قبل موسم ونيف وعبر برنامج (أزرق مباشر) الذي كانت تقدمه قناة الزعيم كنت قد أشرت على الإدارة الهلالية بضرورة التخلي عن السويدي (ويلهامسون) وتعويضه بمهاجم صاحب مميزات خاصة عدا خاصية التهديف من نوعية (إسماعيل بنجورا أو أسيار ديا أو القاطرة البشرية محمد نيانج) وذلك لأن طريقة (جيرتس) الهجومية لا تتناسب مع أداء الفتى الأشقر
ولم يكن رأيي مبنياً على انتقاص في قدرات اللاعب أو لضعف مردوده مع الفريق في الفترة التي كانت بل وحتى الآن مع أنني أراه من أفضل اللاعبين الأجانب الذين مروا على المنافسات المحلية لكن الهلال تحديداً يحتاج لبديل بمواصفات هجومية خاصة يستثمر بها القدرات الموجودة في الفريق ويكمل منظومته ويسد بعض ثغراته ومن أهمها استثمار الفرص السانحة للتسجيل والقدرة على إحداث الفارق الفني بالسرعة والمراوغة والاقتحام وقوة الالتحام والتسديد – إن أمكن - لضرب التكتلات الدفاعية والمتاريس الأسمنتية التي تقيمها الفرق المنافسة أمام شباكهم وقد ثبت جليا أن كرة القدم تلعب على الجزئيات والمرح في الهلال يشكل تأثيراً عاماً ولا يملك ميزة الجزئيات البسيطة
لذا على اعتبار أن الإدارة الهلالية تفكر بجلب مهاجم في فترة الانتقالات الشتوية فإنني أرى نفس المطالب السابقة وأن الاستغناء عن لاعب آخر غير(ويلي) يعتبر خطأ فادحاً لا يغتفر
فـ(قاهر العذال ماركة زرقاء لا يمكن التفريط به وبها) والكوري (لي بيونج) باتت الحاجة إليه ملحة أكثر بعد إصابة الزوري ومعاناة الفريق من ندرة الأظهرة المميزين بين صفوفه أصلا ولعدم وجود مهاجم آسيوي يملك خاصية (إحداث الفارق الفني) بطريقة مثلى تناسب الهلال
ثم إن (تياجو نيفيز) يمثل قدرة مخفية في الوصول للشباك ولو استغني عنه وأحضر مهاجم فمن الصعوبة إشراك (ويلي) مع القادم الجديد والمهاجم المحلي سواء كان ياسر أو عيسى حيث سيكون ذلك على حساب صناعة اللعب ومنطقة السيطرة
عموماً أبلغوا صناع قرار الأزرق بهذا الرأي الذي يقبل الخطأ والصواب ولكن حذروهم إن كان لهم رأي مخالف من مغبة عدم القدرة على البحث عن أسباب إخفاق جديدة فليس (كل مرة تسلم الجرة).
الهاء الرابعة
ولرب نازلة يضيق بها الفتى
ذرعاً وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فرجت وكنت أظنها لا تفــــرج
ولم يكن رأيي مبنياً على انتقاص في قدرات اللاعب أو لضعف مردوده مع الفريق في الفترة التي كانت بل وحتى الآن مع أنني أراه من أفضل اللاعبين الأجانب الذين مروا على المنافسات المحلية لكن الهلال تحديداً يحتاج لبديل بمواصفات هجومية خاصة يستثمر بها القدرات الموجودة في الفريق ويكمل منظومته ويسد بعض ثغراته ومن أهمها استثمار الفرص السانحة للتسجيل والقدرة على إحداث الفارق الفني بالسرعة والمراوغة والاقتحام وقوة الالتحام والتسديد – إن أمكن - لضرب التكتلات الدفاعية والمتاريس الأسمنتية التي تقيمها الفرق المنافسة أمام شباكهم وقد ثبت جليا أن كرة القدم تلعب على الجزئيات والمرح في الهلال يشكل تأثيراً عاماً ولا يملك ميزة الجزئيات البسيطة
لذا على اعتبار أن الإدارة الهلالية تفكر بجلب مهاجم في فترة الانتقالات الشتوية فإنني أرى نفس المطالب السابقة وأن الاستغناء عن لاعب آخر غير(ويلي) يعتبر خطأ فادحاً لا يغتفر
فـ(قاهر العذال ماركة زرقاء لا يمكن التفريط به وبها) والكوري (لي بيونج) باتت الحاجة إليه ملحة أكثر بعد إصابة الزوري ومعاناة الفريق من ندرة الأظهرة المميزين بين صفوفه أصلا ولعدم وجود مهاجم آسيوي يملك خاصية (إحداث الفارق الفني) بطريقة مثلى تناسب الهلال
ثم إن (تياجو نيفيز) يمثل قدرة مخفية في الوصول للشباك ولو استغني عنه وأحضر مهاجم فمن الصعوبة إشراك (ويلي) مع القادم الجديد والمهاجم المحلي سواء كان ياسر أو عيسى حيث سيكون ذلك على حساب صناعة اللعب ومنطقة السيطرة
عموماً أبلغوا صناع قرار الأزرق بهذا الرأي الذي يقبل الخطأ والصواب ولكن حذروهم إن كان لهم رأي مخالف من مغبة عدم القدرة على البحث عن أسباب إخفاق جديدة فليس (كل مرة تسلم الجرة).
الهاء الرابعة
ولرب نازلة يضيق بها الفتى
ذرعاً وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فرجت وكنت أظنها لا تفــــرج