عاد ممثل كرة الوطن الثاني الشباب من بلاد الصباح الجميل محملاً بالنصر ومظفراً بنصف تذكرة العبور وأي عبور نحو المربع الذهبي للمسابقة الأقوى على مستوى الأندية عن قارة آسيا
عاد بعد أن (غرز) رمحين في خاصرة الكوري الجنوبي على أرضه وبين جماهيره ذات الحضور المحتشم كان بدايتها من النجم الجديد (فهد حمد) ثم أكمل البديل الناجح (أوليفيرا) عملية الغرز بالثاني في لقاء شهد تفوقا واضحا على الصعيدين البدني والتكتيكي بعد إعداد وتخطيط موفق من إدارة البلطان من خلال السفر المبكر والتعوّد على الأجواء هناك وخطة محكمة من الخبير (فوساتي) أتقنها بقية الركب (الليوثي) تنفيذاً وتطبيقاً على المعشب الأخضر وفي ظل بروز واضح للحماسي المقاتل (تفاريس) وهو الذي تحوّل بقدرة قادر من
(جزار أزرق) إلى سد عال مع أنه يقدم نفسه نسخة كربونية في التجربتين وما اختلف فقط لون الشعار الذي يرتديه – قبل وبعد – وفكر خاو يقيس الأمور بنظرة – عوراء – لا ترى إلا من زاوية واحدة ليست حادة بل (منقعرة)
الشباب بفوزه المستحق بات قاب قوسين أو أدنى من التأهل في انتظار موقعة الإياب والتي تستلزم الحذر ثم الحذر فالكرة ليس لها أمان وهي تعطي من يعطيها دون أن تنظر للزمان أو المكان أو مقدار الحاجة
وهو أيضا بحاجة إلى (وقفة صادقة) من أبناء الوطن كما وقفوا مع شقيقه الهلال في نزال الغرافة وكما وقف هو أيضا سواء من خلال إرسال روابط تشجيع الفرق خصوصاً التي في العاصمة أو القريبة منها أو من خلال تسيير وتيسير وصول الجماهير من مناطق أخرى ولعل أولى بوادر (الوقفات) جاءت من المثالي والخلوق عبد الله الهزاع ـ رئيس نادي القادسية ـ والذي سيحضر بنفسه المباراة وتكفل بإرسال الجماهير من المنطقة الشرقية.
الهاء الرابعة
غرك زمانك لين خلاك مغرور
تالي غرورك عشت هم وضيقه
ماني على طرد المقفين مجبور
كلن على كيفه يدله طريقه.
عاد بعد أن (غرز) رمحين في خاصرة الكوري الجنوبي على أرضه وبين جماهيره ذات الحضور المحتشم كان بدايتها من النجم الجديد (فهد حمد) ثم أكمل البديل الناجح (أوليفيرا) عملية الغرز بالثاني في لقاء شهد تفوقا واضحا على الصعيدين البدني والتكتيكي بعد إعداد وتخطيط موفق من إدارة البلطان من خلال السفر المبكر والتعوّد على الأجواء هناك وخطة محكمة من الخبير (فوساتي) أتقنها بقية الركب (الليوثي) تنفيذاً وتطبيقاً على المعشب الأخضر وفي ظل بروز واضح للحماسي المقاتل (تفاريس) وهو الذي تحوّل بقدرة قادر من
(جزار أزرق) إلى سد عال مع أنه يقدم نفسه نسخة كربونية في التجربتين وما اختلف فقط لون الشعار الذي يرتديه – قبل وبعد – وفكر خاو يقيس الأمور بنظرة – عوراء – لا ترى إلا من زاوية واحدة ليست حادة بل (منقعرة)
الشباب بفوزه المستحق بات قاب قوسين أو أدنى من التأهل في انتظار موقعة الإياب والتي تستلزم الحذر ثم الحذر فالكرة ليس لها أمان وهي تعطي من يعطيها دون أن تنظر للزمان أو المكان أو مقدار الحاجة
وهو أيضا بحاجة إلى (وقفة صادقة) من أبناء الوطن كما وقفوا مع شقيقه الهلال في نزال الغرافة وكما وقف هو أيضا سواء من خلال إرسال روابط تشجيع الفرق خصوصاً التي في العاصمة أو القريبة منها أو من خلال تسيير وتيسير وصول الجماهير من مناطق أخرى ولعل أولى بوادر (الوقفات) جاءت من المثالي والخلوق عبد الله الهزاع ـ رئيس نادي القادسية ـ والذي سيحضر بنفسه المباراة وتكفل بإرسال الجماهير من المنطقة الشرقية.
الهاء الرابعة
غرك زمانك لين خلاك مغرور
تالي غرورك عشت هم وضيقه
ماني على طرد المقفين مجبور
كلن على كيفه يدله طريقه.