رغم أن الإدارة الهلالية تسعى جاهدة للتعاقد مع مهاجم أجنبي بديلاً عن (المعار نيفيز) في ظل حاجة الفريق الماسة لمن يصنع الفارق الفني ويضع الكرة في شباك المنافسين وقد ظهرت الحاجة ماسة لوجوده بعد كمية الفرص السانحة للتسجيل التي تهيأت للفريق هذا الموسم والموسم الفائت ولكنها غادرت مستطيل المرمى فغادر الأزرق من بطولات كان هو الأقرب لها لعل أهمها دوري أبطال آسيا والتي لو دخلت واحدة من تلك الكرات وبالذات في لقاء (أصفهان) حتى من نقطة الجزاء لتغيّرت كثير من الأمور
ومع ذلك فإن الفريق بحاجة إلى لاعبين جيدين في المنطقة الخلفية خصوصاً في العمق الدفاعي وفي الظهيرين ونظراً لأن الأندية المحلية (تغالي) في أسعار اللاعبين المرغوب التعاقد معهم بانتقال نهائي أو استعارة حتى وإن كانوا أصحاب مستويات عادية بمجرد أن المفاوض الهلالي يفكر بفتح باب للحديث حوله ولو كان شفهياً
ولأن ذلك يعتبر معضلة تترصد لكل صانع قرار أزرق فإنني ومعي بعض (الوسطاء) من الجماهير الزرقاء نقترح عليهم بعض الأسماء الموهوبة دون تحديد للفرق التي يلعبون بها حتى لا تأتي عملية (المغالاة) ودون تدخل أطراف خارجية تعرقل أو تؤخر عملية الانتقال أو المفاوضات
أول اللاعبين يسمى (رضوان الموسى) وهو يلعب في قلب الدفاع صاحب بنية جسدية مثالية ويمتلك مهارات عالية وقد أظهرها في الأيام القليلة الماضية ولا يحتاج لتجربة ميدانية للكشف عن مستواه
ثم إن هناك ظهيرين رائعين هما (يحيى الكعبي وشافي الدوسري) ويلعبان في الخاصرة اليسرى وبإمكانهما سد الثغرة الدفاعية من ذات الجهة بدلاً من عملية الترقيع الحالية والتي أضرت بالفريق وبنجمه الشاب سلمان الفرج
بل إننا سنزف لهم البشرى بأن (الوسطاء) لن يطالبوا بمستحقات مالية وكذلك اللاعبين وليس لهم شروط إلا شرط يتيم يتمثل في إعطاء الثلاثي (فرصة) اللعب فقط وحينها سترون وستكتشفون بأنهم (لاعبون لؤطة) لو كانوا مع أندية (المغالاة) لحرصتم على دفع الأموال الطائلة للتعاقد معهم وأخشى ما يخشاه الهلاليون العشاق بأنكم ستسيرون على منهجية (زامر الحيّ لا يطرب).
ومع ذلك فإن الفريق بحاجة إلى لاعبين جيدين في المنطقة الخلفية خصوصاً في العمق الدفاعي وفي الظهيرين ونظراً لأن الأندية المحلية (تغالي) في أسعار اللاعبين المرغوب التعاقد معهم بانتقال نهائي أو استعارة حتى وإن كانوا أصحاب مستويات عادية بمجرد أن المفاوض الهلالي يفكر بفتح باب للحديث حوله ولو كان شفهياً
ولأن ذلك يعتبر معضلة تترصد لكل صانع قرار أزرق فإنني ومعي بعض (الوسطاء) من الجماهير الزرقاء نقترح عليهم بعض الأسماء الموهوبة دون تحديد للفرق التي يلعبون بها حتى لا تأتي عملية (المغالاة) ودون تدخل أطراف خارجية تعرقل أو تؤخر عملية الانتقال أو المفاوضات
أول اللاعبين يسمى (رضوان الموسى) وهو يلعب في قلب الدفاع صاحب بنية جسدية مثالية ويمتلك مهارات عالية وقد أظهرها في الأيام القليلة الماضية ولا يحتاج لتجربة ميدانية للكشف عن مستواه
ثم إن هناك ظهيرين رائعين هما (يحيى الكعبي وشافي الدوسري) ويلعبان في الخاصرة اليسرى وبإمكانهما سد الثغرة الدفاعية من ذات الجهة بدلاً من عملية الترقيع الحالية والتي أضرت بالفريق وبنجمه الشاب سلمان الفرج
بل إننا سنزف لهم البشرى بأن (الوسطاء) لن يطالبوا بمستحقات مالية وكذلك اللاعبين وليس لهم شروط إلا شرط يتيم يتمثل في إعطاء الثلاثي (فرصة) اللعب فقط وحينها سترون وستكتشفون بأنهم (لاعبون لؤطة) لو كانوا مع أندية (المغالاة) لحرصتم على دفع الأموال الطائلة للتعاقد معهم وأخشى ما يخشاه الهلاليون العشاق بأنكم ستسيرون على منهجية (زامر الحيّ لا يطرب).