اليوم تدخل الأندية السعودية معتركاً جديداً وانطلاقة أخرى بعد التعثرات السابقة آسيوياً على مستوى المنتخب أو الأندية، ظهراً وفي درجة حرارة تنقص ربما عن الصفر يعود النصر لدوري أبطال آسيا بعد سنوات عجاف على كل الأصعدة إلا الإعلامية، فالفريق حاضر وبقوة في كل محفل ضوء وهناك من ادعى هياماً به وهو في الأصل طالب بقعة ضوء حتى وإن كانت صغيرة ولا يهمه لو رسب المهم أن يبقى بين الحزمة والبقعة.
هناك في “طشقند” يستهل النصر المشوار مع فريق المدينة المحلي “بختاكور” ويقف ضده في المواجهة الأرض والجمهور وطبيعتهما ونقص خبرة المشاركة للاعبيه في حين يقف بجواره ابتعاد منافسه عن المشاركة لأكثر من ثلاثة أشهر وغياب أهم لاعبين في صفوفه بدواعي الاحتراف الخارجي.
بعدها بساعات قلائل هنا وفي درة الملاعب يخوض الهلال لقاء رد ثأر من الكرة الإيرانية حين يلتقي “ سبهان أصفهان “ وفق ظروف فنية ليست في كامل الجاهزية، فالفريق يفتقد لأكثر من اسم مؤثر كياسر وعزيز والغنام والزوري والكوري وربما المحياني.
في حين تأتي عوامل الدعم المساعدة في الحضور أولاً والمساندة الجماهيرية ثانياً وفي روح الشباب المتقد في أوصال الفريق في محاولة إثبات الوجود وخدمة المجموعة.
وفي الغد سيكون للشباب عودة أخرى حين يحط الرحال في العاصمة القطرية لخوض نزال “ الريان “ ورغم كون الشباب يعاني من ظروف قاهرة كحال الزعيم ويكفي أن نعلم أنه سيفتقد للثلاثي “عطيف إخوان والغيني كيتا”.
إلا أن الفريق عادة ما يتألق في مثل هذه المناسبات وتحت وطأة الظروف خصوصاً أن المنافس يعيش ذات الدور ويعاني من نفس الظروف.
وفي نفس المساء يعود الاتحاد لمعشوقته المفضلة في السنوات الأخيرة ويستضيف في جدة فريق “بيروزي الإيراني” ورغم كون الفريق يمر بفراغ إداري جراء استقالة إدارته المشرفة وعدم تقديمه لمستويات مقنعة هذا الموسم إلا أن خبرة الفريق ربما تساعده في جلب الانتصار الأول خصوصاً أن روح لاعبيه مرتفعة للغاية بعد الفوز على الغريم التقليدي.
ختاماً أتمنى من أعماق قلبي أن يوفق الله أندية وطني وأن تعوضنا خيراً بعد إخفاق آسيا الأخير فما زال طعمه في الفم علقماً.
الهاء الرابعة
إن عشت يا راسي كسيتك عمامة
وإن مت يا راسي فدتك العمايم
هناك في “طشقند” يستهل النصر المشوار مع فريق المدينة المحلي “بختاكور” ويقف ضده في المواجهة الأرض والجمهور وطبيعتهما ونقص خبرة المشاركة للاعبيه في حين يقف بجواره ابتعاد منافسه عن المشاركة لأكثر من ثلاثة أشهر وغياب أهم لاعبين في صفوفه بدواعي الاحتراف الخارجي.
بعدها بساعات قلائل هنا وفي درة الملاعب يخوض الهلال لقاء رد ثأر من الكرة الإيرانية حين يلتقي “ سبهان أصفهان “ وفق ظروف فنية ليست في كامل الجاهزية، فالفريق يفتقد لأكثر من اسم مؤثر كياسر وعزيز والغنام والزوري والكوري وربما المحياني.
في حين تأتي عوامل الدعم المساعدة في الحضور أولاً والمساندة الجماهيرية ثانياً وفي روح الشباب المتقد في أوصال الفريق في محاولة إثبات الوجود وخدمة المجموعة.
وفي الغد سيكون للشباب عودة أخرى حين يحط الرحال في العاصمة القطرية لخوض نزال “ الريان “ ورغم كون الشباب يعاني من ظروف قاهرة كحال الزعيم ويكفي أن نعلم أنه سيفتقد للثلاثي “عطيف إخوان والغيني كيتا”.
إلا أن الفريق عادة ما يتألق في مثل هذه المناسبات وتحت وطأة الظروف خصوصاً أن المنافس يعيش ذات الدور ويعاني من نفس الظروف.
وفي نفس المساء يعود الاتحاد لمعشوقته المفضلة في السنوات الأخيرة ويستضيف في جدة فريق “بيروزي الإيراني” ورغم كون الفريق يمر بفراغ إداري جراء استقالة إدارته المشرفة وعدم تقديمه لمستويات مقنعة هذا الموسم إلا أن خبرة الفريق ربما تساعده في جلب الانتصار الأول خصوصاً أن روح لاعبيه مرتفعة للغاية بعد الفوز على الغريم التقليدي.
ختاماً أتمنى من أعماق قلبي أن يوفق الله أندية وطني وأن تعوضنا خيراً بعد إخفاق آسيا الأخير فما زال طعمه في الفم علقماً.
الهاء الرابعة
إن عشت يا راسي كسيتك عمامة
وإن مت يا راسي فدتك العمايم