حين خرجت ثلة غير محسوبة على جماهير الهلال بترديد عبارات عنصرية ضد لاعبي الاتحاد وقفت اللجان المسئولة وقفة “صارمة “ حيالها فعوقب الفريق الأزرق بنقل مباراة له ومن يومها اختفت العبارات ولم نعد نسمعها إلا من مدرج “ أصفر “ ثبت بالدليل القاطع أنه وفريقه خارج دائرة العقاب حتى ولو ذرفوا دموع التماسيح من أجل تضليل الساحة ولم يضللوا إلا مجموعة مستعدة بكل جوارحها لاستقبال أي تضليل
وحين خرجت بعض جماهير الاتحاد بترديد أهازيج مسيئة وقبيحة بحق النجم “ ياسر القحطاني “ وتبعتها مدرجات أخرى ضاربين بعرض الحائط كل القيم الدينية والاجتماعية والأخلاقية من أجل التأثير سلبا على اللاعب وفريقه وبطريقة أقل ما يقال عنها أنها “ منتنة “ صمتت اللجان وصمتت معها أبواق مهترئة مع أن الساكت عن الحق شيطان أخرس
ونظرا لأن العقاب لم يحضر كما حضر مع الهلال فقد استمرت نفس الجهات في النيل من ذمة اللاعب وكرامته دون حسيب أو رقيب وكأني بمن صمت يريد من هذه الأهازيج ألا تتوقف وكيف تتوقف وقد حضرت أخيرا في لقاء “ الكلاسيكو “
وحين صرّح “ قاهر العذال “ ونال من “ الفتى المدلل “ بطريقة بشعة هب الجميع في نصرة “ اللاعب الشقي “ حتى الذين كانوا يصنفونه تصنيفات سيئة جدا فهم لا يعرفون ثبات قيم وكل ما يعرفونه محاولة “ تشويه الهلال والنيل منه “ ولمزيد من التأثير ضربوا على أوتار عدة منها “ كرامة حسين “ وعلاقته بأهله وأولاده وأقاربه
ويا ليت شعري هل حسين لديه كرامة وياسر لا يمتلكها وهل حسين يعتد بعلاقته بأهله وأقاربه في حين أن الكاسر “ مقطوع من شجرة “ والإساءة إليه لن تمتد وتنال من آخرين
بل إن العقوبات التي نالت من (قاهر العذال) لم تحضر في حادثة النيل من زميله وكأنه أصبح لزاما على الهلاليين أن يتقبلوا العقوبات ويتحملوها ولا ينتظروا أن تؤخذ حقوقهم فهم لا يجيدون “ الصراخ “ ولا يعرفون إقامة “ المآتم “ ولا استئجار النائحات كما يفعل بعض المحسوبين على “ الأصفرين “ بدليل أن اعتداء “ باولو جورج “ لو كان من لاعب أزرق لربما حضرت البطاقة الحمراء فإن غابت فلن تغيب عن يقظة “ لجنة الانضباط “والذي لم ينل حتى بطاقة صفراء وكذلك “ لكمة السعيد “
أحبتي ألم تعرفوا بعد من هو الفريق “ المدلل “
الهاء الرابعة
يا وجـودي كـل ماهبّ نــســنــاس الــشــمـال
وجـد من حـدّه زمــانـه عــلى الـــلـــي ما يــبــيــه
و يــا وجــودي كلـمـا اضحـيـت ثــم مــال الـظــلال
لا غــفـت عـيــنــي ولا ذقت شي ٍ مـشـتـهـيـه
وجد من قــفّــى وهْو في رجا كـلمــة تــعال
و إلتفت من عقب ماْ اقفى ولا أحـد ٍ لـدّ فيـه
وحين خرجت بعض جماهير الاتحاد بترديد أهازيج مسيئة وقبيحة بحق النجم “ ياسر القحطاني “ وتبعتها مدرجات أخرى ضاربين بعرض الحائط كل القيم الدينية والاجتماعية والأخلاقية من أجل التأثير سلبا على اللاعب وفريقه وبطريقة أقل ما يقال عنها أنها “ منتنة “ صمتت اللجان وصمتت معها أبواق مهترئة مع أن الساكت عن الحق شيطان أخرس
ونظرا لأن العقاب لم يحضر كما حضر مع الهلال فقد استمرت نفس الجهات في النيل من ذمة اللاعب وكرامته دون حسيب أو رقيب وكأني بمن صمت يريد من هذه الأهازيج ألا تتوقف وكيف تتوقف وقد حضرت أخيرا في لقاء “ الكلاسيكو “
وحين صرّح “ قاهر العذال “ ونال من “ الفتى المدلل “ بطريقة بشعة هب الجميع في نصرة “ اللاعب الشقي “ حتى الذين كانوا يصنفونه تصنيفات سيئة جدا فهم لا يعرفون ثبات قيم وكل ما يعرفونه محاولة “ تشويه الهلال والنيل منه “ ولمزيد من التأثير ضربوا على أوتار عدة منها “ كرامة حسين “ وعلاقته بأهله وأولاده وأقاربه
ويا ليت شعري هل حسين لديه كرامة وياسر لا يمتلكها وهل حسين يعتد بعلاقته بأهله وأقاربه في حين أن الكاسر “ مقطوع من شجرة “ والإساءة إليه لن تمتد وتنال من آخرين
بل إن العقوبات التي نالت من (قاهر العذال) لم تحضر في حادثة النيل من زميله وكأنه أصبح لزاما على الهلاليين أن يتقبلوا العقوبات ويتحملوها ولا ينتظروا أن تؤخذ حقوقهم فهم لا يجيدون “ الصراخ “ ولا يعرفون إقامة “ المآتم “ ولا استئجار النائحات كما يفعل بعض المحسوبين على “ الأصفرين “ بدليل أن اعتداء “ باولو جورج “ لو كان من لاعب أزرق لربما حضرت البطاقة الحمراء فإن غابت فلن تغيب عن يقظة “ لجنة الانضباط “والذي لم ينل حتى بطاقة صفراء وكذلك “ لكمة السعيد “
أحبتي ألم تعرفوا بعد من هو الفريق “ المدلل “
الهاء الرابعة
يا وجـودي كـل ماهبّ نــســنــاس الــشــمـال
وجـد من حـدّه زمــانـه عــلى الـــلـــي ما يــبــيــه
و يــا وجــودي كلـمـا اضحـيـت ثــم مــال الـظــلال
لا غــفـت عـيــنــي ولا ذقت شي ٍ مـشـتـهـيـه
وجد من قــفّــى وهْو في رجا كـلمــة تــعال
و إلتفت من عقب ماْ اقفى ولا أحـد ٍ لـدّ فيـه