادثة الأولى إلا إن كانت بأثر رجعي وباعتبار ما سيكون وهذا يذكرني بمشهد فكاهي حين هدد رجل امرأة بالطلاق لو فعلت أمر نهاها عنه مع أنه ليس زوجا لها وحين استفسرت عن ذلك قال باعتبار أننا ربما نكون فعلا كذلك بل ويحق لنا أن نسأل أيضا وما تبرير تسديد كرة نحو وجه ذات اللاعب والحالتان تستحقان وصف " الكوبرا " حين وسمها بـ " حركات بزران "
الحادثة الثانية بطلها هذه المرة " مدير المركز الإعلامي الاتحادي " والذي يريدنا أن نقسمه لنصفين وهو الذي ينال من ذمة حكم ومن نزاهته ويتهمه عيانا بيانا بتعمد خسارة فريق ما وحين يأتي العقاب الرادع يصنف ذلك بأنه " ظلم " بل ويصنف فعله بأنه " الحق ولا غير الحق " يا ألطاف الله ولكن يحق لكم أن تقولوا مثلي " أهل العقول براحة "
وتبقى الحالة الثالثة مختصة بـ " الصحفي أو المستصحف " والذي يحوّل عبارة في عملية التحوير والتحويل تجريدا لإنسان من قيمته العقائدية ومع ذلك " يستسهل " الأمر ويكابر ويعاند ويضرب على وتر " النوايا " وهي التي لم يتم التطرق لها لكنها محاولة الهروب كما يجيد الجبناء بل والمصيبة أن هناك من يبرر له و " يبربر " عنه فقط من أجل الميول و لا شيء غيرها
بعد هذه الأحداث الثلاثة وصلت لقناعة كبيرة مفادها أن " هناك من يستغبينا أم أننا فعلا أغبياء إن صدقناهم "
الهاء الرابعة
لا جيت أبشكي لك رجعت وقلت وشلون اشتكيك
واسكت لو أن جروح قلبي ما تطيق سكوتها
لا تكثر ظنوني عليك وتكثر ظنونك عليك
نفسي فراقك ضيم حالتها وقربك قوتها
أموت لك . وأموت منك . وأموت بك . وأموت فيك
ضع خط تحت الموته اللي تعجبك وأموتها