يبدو أن دوري هذا العام سيكون من أضعف الدوريات المحلية على الأقل خلال السنوات العشر الماضية على اعتبار أن المواسم الماضية يكون هناك فريق أو أكثر يلفت الأنظار أو يلفتونها بالمستوى أو المستويات العالية ذات الثبات العطائي والفني والانفعالي.
أما هذا الموسم فهو باهت الملامح والألوان فلا مستويات متصاعدة ولا نجوم يلفتون الانتباه إليهم وفي كل أسبوع تتغير المواقع في سلم الترتيب فيأخذ هذا مكان ذاك وهكذا دواليك كأنها.
(لعبة الكراسي الموسيقية) فلا كرسي ثابت لأحد وحتى أكون منصفا أكثر لا يوجد فريق يستحق كرسي التقدم ونيشان الذهب ومركز الأفضلية فالاتحاد المتصدر لم يستطع الفوز خلال الأربعة الأسابيع الماضية وخرج في بعض المباريات متعادلا بطعم الفوز مستوى وبطعم الخسارة كمحصلة نهائية ونقطية نظرا لعنصر الرغبة في تحقيق اللقب.
حتى النصر (الذي شعلل الدوري بعد فوزيه الأخيرين وآخرها خماسية الحزم ) واحتل الوصافة وأبقى حظوظه قوية في المنافسة على اللقب – على غير العادة - لم يقدم حتى الآن ما يشفع له بذلك فهو وخلال مباريات قليلة لم يستطع الفوز على الصاعدين للأضواء وخسر على أرضه وبين جماهيره وتعادل في لقاءات كثيرة ولم يقدم على الأقل عطاء فنيا يشفع له باحتلال الوصافة التي ربما تخرج عن يديه في حال نجح الهلال والشباب في الفوز بمبارياتهما العديدة المؤجلة.
ثم إن الفريقين (الخارجين من نصف نهائي دوري أبطال آسيا) لم يظهرا موقفهما النهائي من المنافسة فهما لم ينكسرا (محليا) على عكس ماهو متوقع لهما ولم يستفيدا من ضعف عطاءات المنافسين فالزعيم فرّط في الفوز على القادسية وأضاع لاعبوه كمية هائلة من الفرص السانحة وتغير أسلوبه في المباراة فهو بدأ قويا ثم تراخى شيئا فشيئا حتى صفارة الختام
وأبناء الليث لم يستطيعوا المحافظة على تقدمهم على فرقة العميد في مناسبتين وخسروا نقاط الفوز قبل النهاية بثلاث دقائق فقط.
الهاء الرابعة
مع صدق عذري ما قدرت اقنع الناس
تركت للي عاتبوني سكاتي
ما شوف لي في قل تصديقهم باس
ما دمت صادق بيني وبين ذاتي
أما هذا الموسم فهو باهت الملامح والألوان فلا مستويات متصاعدة ولا نجوم يلفتون الانتباه إليهم وفي كل أسبوع تتغير المواقع في سلم الترتيب فيأخذ هذا مكان ذاك وهكذا دواليك كأنها.
(لعبة الكراسي الموسيقية) فلا كرسي ثابت لأحد وحتى أكون منصفا أكثر لا يوجد فريق يستحق كرسي التقدم ونيشان الذهب ومركز الأفضلية فالاتحاد المتصدر لم يستطع الفوز خلال الأربعة الأسابيع الماضية وخرج في بعض المباريات متعادلا بطعم الفوز مستوى وبطعم الخسارة كمحصلة نهائية ونقطية نظرا لعنصر الرغبة في تحقيق اللقب.
حتى النصر (الذي شعلل الدوري بعد فوزيه الأخيرين وآخرها خماسية الحزم ) واحتل الوصافة وأبقى حظوظه قوية في المنافسة على اللقب – على غير العادة - لم يقدم حتى الآن ما يشفع له بذلك فهو وخلال مباريات قليلة لم يستطع الفوز على الصاعدين للأضواء وخسر على أرضه وبين جماهيره وتعادل في لقاءات كثيرة ولم يقدم على الأقل عطاء فنيا يشفع له باحتلال الوصافة التي ربما تخرج عن يديه في حال نجح الهلال والشباب في الفوز بمبارياتهما العديدة المؤجلة.
ثم إن الفريقين (الخارجين من نصف نهائي دوري أبطال آسيا) لم يظهرا موقفهما النهائي من المنافسة فهما لم ينكسرا (محليا) على عكس ماهو متوقع لهما ولم يستفيدا من ضعف عطاءات المنافسين فالزعيم فرّط في الفوز على القادسية وأضاع لاعبوه كمية هائلة من الفرص السانحة وتغير أسلوبه في المباراة فهو بدأ قويا ثم تراخى شيئا فشيئا حتى صفارة الختام
وأبناء الليث لم يستطيعوا المحافظة على تقدمهم على فرقة العميد في مناسبتين وخسروا نقاط الفوز قبل النهاية بثلاث دقائق فقط.
الهاء الرابعة
مع صدق عذري ما قدرت اقنع الناس
تركت للي عاتبوني سكاتي
ما شوف لي في قل تصديقهم باس
ما دمت صادق بيني وبين ذاتي