للمرة الأولى تنتصر الفرق السعودية وتفوز مجتمعة في الدور الرابع من نظام مجموعات غرب القارة في دوري المحترفين الآسيوي بعد أن اختلفت نتائج الأدوار الثلاثة السابقة، وحين بدأت دورة فلك جديدة جاء الاستهلال الأجمل بالانتصارات الأربعة بعد أن تباينت سابقا بين انتصارات أو تعادلات ومنها خسائر.
البداية ـ حسب التوقيت الزمني ـ جاءت بعد فوز هلالي على أضعف فرق مجموعته بناء على لغة الأرقام الأهلي الإماراتي بثلاثة أهداف لهدفين وهو فوز حضر بعد ولادة قيصرية متعسرة ورغم أن البداية كانت مثالية جدا فخلال الربع ساعة الأول سُجل هدفان عن طريق الكاسر والمرح، ثم توقف عن العطاء لبقية دقائق اللقاء الطويلة في ظل تقاعس السواد الأعظم من لاعبيه ولا يستثنى منهم إلا قلة ربما واحد أو اثنين فقط أما البقية الباقية (فلم ينجح أحد) ولكم أن تتيقنوا أن مستوى الفريق قد شهد هبوطاً حادا أن الحلقة الأضعف في المجموعة سلب منه نقطتين على أرضه وقد سجل في مرمى الدعيع ثلاثة أهداف من أصل أربعة ليثير ذلك أكثر من علامة استفهام ويؤكد أن الفريق ربما يقبل على (كارثة) إن لم يتم تدارك الهفوات وإن نجح في التأهل عن هذه المجموعة فسيقتصر منجزه على ذلك.
ثاني الانتصارات جاء من عروس البحر الأحمر حين دك العميد مرمى (وحدة الإمارات) برباعية جميلة كانت قابلة للزيادة لو استمرت (النمور) بشهية مفتوحة للالتهام وقبل أن يدب التراخي في نفوس اللاعبين بعد ضمان النتيجة خصوصا وأن الأهداف الأربعة قد زارت شباك المنافس قبل انتصاف الشوط الأول وقد بدأت الكتيبة الاتحادية في رسم ملامح الفريق القوي بعد أن غابت عن تقديم المستويات المعروفة أغلب فترات الموسم الجاري وبات الفريق على مقربة من التأهل ولا يفصله عنه سوى الفوز على (بونيودكور الأوزبكي) في الجولة المقبلة في جدة.
في اليوم التالي جاء الانتصار الثالث من (أبو ظبي) بعد ثنائية (فيكتور الأهلي) في شباك الجزيرة، وللحق فإن الفوز الأخضر جاء باهتا كما كان فوز الهلال فلم يقدم أبناء الراقي ولو جزءا بسيطاً من مستواهم الذي قدموه في ليلة (الخماسية التاريخية) وقد ساهمت النقاط الثلاث في إحياء أمله في التأهل خصوصا بعد تعادل منافسيه على ذلك (الغرافة القطري والاستقلال الإيراني) وربما أن فوزه في أحد النزالين المقبلين يضمن له التأهل فهو يمتلك ست نقاط وسبقه الاستقلال بثماني والغرافة بسبع.
في درة الملاعب جاء الانتصار الرابع وقد حققه الشباب بعد فوزه العسير والمميز على (عين الإمارات) بثلاثة أهداف لهدفين وبات الفريق في صدارة المجموعة وفوزه على (بختاكور أو سباهان) يضمن له التأهل التلقائي.
الهاء الرابعة
حبيبي لا تعاتبني كفى ليل الجروح عتاب
كفاني منك دمع لو بكيته طاحت عيوني
البداية ـ حسب التوقيت الزمني ـ جاءت بعد فوز هلالي على أضعف فرق مجموعته بناء على لغة الأرقام الأهلي الإماراتي بثلاثة أهداف لهدفين وهو فوز حضر بعد ولادة قيصرية متعسرة ورغم أن البداية كانت مثالية جدا فخلال الربع ساعة الأول سُجل هدفان عن طريق الكاسر والمرح، ثم توقف عن العطاء لبقية دقائق اللقاء الطويلة في ظل تقاعس السواد الأعظم من لاعبيه ولا يستثنى منهم إلا قلة ربما واحد أو اثنين فقط أما البقية الباقية (فلم ينجح أحد) ولكم أن تتيقنوا أن مستوى الفريق قد شهد هبوطاً حادا أن الحلقة الأضعف في المجموعة سلب منه نقطتين على أرضه وقد سجل في مرمى الدعيع ثلاثة أهداف من أصل أربعة ليثير ذلك أكثر من علامة استفهام ويؤكد أن الفريق ربما يقبل على (كارثة) إن لم يتم تدارك الهفوات وإن نجح في التأهل عن هذه المجموعة فسيقتصر منجزه على ذلك.
ثاني الانتصارات جاء من عروس البحر الأحمر حين دك العميد مرمى (وحدة الإمارات) برباعية جميلة كانت قابلة للزيادة لو استمرت (النمور) بشهية مفتوحة للالتهام وقبل أن يدب التراخي في نفوس اللاعبين بعد ضمان النتيجة خصوصا وأن الأهداف الأربعة قد زارت شباك المنافس قبل انتصاف الشوط الأول وقد بدأت الكتيبة الاتحادية في رسم ملامح الفريق القوي بعد أن غابت عن تقديم المستويات المعروفة أغلب فترات الموسم الجاري وبات الفريق على مقربة من التأهل ولا يفصله عنه سوى الفوز على (بونيودكور الأوزبكي) في الجولة المقبلة في جدة.
في اليوم التالي جاء الانتصار الثالث من (أبو ظبي) بعد ثنائية (فيكتور الأهلي) في شباك الجزيرة، وللحق فإن الفوز الأخضر جاء باهتا كما كان فوز الهلال فلم يقدم أبناء الراقي ولو جزءا بسيطاً من مستواهم الذي قدموه في ليلة (الخماسية التاريخية) وقد ساهمت النقاط الثلاث في إحياء أمله في التأهل خصوصا بعد تعادل منافسيه على ذلك (الغرافة القطري والاستقلال الإيراني) وربما أن فوزه في أحد النزالين المقبلين يضمن له التأهل فهو يمتلك ست نقاط وسبقه الاستقلال بثماني والغرافة بسبع.
في درة الملاعب جاء الانتصار الرابع وقد حققه الشباب بعد فوزه العسير والمميز على (عين الإمارات) بثلاثة أهداف لهدفين وبات الفريق في صدارة المجموعة وفوزه على (بختاكور أو سباهان) يضمن له التأهل التلقائي.
الهاء الرابعة
حبيبي لا تعاتبني كفى ليل الجروح عتاب
كفاني منك دمع لو بكيته طاحت عيوني
