طبيعي أن يسعى بعض الاتحاديين لإبعاد حمد الصنيع عن إدارة الكرة في الفريق نظرا لصرامة الرجل وانضباطه الكبير والعمل بقاعدة المساواة وهو ما لا يروق لأسماء معينة بالذات في خانة (السوبر ستار) وممن يقفون خلفهم كصناع قرار أو جماهير
خلال الفترة التي أشرف فيها الصنيع لم تظهر على السطح الاتحادي بوادر خلافات بين اللاعبين أو عدم عدل في التعامل معهم وبمجرد أن غادر حتى عادت حليمة لعادتها القديمة
فمحمد نور الذي عرف عنه أنه صاحب الصوت الأقوى في كيان الاتحاد ولا يجاريه في سطوته كائن من كان لا رئيس ولا نائب ولا عضو شرف ولا حتى مدير مركز إعلامي استغل الفرصة أحسن استغلال وأراد أن يجرب نفوذه من جديد فغادر إلى السودان!
أتعلمون لماذا؟ وما هو الأمر الخطير الذي لا يمكن تأجيله؟
ذهب تلبية لدعوة من المريخ من أجل (حفل تأبين) بمناسبة مرور عام على وفاة لاعب نيجيري يدعى إندورانس إيداهور ولو كان الأمر يستدعي سفره وتركه للفريق وهو يخوض مرحلة الحصاد في الموسم الرياضي لهان الأمر كثيرا ولو كانت الدعوة تستدعي ضرورة وجوده كحفل تكريم جائزة مهمة أو أمر آخر في غاية الأهمية وربما يؤثر على اللاعب عدم الذهاب لما وقفنا صامتين أمام ما يحدث.
لكن أن يكون الذهاب لمجرد الذهاب فقط فالدعوة يمكن أن يرد عليها بالشكر أولا والاعتذار ثانيا بدلا من أن يعرض نفسه للإرهاق فالسفر إلى الخرطوم وحضور المناسبة والعودة مرة أخرى جاءت في نصف يوم فقط والأكيد أنها مرهقة فلا وقت للراحة ولا للنوم..
والسؤال الذي يفرض نفسه كيف وافقت إدارة الاتحاد على مثل هذا؟ وهل ستوافق لو أن لاعبا آخر طلب المساواة وأحضر عذرا باليا وهشا كعذر نور أم أنها سترفض ذلك ولتثبت مجددا أن نور في الاتحاد غير بل إنه (نوووور لحالوووووو)
الهاء الرابعة
كنت تدعوني طفلا، كلما
ثار حبي، وتندت مقلي
ولك الحق، لقد عاش الهوى
في طفلا، ونما لم يعقل
وأرى الطعنة إذ صوبتها
فمشت مجنونة للمقتل
رمت الطفل، فأدمت قلبه
وأصابت كبرياء الرجل
خلال الفترة التي أشرف فيها الصنيع لم تظهر على السطح الاتحادي بوادر خلافات بين اللاعبين أو عدم عدل في التعامل معهم وبمجرد أن غادر حتى عادت حليمة لعادتها القديمة
فمحمد نور الذي عرف عنه أنه صاحب الصوت الأقوى في كيان الاتحاد ولا يجاريه في سطوته كائن من كان لا رئيس ولا نائب ولا عضو شرف ولا حتى مدير مركز إعلامي استغل الفرصة أحسن استغلال وأراد أن يجرب نفوذه من جديد فغادر إلى السودان!
أتعلمون لماذا؟ وما هو الأمر الخطير الذي لا يمكن تأجيله؟
ذهب تلبية لدعوة من المريخ من أجل (حفل تأبين) بمناسبة مرور عام على وفاة لاعب نيجيري يدعى إندورانس إيداهور ولو كان الأمر يستدعي سفره وتركه للفريق وهو يخوض مرحلة الحصاد في الموسم الرياضي لهان الأمر كثيرا ولو كانت الدعوة تستدعي ضرورة وجوده كحفل تكريم جائزة مهمة أو أمر آخر في غاية الأهمية وربما يؤثر على اللاعب عدم الذهاب لما وقفنا صامتين أمام ما يحدث.
لكن أن يكون الذهاب لمجرد الذهاب فقط فالدعوة يمكن أن يرد عليها بالشكر أولا والاعتذار ثانيا بدلا من أن يعرض نفسه للإرهاق فالسفر إلى الخرطوم وحضور المناسبة والعودة مرة أخرى جاءت في نصف يوم فقط والأكيد أنها مرهقة فلا وقت للراحة ولا للنوم..
والسؤال الذي يفرض نفسه كيف وافقت إدارة الاتحاد على مثل هذا؟ وهل ستوافق لو أن لاعبا آخر طلب المساواة وأحضر عذرا باليا وهشا كعذر نور أم أنها سترفض ذلك ولتثبت مجددا أن نور في الاتحاد غير بل إنه (نوووور لحالوووووو)
الهاء الرابعة
كنت تدعوني طفلا، كلما
ثار حبي، وتندت مقلي
ولك الحق، لقد عاش الهوى
في طفلا، ونما لم يعقل
وأرى الطعنة إذ صوبتها
فمشت مجنونة للمقتل
رمت الطفل، فأدمت قلبه
وأصابت كبرياء الرجل