هذا المساء ينطلق دوري زين للمحترفين بحلته الجديدة وبنظامه القديم الجديد ولا تغيير إلا في عدد الفرق المشاركة التي وصلت لأربعة عشر فريقا ولم تأت الزيادة بناء على دراسات مستفيضة تعمقت في الوسط الرياضي وعرفته جيدا ثم قررت الزيادة إنما جاءت بضغط من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وكشرط أساسي للمشاركة في بطولاته وما لنا إلا أن نقول: (لعل في الزيادة خير!!)
من خلال متابعة ليست دقيقة جدا لاستعدادات الفرق المحلية في معسكراتها الخارجية - اللهم لا حسد - ماء وخضرة وبعض من قفشات ثنائي طاش ما طاش في رحلة البحث عن الخال بطرس و(من له حيلة فليحتل) ولولا حرمة الشهر الفضيل لأحضرنا لكم بعض الموائد اللذيذة ولكنني أخشى أن يكون القارئ في فترة الإمساك فأسيل لعابه وأجرح صيامه
وقد خرجت بتقسيم للفرق الأربعة عشر جاءت على ثلاثة أقسام ربما تكون ضيزى ففي المقدمة الخماسي المكون من ثلاثي العاصمة وثنائي العروس وفي الوسط ثلاثي الساحل الشرقي مع الوحدة والحزم وفرق الهبوط تعرفونها بحكم التاريخ ولربما أن أحدها سيكون حصان الدوري الأسود وإن كانت بوصلة توقعاتي تشير إلى قطبي بريدة !
الهلال بطل الدوري في النسخة السابقة سيجد صعوبة بالغة في المحافظة على لقبه ومردها تشتيت ذهنه بين الحلم الآسيوي وبين الهبوط الذي سيناله من جراء طبيعة الاستعداد وبين رحيل مدربه المتوقع
الاتحاد سيظل أسيرا للمشاكل التي تنحصر بين إدارة ضعيفة لم تحسن في يوم من الأيام إدارة فريق السلة وبين مدرب حاد المزاج وعنيد ونجم وقائد يماطل ويريد الأمور أن تسير على رغباته
النصر تغير جلده بدرجة كبيرة وبات مرشحا للفوز ببطولة كبيرة لا أتوقع أن تكون الدوري بشرط أن يتخلص الفريق من مشاكله الداخلية السرية والمعنون لها بـ (حرب الجنينة الباردة) !
الشباب من أقوى المرشحين من وجهة نظري وفي حال نجاح مهاجمه الجديد فإنه سيظفر بالنصيب الأكبر من كعكة البطولات فهو يعيش استقرارا على كافة الأصعدة ولا ينقصه سوى حسن الاستثمار
الأهلي يعيش مرحلة جديدة بعد أن دعم صفوفه بنجمين في خط الدفاع وأخفق في اختيار العنصر الأجنبي
الفرق الخمسة هي المرشحة لحصد البطولات بنسب مختلفة ولربما يأتي فريق من فرق الوسط وينافس أو يظفر بشيء من الذهب ولفارس الدهناء الحظوة الأكبر في ذلك
هذه الأحرف ليست من التكهن في شيء بل هي قراءة أولية ربما تصدق وربما تخفق والله عليم بالأمور .
من خلال متابعة ليست دقيقة جدا لاستعدادات الفرق المحلية في معسكراتها الخارجية - اللهم لا حسد - ماء وخضرة وبعض من قفشات ثنائي طاش ما طاش في رحلة البحث عن الخال بطرس و(من له حيلة فليحتل) ولولا حرمة الشهر الفضيل لأحضرنا لكم بعض الموائد اللذيذة ولكنني أخشى أن يكون القارئ في فترة الإمساك فأسيل لعابه وأجرح صيامه
وقد خرجت بتقسيم للفرق الأربعة عشر جاءت على ثلاثة أقسام ربما تكون ضيزى ففي المقدمة الخماسي المكون من ثلاثي العاصمة وثنائي العروس وفي الوسط ثلاثي الساحل الشرقي مع الوحدة والحزم وفرق الهبوط تعرفونها بحكم التاريخ ولربما أن أحدها سيكون حصان الدوري الأسود وإن كانت بوصلة توقعاتي تشير إلى قطبي بريدة !
الهلال بطل الدوري في النسخة السابقة سيجد صعوبة بالغة في المحافظة على لقبه ومردها تشتيت ذهنه بين الحلم الآسيوي وبين الهبوط الذي سيناله من جراء طبيعة الاستعداد وبين رحيل مدربه المتوقع
الاتحاد سيظل أسيرا للمشاكل التي تنحصر بين إدارة ضعيفة لم تحسن في يوم من الأيام إدارة فريق السلة وبين مدرب حاد المزاج وعنيد ونجم وقائد يماطل ويريد الأمور أن تسير على رغباته
النصر تغير جلده بدرجة كبيرة وبات مرشحا للفوز ببطولة كبيرة لا أتوقع أن تكون الدوري بشرط أن يتخلص الفريق من مشاكله الداخلية السرية والمعنون لها بـ (حرب الجنينة الباردة) !
الشباب من أقوى المرشحين من وجهة نظري وفي حال نجاح مهاجمه الجديد فإنه سيظفر بالنصيب الأكبر من كعكة البطولات فهو يعيش استقرارا على كافة الأصعدة ولا ينقصه سوى حسن الاستثمار
الأهلي يعيش مرحلة جديدة بعد أن دعم صفوفه بنجمين في خط الدفاع وأخفق في اختيار العنصر الأجنبي
الفرق الخمسة هي المرشحة لحصد البطولات بنسب مختلفة ولربما يأتي فريق من فرق الوسط وينافس أو يظفر بشيء من الذهب ولفارس الدهناء الحظوة الأكبر في ذلك
هذه الأحرف ليست من التكهن في شيء بل هي قراءة أولية ربما تصدق وربما تخفق والله عليم بالأمور .