هو سؤال ( لوغارتمي ) السؤال نفسه أصعب من الإجابة عليه حين تلقيه على مسامع أحدهم سيأتيك بإجابة والثاني بإجابة أخرى ولن يكتفي أحدهم بإجابة على الطريقة الأمريكية بل سيسهب كما نحن العرب في ذكر أسباب ومسببات بعضها من نسج خياله وبعضها تبعية مقيتة وثالثة الأثافي ( فوبيا زرقاء )
لن يجرؤ أحدهم على ذكر السبب الحقيقي – هم يقولون لسطوته وأي سطوة تمكنت حتى من مؤسسات رسمية دولية ومحلية ويقولون لمحاباته وبيدي فقط ( مجلدات ) تفضحهم وتبين حقيقة الدلال والمحاباة ولكم في قضية التأجيل الأخيرة البرهان الناصع فالمحتج هو من نال أضعاف ما جاء للهلال من التأجيل ومع ذلك يزبد ويرعد ويقوم معه الرعاع في الإزباد بل وأزيدكم من الشعر معلقات وليس بيتا وتتلخص في السؤال التالي
( من هو النادي السعودي الذي فقد لاعبين بالانتقال النهائي رغما عنه ؟ )
والجواب : كل الأندية عانت من ذلك إلا الأصفرين فقط فقط فقط
وسؤال آخر يقول :
من هو النادي الذي تأهل لنهائي القارة وحرم من تسعة لاعبين بحجة معسكر المنتخب ؟
هاكم الجواب : كل الأندية لم تتعرض لمثل هذا إلا الهلال
سؤال آخر : هل هناك فريق حرم أيضا من تسعة لاعبين أخر في مشاركة خارجية ولم ؟
الجواب : نعم إنه الهلال ضد ماشال الأوزبكي لرغبة مدرب المنتخب في إراحتهم
أحبتي دققوا في السبب ولا تضحكوا فالضحك بلا سبب كالنقر على الخشب ( خفت من مقص الرقيب )
سؤال على الطائر : من هو أكثر ناد تعرض للعقوبات ؟
الجواب : إنه الهلال ولا منافس له في ذلك
باختصار هم سيسردون كثيرا من القصص والحكايا والأسباب ولكنهم لن يمتلكوا الشجاعة لذكر السبب الحقيقي
أتدرون لم يكرهوا الهلال ؟
لأنه الأول وقد تركهم يتنافسون على من يكون وصيفه
ولتتأكدوا من صحة السبب عليكم بسؤالهم إن كانت كل الأسباب التي يستعرضونها في كره الهلال صحيحة
فلم يكرهوا سامي الجابر مثلا ؟ هل هو الهلال وهل ياسر الذي يقود المنتخب يستحق أن يبنوا عليه قصص الإفك
مع أن الثنائي لم يسئ لأحد أبدا طوال مشوارهما ولقد استشهدت بالثنائي وإلا فالقائمة تطول ولا تتوقف عند شخص معين
أيها الأفاضل إن النفس البشرية إلا ما ندر تكره أن يتفوق عليها أحد والهلال متفوق منذ القدم وقد رفض أن يتنازل عن شموخه وسطوته وهم حين يريدون أن ينتقدوا فرقهم يقولون لمسيريها لماذا لا تفعلوا مثل الهلال ؟
أليس ذلك فيه كشف لهم فهو مستقر شرفيا وإدارته محترفة ومدربه بكامل جهازه عالمي ومحترفوه الأجانب الأفضل ولا عبوه المحليون صفوة الموجودين فلم لا يكرهونه إذا
الهاء الرابعة
ومن يتهيب صعود الجبال
يعش أبد الدهر بين الحفر
لن يجرؤ أحدهم على ذكر السبب الحقيقي – هم يقولون لسطوته وأي سطوة تمكنت حتى من مؤسسات رسمية دولية ومحلية ويقولون لمحاباته وبيدي فقط ( مجلدات ) تفضحهم وتبين حقيقة الدلال والمحاباة ولكم في قضية التأجيل الأخيرة البرهان الناصع فالمحتج هو من نال أضعاف ما جاء للهلال من التأجيل ومع ذلك يزبد ويرعد ويقوم معه الرعاع في الإزباد بل وأزيدكم من الشعر معلقات وليس بيتا وتتلخص في السؤال التالي
( من هو النادي السعودي الذي فقد لاعبين بالانتقال النهائي رغما عنه ؟ )
والجواب : كل الأندية عانت من ذلك إلا الأصفرين فقط فقط فقط
وسؤال آخر يقول :
من هو النادي الذي تأهل لنهائي القارة وحرم من تسعة لاعبين بحجة معسكر المنتخب ؟
هاكم الجواب : كل الأندية لم تتعرض لمثل هذا إلا الهلال
سؤال آخر : هل هناك فريق حرم أيضا من تسعة لاعبين أخر في مشاركة خارجية ولم ؟
الجواب : نعم إنه الهلال ضد ماشال الأوزبكي لرغبة مدرب المنتخب في إراحتهم
أحبتي دققوا في السبب ولا تضحكوا فالضحك بلا سبب كالنقر على الخشب ( خفت من مقص الرقيب )
سؤال على الطائر : من هو أكثر ناد تعرض للعقوبات ؟
الجواب : إنه الهلال ولا منافس له في ذلك
باختصار هم سيسردون كثيرا من القصص والحكايا والأسباب ولكنهم لن يمتلكوا الشجاعة لذكر السبب الحقيقي
أتدرون لم يكرهوا الهلال ؟
لأنه الأول وقد تركهم يتنافسون على من يكون وصيفه
ولتتأكدوا من صحة السبب عليكم بسؤالهم إن كانت كل الأسباب التي يستعرضونها في كره الهلال صحيحة
فلم يكرهوا سامي الجابر مثلا ؟ هل هو الهلال وهل ياسر الذي يقود المنتخب يستحق أن يبنوا عليه قصص الإفك
مع أن الثنائي لم يسئ لأحد أبدا طوال مشوارهما ولقد استشهدت بالثنائي وإلا فالقائمة تطول ولا تتوقف عند شخص معين
أيها الأفاضل إن النفس البشرية إلا ما ندر تكره أن يتفوق عليها أحد والهلال متفوق منذ القدم وقد رفض أن يتنازل عن شموخه وسطوته وهم حين يريدون أن ينتقدوا فرقهم يقولون لمسيريها لماذا لا تفعلوا مثل الهلال ؟
أليس ذلك فيه كشف لهم فهو مستقر شرفيا وإدارته محترفة ومدربه بكامل جهازه عالمي ومحترفوه الأجانب الأفضل ولا عبوه المحليون صفوة الموجودين فلم لا يكرهونه إذا
الهاء الرابعة
ومن يتهيب صعود الجبال
يعش أبد الدهر بين الحفر
