قامت حملة منظمة بعد أن تم إعلان الحكم السويسري (بوساكا) قاضيا للمباراة النهائية على كأس ولي العهد وهدفت الحملة إلى تبني وجهة نظر خضراء واستخدمت لغة مبطنة تحذر وتتوقع أخطاء مؤثرة تجير البطولة للفريق الأزرق ولم تختلف أحرف وأفكار هذه الحملة عن تصاريح القائمين على الشأن الراقي ولا أعلم حقيقة ما الرابط الحقيقي مع التأكيد على وجود التشابه الكبير بينهم.ا
بعض أطراف هذه الحملة قادته عاطفته على العزف على هذا الوتر وبنوايا تقرب للصحة من الغش فيما كانت هناك أطراف بلغت من الكبر عتيا ما زالت تمارس أساليب الثمانينات الميلادية وهي لا تعلم أن الزمن تطور والأساليب اختلفت ولم يتخلف عن الركب إلا أصحاب الجماجم الفارغة من أزيز ما تطرح.
كنت أتمنى أن يرتقي أولئك بالمتلقي ويحترموا شخصية وفكر هذه الألفية وإن كان ولابد من انتقاد هذا الحكم فالطريق ممهد وسالك وهو للأمانة قد حاز على وسام الأفضلية في العام الماضي ولكنه في المقابل سيئ الفعل والسلوك فقد تعرض لعقوبات أخلاقية عدة منها اعتداؤه اللا أخلاقي على مشجع في دوري أبطال أوربا ومنها (كارثة الدوحة) ولا نستطيع أن نخوض في تفاصيلها فأنتم والمقام أكبر من سبر تلك الأغوار وثالثة الأثافي كنت قد صرّحت بها في عصر نهائي كأس الفيصل الذي جمع الهلال بالنصر قبل ثلاثة مواسم وهي تتعلق بـ (صفارته) وما نقش عليها من صلبان.
أما وأن تضيق النظرات ولن أقول العقول وتمارس أساليب التضليل والضغط على الحكم أو على من أحضره فهذا له تفسيران، أما أن ما طرح هو هراء يقصد به التأليب والتشويه لكل منجز أزرق وفق منهج ضعيف لا يميز بين الغث والسمين وتمارس فيه حيل تصيّد الأخطاء بدليل أن في نصف النهائي حرم الأهلي من ضربة جزاء تحدث عنها الكل وأغفلت ضربة الجزاء التي لم تحتسب للشباب ولو أن الشباب هو من تأهل للنهائي فستكون هذه مكان تلك أما قضية الموقوفين الثلاثة فلم يتحدث أحد (قانونيا) عن شرعية البطاقات التي تحصلوا عليها وهم الذين تجاهلوا إيقاف (هكتور) ولو أن منافس الراقي في ذات الدور هو الهلال لكانت هذه بتلك كسابقتها.
والاحتمال الثاني أن الحكم أو من أحضره (سماعون) والتأثير عليهم سهل ولهم في ذلك تجربة نهائي كأس فيصل وهنا (أم المصائب) ونحن لا نقول ذلك بل هم من يقول بدليل حملتهم المنظمة فلا حول ولا قوة إلا بالله.
الهاء الرابعة
بقالي عزتي ياللي على اللي ماسواها تمون
وأظنك ماسمعت بعاشق قلبه عصاه وداسه
أنا الحطاب في قاع جرد مابه أي غصون
حداه البرد والليل الطويل وشب في فاسه
بعض أطراف هذه الحملة قادته عاطفته على العزف على هذا الوتر وبنوايا تقرب للصحة من الغش فيما كانت هناك أطراف بلغت من الكبر عتيا ما زالت تمارس أساليب الثمانينات الميلادية وهي لا تعلم أن الزمن تطور والأساليب اختلفت ولم يتخلف عن الركب إلا أصحاب الجماجم الفارغة من أزيز ما تطرح.
كنت أتمنى أن يرتقي أولئك بالمتلقي ويحترموا شخصية وفكر هذه الألفية وإن كان ولابد من انتقاد هذا الحكم فالطريق ممهد وسالك وهو للأمانة قد حاز على وسام الأفضلية في العام الماضي ولكنه في المقابل سيئ الفعل والسلوك فقد تعرض لعقوبات أخلاقية عدة منها اعتداؤه اللا أخلاقي على مشجع في دوري أبطال أوربا ومنها (كارثة الدوحة) ولا نستطيع أن نخوض في تفاصيلها فأنتم والمقام أكبر من سبر تلك الأغوار وثالثة الأثافي كنت قد صرّحت بها في عصر نهائي كأس الفيصل الذي جمع الهلال بالنصر قبل ثلاثة مواسم وهي تتعلق بـ (صفارته) وما نقش عليها من صلبان.
أما وأن تضيق النظرات ولن أقول العقول وتمارس أساليب التضليل والضغط على الحكم أو على من أحضره فهذا له تفسيران، أما أن ما طرح هو هراء يقصد به التأليب والتشويه لكل منجز أزرق وفق منهج ضعيف لا يميز بين الغث والسمين وتمارس فيه حيل تصيّد الأخطاء بدليل أن في نصف النهائي حرم الأهلي من ضربة جزاء تحدث عنها الكل وأغفلت ضربة الجزاء التي لم تحتسب للشباب ولو أن الشباب هو من تأهل للنهائي فستكون هذه مكان تلك أما قضية الموقوفين الثلاثة فلم يتحدث أحد (قانونيا) عن شرعية البطاقات التي تحصلوا عليها وهم الذين تجاهلوا إيقاف (هكتور) ولو أن منافس الراقي في ذات الدور هو الهلال لكانت هذه بتلك كسابقتها.
والاحتمال الثاني أن الحكم أو من أحضره (سماعون) والتأثير عليهم سهل ولهم في ذلك تجربة نهائي كأس فيصل وهنا (أم المصائب) ونحن لا نقول ذلك بل هم من يقول بدليل حملتهم المنظمة فلا حول ولا قوة إلا بالله.
الهاء الرابعة
بقالي عزتي ياللي على اللي ماسواها تمون
وأظنك ماسمعت بعاشق قلبه عصاه وداسه
أنا الحطاب في قاع جرد مابه أي غصون
حداه البرد والليل الطويل وشب في فاسه