قبل عدة مواسم أشار البرازيلي (زاناتا) لحكم محلي بإشارة مفادها اتهام الحكم وبعد نهاية اللقاء أقالت إدارة الأهلي المدرب قبل أن يأتي قرار الاتحاد السعودي القوي والمتضمن طرده من الأراضي السعودية مع سرعة ترحيله.
في هذا الموسم أشار مدرب النصر (دسيلفا) بنفس الإشارة وقام بذات الحركة وحتى الآن لم يصدر شيء لا من إدارة النصر ولا من لجنة الانضباط مع أن الحادثة لا تحتاج لاجتماع حتى يصدر قرار وهي ليست أقل من قرار إيقاف مولد الاتحاد قبل موعد الاجتماع، ثم أين السرعة الخارقة في اتخاذ القرارات التي يتضرر منها الهلال والتي تصدر بشكل استفزازي لجماهيره وقبل أن تمر ساعات على الخطأ ونحن الآن ندخل في اليوم الثالث من (كارثة دسيلفا) ولا حراك وأظنه لن يأتي لأن شعار اللجنة في هذه الحادثة وفي بعض شبيهاتها هو (طنّش تعش تنتعش) وهي لن تغامر باتخاذ قرار مضر بحبيب القلب والعين وبقية الأعضاء والحواس.
وللدلالة على ذلك يكفي أن تعرفوا أن الأندية الكبيرة قد تم معاقبة لاعبيها على أي خروج عن النص وكانت البداية بـ(رادوي الهلال) ثم (مولد الاتحاد) و(جيزاوي الأهلي) و(وليد الشباب) فيما ظل النصر ولاعبوه بمنأى عن العقاب خصوصا الثنائي (حسين وغالي) والأخير ما زال يمارس عنترياته دون أن يقول له أحد (قف يا هذا) وبمباركة عجيبة من لجنتي الانضباط والفنية حتى وهو يلطم لاعباً على وجهه في خط الثمانية عشرة وبدلا من ضربة جزاء وطرد ببطاقة حمراء وعقاب انضباطي تأتي الدهشة بصمت مطبق وقرار سري يقول (واصل ونحن معك).
ولتوضيح الصورة شاهدوا كيف ضرب غالي ياسر القحطاني (كفا أو طراقا أو ألما) اختاروا ما شئتم منها فقد اخترت لكم مفردات من لهجات أهل السعودية والخليج وأرض الكنانة ومن أراد منكم أن يزيد بلهجات عربية أو أعجمية فليفعل ولكن يمنع منعاً قاطعاً الاستشهاد باللغة الرومانية فإنها من المحظورات خصوصا وأن كتابتها يستغرق وقتاً طويلا يصل للربع ساعة.
ولقد بتنا نشك أن يحضر غالي في المباريات المقبلة لأرض الملعب وفي إحدى يديه (عجرا) يمارس بها الدفاع عن مرمى فريقه ولربما أن اللجان المعنية سترى في ذلك مقترحاً جميلا سيرفع به للاتحاد الدولي ليتم تطبيقه ولكن بشرط أن تكون عصا القيادة مع لاعب واحد ولا يسمح باستخدامها في ضرب الرأس فقط ولا عزاء لبقية أعضاء الجسد ومن أراد أن يضرب (كفا) فليكن داخل خط الثمانية عشرة وبعدد محدد من (الكفوف).
الهاء الرابعة
يا باري القوس برياً ليس يحسنهُ
لا تظلم القوس أعط القوس باريها
في هذا الموسم أشار مدرب النصر (دسيلفا) بنفس الإشارة وقام بذات الحركة وحتى الآن لم يصدر شيء لا من إدارة النصر ولا من لجنة الانضباط مع أن الحادثة لا تحتاج لاجتماع حتى يصدر قرار وهي ليست أقل من قرار إيقاف مولد الاتحاد قبل موعد الاجتماع، ثم أين السرعة الخارقة في اتخاذ القرارات التي يتضرر منها الهلال والتي تصدر بشكل استفزازي لجماهيره وقبل أن تمر ساعات على الخطأ ونحن الآن ندخل في اليوم الثالث من (كارثة دسيلفا) ولا حراك وأظنه لن يأتي لأن شعار اللجنة في هذه الحادثة وفي بعض شبيهاتها هو (طنّش تعش تنتعش) وهي لن تغامر باتخاذ قرار مضر بحبيب القلب والعين وبقية الأعضاء والحواس.
وللدلالة على ذلك يكفي أن تعرفوا أن الأندية الكبيرة قد تم معاقبة لاعبيها على أي خروج عن النص وكانت البداية بـ(رادوي الهلال) ثم (مولد الاتحاد) و(جيزاوي الأهلي) و(وليد الشباب) فيما ظل النصر ولاعبوه بمنأى عن العقاب خصوصا الثنائي (حسين وغالي) والأخير ما زال يمارس عنترياته دون أن يقول له أحد (قف يا هذا) وبمباركة عجيبة من لجنتي الانضباط والفنية حتى وهو يلطم لاعباً على وجهه في خط الثمانية عشرة وبدلا من ضربة جزاء وطرد ببطاقة حمراء وعقاب انضباطي تأتي الدهشة بصمت مطبق وقرار سري يقول (واصل ونحن معك).
ولتوضيح الصورة شاهدوا كيف ضرب غالي ياسر القحطاني (كفا أو طراقا أو ألما) اختاروا ما شئتم منها فقد اخترت لكم مفردات من لهجات أهل السعودية والخليج وأرض الكنانة ومن أراد منكم أن يزيد بلهجات عربية أو أعجمية فليفعل ولكن يمنع منعاً قاطعاً الاستشهاد باللغة الرومانية فإنها من المحظورات خصوصا وأن كتابتها يستغرق وقتاً طويلا يصل للربع ساعة.
ولقد بتنا نشك أن يحضر غالي في المباريات المقبلة لأرض الملعب وفي إحدى يديه (عجرا) يمارس بها الدفاع عن مرمى فريقه ولربما أن اللجان المعنية سترى في ذلك مقترحاً جميلا سيرفع به للاتحاد الدولي ليتم تطبيقه ولكن بشرط أن تكون عصا القيادة مع لاعب واحد ولا يسمح باستخدامها في ضرب الرأس فقط ولا عزاء لبقية أعضاء الجسد ومن أراد أن يضرب (كفا) فليكن داخل خط الثمانية عشرة وبعدد محدد من (الكفوف).
الهاء الرابعة
يا باري القوس برياً ليس يحسنهُ
لا تظلم القوس أعط القوس باريها