يبدو أن الفريق الاتحادي عرف كيف يستغل خبرته في دوري أبطال آسيا.. فخرج من موقعة وحدة أبوظبي بثلاثية نظيفة ليتحصل على الدرجة الكاملة (الفريق السعودي الوحيد الذي نال هذا الشرف) بعد ثلاثة انتصارات متتالية محققا تسع نقاط وسبعة أهداف مقابل هدف وحيد في مرماه جاء نتيجة خطأ دفاعي.
النصر في الدوحة قدم مستوى كبيرا، وبعد أفضلية واضحة في الشوط الأول حدثت نقلة نوعية مع مستهل الثاني حين طرد مدافعه «محمد عيد» ومع ذلك خسر بهدف وحيد جاء من كرة ثابتة، وكان بإمكانه إحراز التعادل بعد المحاولات الجسورة من نجمه المطلق «بدران» ومن خلال التحركات القتالية من الشاب سعود حمود.
في الرياض قدم الهلال مستوى باهتا لا أعلم هل هو مقصود؟ أم نتيجة تراخي من اللاعبين أو لعوامل الإرهاق دور في ذلك خصوصا في الشوط الثاني، بدليل أن «الطفل البريء» استسلم للنوم رغم حالة الضجيج حوله.
ورغم البداية النموذجية من خلال تسجيل هدفين سريعين في أول ربع ساعة بدأها أحمد علي بعد تمريرة ساحرة من ياسر، ثم أضاف القناص الهدف الثاني سائرا في مسلسل تهديفه الجديد، بعدها « هبط « مؤشر العطاء لدرجة كبيرة وغريبة حتى أكمل «المرشدي» الوضع المتردي بخطأ بدائي استغله «الجزراويون» لتقليص الفارق.
في الشوط الثاني استمر الرتم البطيء في ظل التكتلات الدفاعية الإماراتية ولم يتحرك إلا في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع حين سجل «الشلهوب» هدفا سينمائيا مارس فيه هواية « التسحيب « بطريقة جميلة.
اليوم يخوض الضلع الرابع الشباب مواجهته الثالثة بعد تعادلين سابقين، والأمل أن يواصل تحقيق النتائج الإيجابية التي تسجل أولا وأخيرا باسم كرة الوطن.
الهاء الرابعة
ليت لي ذود يدك البيد واحداله لحاله
كان ما والله علي خلاف في نجد العذيه
جفت اقلام الغرام وطول المحبوب باله
والله اني ما هقيت ان الغضي يقسى عليه
وش خطاي الا المحبه وش رجاي الا وصاله
وش يبي غير الموده والغلا والمقدريه
النصر في الدوحة قدم مستوى كبيرا، وبعد أفضلية واضحة في الشوط الأول حدثت نقلة نوعية مع مستهل الثاني حين طرد مدافعه «محمد عيد» ومع ذلك خسر بهدف وحيد جاء من كرة ثابتة، وكان بإمكانه إحراز التعادل بعد المحاولات الجسورة من نجمه المطلق «بدران» ومن خلال التحركات القتالية من الشاب سعود حمود.
في الرياض قدم الهلال مستوى باهتا لا أعلم هل هو مقصود؟ أم نتيجة تراخي من اللاعبين أو لعوامل الإرهاق دور في ذلك خصوصا في الشوط الثاني، بدليل أن «الطفل البريء» استسلم للنوم رغم حالة الضجيج حوله.
ورغم البداية النموذجية من خلال تسجيل هدفين سريعين في أول ربع ساعة بدأها أحمد علي بعد تمريرة ساحرة من ياسر، ثم أضاف القناص الهدف الثاني سائرا في مسلسل تهديفه الجديد، بعدها « هبط « مؤشر العطاء لدرجة كبيرة وغريبة حتى أكمل «المرشدي» الوضع المتردي بخطأ بدائي استغله «الجزراويون» لتقليص الفارق.
في الشوط الثاني استمر الرتم البطيء في ظل التكتلات الدفاعية الإماراتية ولم يتحرك إلا في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع حين سجل «الشلهوب» هدفا سينمائيا مارس فيه هواية « التسحيب « بطريقة جميلة.
اليوم يخوض الضلع الرابع الشباب مواجهته الثالثة بعد تعادلين سابقين، والأمل أن يواصل تحقيق النتائج الإيجابية التي تسجل أولا وأخيرا باسم كرة الوطن.
الهاء الرابعة
ليت لي ذود يدك البيد واحداله لحاله
كان ما والله علي خلاف في نجد العذيه
جفت اقلام الغرام وطول المحبوب باله
والله اني ما هقيت ان الغضي يقسى عليه
وش خطاي الا المحبه وش رجاي الا وصاله
وش يبي غير الموده والغلا والمقدريه