وفق مجلس الجمهور الهلالي بالمنطقة الشرقية في إقامة احتفال تاريخي بمناسبة تحقيق فريقهم اللقب الأهم في تاريخه حين حاز بجدارة متناهية على لقب (نادي القرن) في آسيا.
وجاء النجاح الباهر للاحتفال نتيجة وجود عناصر التفوق، فرغم ضيق الوقت الفاصل بين الموافقة على الموعد وبين توقيته سعى القائمون على المجلس وعلى رأسهم فيصل الشهيل ورئيس المجلس العميد محمد اليامي وبمعاونة من الثنائي الأكثر نشاطاً محمد العريني وطلال الغامدي في مساء الخميس وفي صالة نادي النهضة احتشدت الجماهير الزرقاء وملأت الصالة ولم يكن هناك مكان تستطيع معه الإبرة أن تتحرك بحرية وكان هذا الحضور الكثيف والذي يتجاوز حضور جماهير أخرى لمباريات رسمية بمثابة علامة النجاح الأولى بعدها تألق مذيع الحفل ورمانته الزميل طلال الغامدي في إعلان بدء الاحتفال والذي كان برعاية الأمير فيصل بن فهد آل سعود عضو الشرف الهلالي الفعال وبحضور شخصيات مهمة ولاعبين قدامى من أمثال مبارك عبد الكريم ومنصور الأحمد وعبد الله البرقان وعبد المحسن العبيد إضافة لممثل النادي في الاحتفال الأمين العام المساعد فهد الحميدي.
غير الأجواء الاحتفالية الصاخبة والبسمة التي علت الوجوه وارتسمت على (المحيا) كان التقرير الفني الذي عرض السمة الأبرز والذي سرد قصة الهلال مع المجد من الألف إلى الياء وفق تقنية عالية وسيناريو تم الإعداد له بعناية فائقة فطاف بالحضور إلى ملاعب المعمورة من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها لغربها حتى قلنا ليته لم ينته.
وقد ساهمت فقرة العرضة الأخيرة من الاحتفال في تحفيز المشاعر وترقيص العواطف خصوصاً بعد أن صعد فيصل الشهيل لخشبة المسرح وعرض بالسيف الأشم مع الفرقة الشعبية وكان مع صعوده عاصفة من التصفيق الحار.
إن الاحتفال البهيج ما هو إلا جزء بسيط من أجواء الهلال الرائعة والتي جسدها مجلس جمهوره في الشرقية الأقدم على نظرائه على الصعيد المحلي على الأقل
فشكراً للقائمين عليه على الدعوة الكريمة وعلى ظهوره بالشكل المبهج الذي ظهر عليه
الهاء الرابعة
الكامل الله والخطا طبع الإنسان
والدرب يفرق عن يساره يمينه
ما دامني مسلم وفي قلبي إيمان
عمر البحر ما شال هم السفينة
وجاء النجاح الباهر للاحتفال نتيجة وجود عناصر التفوق، فرغم ضيق الوقت الفاصل بين الموافقة على الموعد وبين توقيته سعى القائمون على المجلس وعلى رأسهم فيصل الشهيل ورئيس المجلس العميد محمد اليامي وبمعاونة من الثنائي الأكثر نشاطاً محمد العريني وطلال الغامدي في مساء الخميس وفي صالة نادي النهضة احتشدت الجماهير الزرقاء وملأت الصالة ولم يكن هناك مكان تستطيع معه الإبرة أن تتحرك بحرية وكان هذا الحضور الكثيف والذي يتجاوز حضور جماهير أخرى لمباريات رسمية بمثابة علامة النجاح الأولى بعدها تألق مذيع الحفل ورمانته الزميل طلال الغامدي في إعلان بدء الاحتفال والذي كان برعاية الأمير فيصل بن فهد آل سعود عضو الشرف الهلالي الفعال وبحضور شخصيات مهمة ولاعبين قدامى من أمثال مبارك عبد الكريم ومنصور الأحمد وعبد الله البرقان وعبد المحسن العبيد إضافة لممثل النادي في الاحتفال الأمين العام المساعد فهد الحميدي.
غير الأجواء الاحتفالية الصاخبة والبسمة التي علت الوجوه وارتسمت على (المحيا) كان التقرير الفني الذي عرض السمة الأبرز والذي سرد قصة الهلال مع المجد من الألف إلى الياء وفق تقنية عالية وسيناريو تم الإعداد له بعناية فائقة فطاف بالحضور إلى ملاعب المعمورة من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها لغربها حتى قلنا ليته لم ينته.
وقد ساهمت فقرة العرضة الأخيرة من الاحتفال في تحفيز المشاعر وترقيص العواطف خصوصاً بعد أن صعد فيصل الشهيل لخشبة المسرح وعرض بالسيف الأشم مع الفرقة الشعبية وكان مع صعوده عاصفة من التصفيق الحار.
إن الاحتفال البهيج ما هو إلا جزء بسيط من أجواء الهلال الرائعة والتي جسدها مجلس جمهوره في الشرقية الأقدم على نظرائه على الصعيد المحلي على الأقل
فشكراً للقائمين عليه على الدعوة الكريمة وعلى ظهوره بالشكل المبهج الذي ظهر عليه
الهاء الرابعة
الكامل الله والخطا طبع الإنسان
والدرب يفرق عن يساره يمينه
ما دامني مسلم وفي قلبي إيمان
عمر البحر ما شال هم السفينة