كنت قد انتقدت الإدارة الهلالية مطلع هذا الموسم بعد التعاقد مع الرباعي الأجنبي على حسب تنوع الاختيار وليس على حسب القدرات فهم نجوم عالميون ولكن وجود ثلاثة منهم في خط الوسط أراه توزيعا غير دقيق مع أن (المرح) لا يصنف على أنه لاعب وسط تقليدي فهو يمتلك أكثر من خاصية منها إجادة اللعب كساعد هجوم وفاتح لعب على الأطراف وأحيانا لاعب وسط مهاجم
والآن وقعت إدارة النصر في خطأ كبير حين ألغت عقد البرازيلي (إيدير) ليس لأهمية اللاعب بل لأن البديل جاء في خط الوسط ليصبح كل المحترفين الأجانب في خط واحد وهي المراكز التي لا تقبل أكثر من خمسة أسماء لو كان المدرب يفضل اللعب بمهاجم واحد وفي النصر تحديدا يصعب هذا الأمر فمهاجمو الفريق تبرز خطورتهم عندما يلعب اثنان منهما بجوار بعض ليكملا بعضهما البعض سواء باللعب خارج الصندوق أو داخله ومشاغلة دفاع المنافسين
ورغم أن الأنباء كانت تشير إلى استبعاد الكوري الجنوبي وإحضار العماني محمد ربيع عوضاً عنه مع الاستفادة من قدرات اللاعب الكبير (فيندونو) خلف المهاجمين بمعاونة فيقارو وغالي في منطقة المناورة إلا أن انتهاء فترة التسجيل والإبقاء على الرباعي أعطى مؤشرا بأن إدارة النصر استعجلت في اتخاذ قرار إبعاد البرازيلي وكان من الأسلم تخطيطاً وفكرا أن تتم العمليات التعاقدية في صمت وسرية وحين النجاح في إكمال مخطط استقدام الغيني والعماني تلغى عقود البرازيلي والكوري
إما أن يحضر أربعة لاعبين في خط واحد فهو بمثابة عشوائية كبيرة فحصر قوة الفريق في خط واحد إضعاف لبقية الخطوط التي تحتاج للدعم كمتوسط الدفاع تحديدا خصوصا بعد إصابة عيد التي ربما تبعده لنهاية الموسم
- مع دعواتنا القلبية بأن يعود سليما معافى ـ بإذن الله ـ ووضع رباعي من فئة النجوم الكبار فيه تزاحم للخط وازدواجية في الأدوار لأن ثلاثة منهم يتميزون بمهارة صناعة اللعب
تضييق الخناق الذي أوقعت إدارة النصر جهاز فريقها الفني فيه حتم على المدرب إما اللجوء لطريقة 4 ـ 5ـ 1 وهي لا تناسب الفريق الأصفر لطبيعة قدرات المهاجمين أو ركن أحد الرباعي في دكة الاحتياط وفي ذلك هدر مالي وعدم الاستفادة من عنصر أجنبي ربما لو أحسن الاختيار لأفاد الفريق كثيرا
ومع أن هناك (شائعة) تقول إن النصر سيحصل على استثناء وأنه ربما يحضر العماني بديلاً عن الكوري إلا أنني أرى استحالة ذلك بعد أن أبلغت لجنة الاحتراف الأندية رسمياً بنهاية فترة التسجيل وفي حال حدوث المستحيل فإن لكل باب جواب
الهاء الرابعة
جابـك الله علـى غايـة المطلـوب
مـن مواطيـك بالعـشـب لهـدابـك
جيت يالمترف الناعـم الرعبـوب
مرحبـا فيـك لا اقبلـت واهـلابـك
والآن وقعت إدارة النصر في خطأ كبير حين ألغت عقد البرازيلي (إيدير) ليس لأهمية اللاعب بل لأن البديل جاء في خط الوسط ليصبح كل المحترفين الأجانب في خط واحد وهي المراكز التي لا تقبل أكثر من خمسة أسماء لو كان المدرب يفضل اللعب بمهاجم واحد وفي النصر تحديدا يصعب هذا الأمر فمهاجمو الفريق تبرز خطورتهم عندما يلعب اثنان منهما بجوار بعض ليكملا بعضهما البعض سواء باللعب خارج الصندوق أو داخله ومشاغلة دفاع المنافسين
ورغم أن الأنباء كانت تشير إلى استبعاد الكوري الجنوبي وإحضار العماني محمد ربيع عوضاً عنه مع الاستفادة من قدرات اللاعب الكبير (فيندونو) خلف المهاجمين بمعاونة فيقارو وغالي في منطقة المناورة إلا أن انتهاء فترة التسجيل والإبقاء على الرباعي أعطى مؤشرا بأن إدارة النصر استعجلت في اتخاذ قرار إبعاد البرازيلي وكان من الأسلم تخطيطاً وفكرا أن تتم العمليات التعاقدية في صمت وسرية وحين النجاح في إكمال مخطط استقدام الغيني والعماني تلغى عقود البرازيلي والكوري
إما أن يحضر أربعة لاعبين في خط واحد فهو بمثابة عشوائية كبيرة فحصر قوة الفريق في خط واحد إضعاف لبقية الخطوط التي تحتاج للدعم كمتوسط الدفاع تحديدا خصوصا بعد إصابة عيد التي ربما تبعده لنهاية الموسم
- مع دعواتنا القلبية بأن يعود سليما معافى ـ بإذن الله ـ ووضع رباعي من فئة النجوم الكبار فيه تزاحم للخط وازدواجية في الأدوار لأن ثلاثة منهم يتميزون بمهارة صناعة اللعب
تضييق الخناق الذي أوقعت إدارة النصر جهاز فريقها الفني فيه حتم على المدرب إما اللجوء لطريقة 4 ـ 5ـ 1 وهي لا تناسب الفريق الأصفر لطبيعة قدرات المهاجمين أو ركن أحد الرباعي في دكة الاحتياط وفي ذلك هدر مالي وعدم الاستفادة من عنصر أجنبي ربما لو أحسن الاختيار لأفاد الفريق كثيرا
ومع أن هناك (شائعة) تقول إن النصر سيحصل على استثناء وأنه ربما يحضر العماني بديلاً عن الكوري إلا أنني أرى استحالة ذلك بعد أن أبلغت لجنة الاحتراف الأندية رسمياً بنهاية فترة التسجيل وفي حال حدوث المستحيل فإن لكل باب جواب
الهاء الرابعة
جابـك الله علـى غايـة المطلـوب
مـن مواطيـك بالعـشـب لهـدابـك
جيت يالمترف الناعـم الرعبـوب
مرحبـا فيـك لا اقبلـت واهـلابـك