“ نسينا ماكلينا “ مثل شعبي عند أهل نجد يضرب للشخص الذي يعمل عملا ثم ينتقد الآخرين لقيامهم بنفس العمل ظنا منه أنهم قد نسوا الحدث.
“ بدران “ اسم الشهرة لكبير هدافي العالم الكويتي الدولي بدر المطوّع لاعب القادسية المعار لستة أشهر لفريق النصر السعودي.
“ الغرض “ إن هدف ربط مثل شعبي بلاعب وفريق يأتي بسبب أن النصر هو الفريق “ الوحيد “ الذي اعترض على نيل الهلال لقب نادي القرن من قبل الاتحاد الدولي للإحصاء والتاريخ الرياضي – هو اتحاد رسمي معترف به من قبل كل الاتحادات والجهات الرسمية العالمية – بل إنهم لم يكتفوا بالاعتراض إذ عمدوا وفق حملة شعواء لتشويه الاتحاد الدولي بوسائل وطرق بالية مع أنه لم يكن لهم في الأمر لاناقة ولاجمل، وجاءت الحملة لتشمل وسائل إعلامية “ مخترقة “ ومواقع مشبوهة، ووجدوا ضالتهم في أمور هامشية ضخموها حتى أصبحت أكبر من “طويق” مع إنها لاتتجاوز حجم “ النملة “ حقيقة وواقعا.
الآن هناك حملة احتفال كبرى باستعارة اللاعب الكبير من ذات الأطراف تتغنى بحصوله على لقب “ هداف العالم “ رغم أن اللقب جاء من (الاتحاد الدولي للإحصاء والتاريخ الرياضي) ولكنه كان في لقب الهلال (اتحاد شغالات) وفي لقب لاعبهم الجديد (الاتحاد الأكثر رسمية حتى من فيفا نفسه).
الفارق بين الحالتين (المبادئ المطاطة) المنبثقة من قاعدة “ التنكة “ الشهيرة التي تتمدد بالحرارة وتنكمش بالبرودة وهم يظنون أن ذاكرة الساحة (مخرومة) لم تعد تحتفظ بتفاصيل الضجيج الذي لم يكتفوا بإحداثه داخليا فصدروه عبر فضاء (نموذج في الاختراق) للخارج،
ويقيني التام أنهم بعد هذه الأحرف سيوقفون احتفالاتهم بالنجم الجديد، فما هي إلا صفحة تعكير ذكرتهم أن ذاكرتنا مازالت قوية تقول لهم (اعرف ما فعلتم في الصيف الماضي).
الهاء الرابعة
أنا واياه مثل اللي نمت في آخر البستان
تناسوها ولا اسقوها وحر الصيف أحرقها
أنادي للغلا لكن كتبت بصفحة النسيان
أجامل للبشر والوقت بين لي حقايقها
“ بدران “ اسم الشهرة لكبير هدافي العالم الكويتي الدولي بدر المطوّع لاعب القادسية المعار لستة أشهر لفريق النصر السعودي.
“ الغرض “ إن هدف ربط مثل شعبي بلاعب وفريق يأتي بسبب أن النصر هو الفريق “ الوحيد “ الذي اعترض على نيل الهلال لقب نادي القرن من قبل الاتحاد الدولي للإحصاء والتاريخ الرياضي – هو اتحاد رسمي معترف به من قبل كل الاتحادات والجهات الرسمية العالمية – بل إنهم لم يكتفوا بالاعتراض إذ عمدوا وفق حملة شعواء لتشويه الاتحاد الدولي بوسائل وطرق بالية مع أنه لم يكن لهم في الأمر لاناقة ولاجمل، وجاءت الحملة لتشمل وسائل إعلامية “ مخترقة “ ومواقع مشبوهة، ووجدوا ضالتهم في أمور هامشية ضخموها حتى أصبحت أكبر من “طويق” مع إنها لاتتجاوز حجم “ النملة “ حقيقة وواقعا.
الآن هناك حملة احتفال كبرى باستعارة اللاعب الكبير من ذات الأطراف تتغنى بحصوله على لقب “ هداف العالم “ رغم أن اللقب جاء من (الاتحاد الدولي للإحصاء والتاريخ الرياضي) ولكنه كان في لقب الهلال (اتحاد شغالات) وفي لقب لاعبهم الجديد (الاتحاد الأكثر رسمية حتى من فيفا نفسه).
الفارق بين الحالتين (المبادئ المطاطة) المنبثقة من قاعدة “ التنكة “ الشهيرة التي تتمدد بالحرارة وتنكمش بالبرودة وهم يظنون أن ذاكرة الساحة (مخرومة) لم تعد تحتفظ بتفاصيل الضجيج الذي لم يكتفوا بإحداثه داخليا فصدروه عبر فضاء (نموذج في الاختراق) للخارج،
ويقيني التام أنهم بعد هذه الأحرف سيوقفون احتفالاتهم بالنجم الجديد، فما هي إلا صفحة تعكير ذكرتهم أن ذاكرتنا مازالت قوية تقول لهم (اعرف ما فعلتم في الصيف الماضي).
الهاء الرابعة
أنا واياه مثل اللي نمت في آخر البستان
تناسوها ولا اسقوها وحر الصيف أحرقها
أنادي للغلا لكن كتبت بصفحة النسيان
أجامل للبشر والوقت بين لي حقايقها