طبعا تذكرون هذه الأهزوجة الشعبية التي ترددها الأمهات (لتنويم) أطفالهن بعد أن ملؤوا البيت (ضجيجا) وهي (عادة) اجتماعية خالدة في الأذهان ما زالت تمارس على ما أظن حتى الآن رغم حجم التطور الهائل والبون الشاسع بين الأمهات (المدارس) وأمهات هذا الجيل إلا من رحم الله،
وتذكرون أيضا قضية (فيحاء جيت) في الموسم الماضي، حين عوقب النصر بنقل مباراته مع الفيحاء في كأس ولي العهد وكان من المفروض نقل مباراته مع الاتحاد إلى جدة (عقوبة) له على خروج جماهيره عن نص الروح الرياضية وقذفها حكم إحدى مبارياته بمواد صلبة ـ هذا الكلام ليس مني بل ورد في قرار العقوبة الذي صدر ـ ثم تذكرون (الفضيحة المجلجلة)، حين ألغي القرار دون مستند رسمي للإلغاء فلا استئناف حدث ولا اعتراض كان، بل إن الأمر في ظاهره وباطنه وعن يمينه وشماله ومن فوقه وتحته (مجاملة صارخة)، ولا عزاء للقانون.
وأكيد أنكم تذكرون (الأهازيج النشاز) التي صدرت من جماهير النصر عصر الجمعة الماضي تجاه حكم مباراة فريقها مع الشباب ـ طبعا بعضهم وليس جميعهم ـ وهي أهازيج مخلة بالآداب ولا يمكن أن تنطق حتى في المجالس الخاصة، وقد ظهرت بجلاء رغم محاولة مخرج اللقاء (كتم الصوت)، وقد انتظرت فترة لعل وعسى أن يصدر عقاب مناسب ولكن ذلك لم يحدث، مع العلم أن هناك حالات مماثلة سمعت مثل الأهازيج المسيئة من بعض جماهير الهلال وصدر بحقها عقوبة بعد لحظات بسيطة، وربما قبل أن يعود من كانوا في الملعب لمنازلهم.
والأكيد أنكم لا تعرفون الرابط بين قصة (نام يا حبيبي نام) وبين خروج جماهير الأصفر عن النص وتجاهل اللجان المعنية للحادثة، فهي حالة تطابق بين الحمام الذي يذبح منه زوجان إرضاء للطفل، مع أن اللجان إياها التي تمارس (ذبح النظام) بالتباين في القرارات وفرضها على أطراف ورفعها عن أطراف (مدللة)، ومع ذلك يلصقون صفة (الدلال) زورا وبهتانا بفريق آخر، وحتى لا أقلق مضاجعهم أكثر سأعيد على مسامعهم أهزوجة الأم إياها (نام يا حبيبي نام).
هاء رابعة
يالغضي كيف أشوف الحلم والنوم طار
والحقيقة تعل الحيل غضب وتهدي
وتذكرون أيضا قضية (فيحاء جيت) في الموسم الماضي، حين عوقب النصر بنقل مباراته مع الفيحاء في كأس ولي العهد وكان من المفروض نقل مباراته مع الاتحاد إلى جدة (عقوبة) له على خروج جماهيره عن نص الروح الرياضية وقذفها حكم إحدى مبارياته بمواد صلبة ـ هذا الكلام ليس مني بل ورد في قرار العقوبة الذي صدر ـ ثم تذكرون (الفضيحة المجلجلة)، حين ألغي القرار دون مستند رسمي للإلغاء فلا استئناف حدث ولا اعتراض كان، بل إن الأمر في ظاهره وباطنه وعن يمينه وشماله ومن فوقه وتحته (مجاملة صارخة)، ولا عزاء للقانون.
وأكيد أنكم تذكرون (الأهازيج النشاز) التي صدرت من جماهير النصر عصر الجمعة الماضي تجاه حكم مباراة فريقها مع الشباب ـ طبعا بعضهم وليس جميعهم ـ وهي أهازيج مخلة بالآداب ولا يمكن أن تنطق حتى في المجالس الخاصة، وقد ظهرت بجلاء رغم محاولة مخرج اللقاء (كتم الصوت)، وقد انتظرت فترة لعل وعسى أن يصدر عقاب مناسب ولكن ذلك لم يحدث، مع العلم أن هناك حالات مماثلة سمعت مثل الأهازيج المسيئة من بعض جماهير الهلال وصدر بحقها عقوبة بعد لحظات بسيطة، وربما قبل أن يعود من كانوا في الملعب لمنازلهم.
والأكيد أنكم لا تعرفون الرابط بين قصة (نام يا حبيبي نام) وبين خروج جماهير الأصفر عن النص وتجاهل اللجان المعنية للحادثة، فهي حالة تطابق بين الحمام الذي يذبح منه زوجان إرضاء للطفل، مع أن اللجان إياها التي تمارس (ذبح النظام) بالتباين في القرارات وفرضها على أطراف ورفعها عن أطراف (مدللة)، ومع ذلك يلصقون صفة (الدلال) زورا وبهتانا بفريق آخر، وحتى لا أقلق مضاجعهم أكثر سأعيد على مسامعهم أهزوجة الأم إياها (نام يا حبيبي نام).
هاء رابعة
يالغضي كيف أشوف الحلم والنوم طار
والحقيقة تعل الحيل غضب وتهدي