في الهلال يصرّح الرئيس ويثبت صحة كلامه فيغرم، وفي النصر يخرج الرئيس بتجاوزات خطيرة فيتهم لاعبي المنتخب الوطني بتعاطي المنشطات ثم يهاجم الحكام ويعتدي على رجال الأمن وينال من لجان الاتحاد السعودي فتمر الأمور وكأن شيئا لم يكن.
في الهلال يقترب مدير الكرة من خط الملعب فيوقف أربع مباريات وفي النصر يقتحم مدير الفريق أرضية الملعب فيتم تجاهل الحادثة أيضا وكأن شيئا لم يكن.
في الهلال يركل أو يضرب لاعب ما فيتم العقاب بأسرع من سرعة البرق وفي النصر يأتي الضرب من عباس وفيجاروا وحسين وبرناوي والدوخي وماكين وبيتري وحمود فيغض النظر عنها وكأن ما قاموا به جزءاً من اللعبة.
في الهلال يصرّح "رادوي" فيحضر العقاب بطريقة مثيرة للشبهة فالاجتماع الأول تمخض عن تحقيق وفجأة يظهر عقاب جديد والمستفيد " أصفر آخر"
وفي النصر يصرّح الدوخي ويحلف أغلظ الإيمان ويشكك في نزاهة وأمانة الحكم ومع ذلك لاعقاب يحضر ولاعدل يبين.
في الهلال تهدر كرامات منسوبيه فيتهمون بتعاطي المنشطات ظلما وبهتانا ويتهمون في أخلاقهم وتؤلف حولهم أهازيح "عفنة" يتم التغني بها في المدرجات وتصدّر للخارج ولم يكن هناك من قرار سوى "الترنم" على إيقاعات تلك الأهازيج.
في النصر تمس كرامة الفتى الشقي فتقوم الدنيا ولا تقعد وتحفظ الكرامة بقرار صارم رغم أنه أكثر لاعب في تاريخ كرة القدم على الأصعدة المحلية والخليجية والعربية وربما القارية خروجا عن النص ومشاكله أكثر من أن تعد وتحصى.
في الهلال تخرج الجماهير بعبارات عنصرية فيحضر العقاب وتنقل للفريق مباراة خارج أرضه ثم تتكرر العقوبات في مواقف أخرى حتى من لاعبين.
وفي النصر تأتي جماهيره بالعجب العجاب فذات العبارات تتكرر في كل المواسم بما فيها الموسم الحالي بل ويتجاوز الخروج باللفظ فتأتي عمليات القذف بقطع الحديد والألعاب النارية والأحذية وقوارير المياه والولاعات و..... ومع ذلك تختفي العقوبات.
بل إن هذا الدلال يمتد للأصفر الآخر فقصة التغاضي عن عقاب الثلاثي "مبروك والمولد وزيايه " مازالت الذاكرة تحتفظ بها لأنها لو تمت سيكون الهلال هو المستفيد في حين أنه سيستفيد من إيقاف " رادوي " لتكون لهم بطولة " تصفيق دولية صفراء أخرى "
الهاء الرابعة
واجد وأنا أقول إن ما بالناس حسد إلا قليل
بياضي أكثر من عطى الفرصة لتحديد السواد
حبيبتي والنبح ماغيّر مسارات الصهيل
لأن لي مكانة الراكب على ظهر الجواد
يا سيدة فكري تعالي ما بقى بالحيل.. حيل
مواقفك حلوة ولكنّك تحبين العناد
في الهلال يقترب مدير الكرة من خط الملعب فيوقف أربع مباريات وفي النصر يقتحم مدير الفريق أرضية الملعب فيتم تجاهل الحادثة أيضا وكأن شيئا لم يكن.
في الهلال يركل أو يضرب لاعب ما فيتم العقاب بأسرع من سرعة البرق وفي النصر يأتي الضرب من عباس وفيجاروا وحسين وبرناوي والدوخي وماكين وبيتري وحمود فيغض النظر عنها وكأن ما قاموا به جزءاً من اللعبة.
في الهلال يصرّح "رادوي" فيحضر العقاب بطريقة مثيرة للشبهة فالاجتماع الأول تمخض عن تحقيق وفجأة يظهر عقاب جديد والمستفيد " أصفر آخر"
وفي النصر يصرّح الدوخي ويحلف أغلظ الإيمان ويشكك في نزاهة وأمانة الحكم ومع ذلك لاعقاب يحضر ولاعدل يبين.
في الهلال تهدر كرامات منسوبيه فيتهمون بتعاطي المنشطات ظلما وبهتانا ويتهمون في أخلاقهم وتؤلف حولهم أهازيح "عفنة" يتم التغني بها في المدرجات وتصدّر للخارج ولم يكن هناك من قرار سوى "الترنم" على إيقاعات تلك الأهازيج.
في النصر تمس كرامة الفتى الشقي فتقوم الدنيا ولا تقعد وتحفظ الكرامة بقرار صارم رغم أنه أكثر لاعب في تاريخ كرة القدم على الأصعدة المحلية والخليجية والعربية وربما القارية خروجا عن النص ومشاكله أكثر من أن تعد وتحصى.
في الهلال تخرج الجماهير بعبارات عنصرية فيحضر العقاب وتنقل للفريق مباراة خارج أرضه ثم تتكرر العقوبات في مواقف أخرى حتى من لاعبين.
وفي النصر تأتي جماهيره بالعجب العجاب فذات العبارات تتكرر في كل المواسم بما فيها الموسم الحالي بل ويتجاوز الخروج باللفظ فتأتي عمليات القذف بقطع الحديد والألعاب النارية والأحذية وقوارير المياه والولاعات و..... ومع ذلك تختفي العقوبات.
بل إن هذا الدلال يمتد للأصفر الآخر فقصة التغاضي عن عقاب الثلاثي "مبروك والمولد وزيايه " مازالت الذاكرة تحتفظ بها لأنها لو تمت سيكون الهلال هو المستفيد في حين أنه سيستفيد من إيقاف " رادوي " لتكون لهم بطولة " تصفيق دولية صفراء أخرى "
الهاء الرابعة
واجد وأنا أقول إن ما بالناس حسد إلا قليل
بياضي أكثر من عطى الفرصة لتحديد السواد
حبيبتي والنبح ماغيّر مسارات الصهيل
لأن لي مكانة الراكب على ظهر الجواد
يا سيدة فكري تعالي ما بقى بالحيل.. حيل
مواقفك حلوة ولكنّك تحبين العناد