من موروثات الفكر الأصفر خصوصا النصراوي منه والذي استمر لسنوات طويلة محاولة تشويه الهلال وإقحامه في كل صغيرة وكبيرة وإلصاق التهم الجائرة به وهو يمارس دور (يا غافل لك الله) يتركهم يصرخون ليلا ويصعد للمنصات في وضح النهار.
ومن تلك التهم التي كشف زيفها التطور التقني والانفتاح الفكري تهمة (الابن المدلل) مع العلم أنه خلال السنوات الخمس الأخيرة تعرض (زعيم القرن) لكل أنواع العقاب بعضها متناقض لدرجة القهقهة ومد القدمين حتى لو كان الشيخ في تلك الفترة يعيش سن المراهقة المبكرة، ولكم في آخر عقوبتين شاهد عيان أو عيّان (نقل مباراته مع الفتح والشغب حدث في ملعب الأهلي والاتحاد تنقل مباراته ثم ترفع العقوبة ولا ترفع عقوبة الهلال والشباب ومعرفة السبب تبطل العجب).
والثانية (سحبت منه نقاط الفوز التي حققها برباعية في شباك الشعلة لخطأ إداري مستحق لإشراكه ستة لاعبين فوق السن القانونية مع إيقاف لاعبه سعد الذياب رغم أن الشعلة لم تحتج وجاءت العقوبة بعد ضغط إعلامي أصفر).
أما النصر فسبق أن لعب مباريات في نفس المسابقة وارتكب نفس الخطأ ومن ذلك مباراته مع الهلال في القسم الأول حين أشرك الصقور والبحري وعبد الغني وصديق وبرناوي والوباري ومع أن مدير الفريق أنكر تجاوز الوباري لسن الثالثة والعشرين إلا أن الرد (المسكت) جاء من رئيس ناديه حين صرح مساء السبت الماضي بأن الفريق لم يشرك من اللاعبين فوق السن القانونية سوى الثنائي (برناوي والوباري)، ثم أن لدينا معلومة مؤكدة تشير إلى أن الحارس النصراوي المختلف عليه قبلُ من مواليد (1983 م) وهو للمعلومة أكبر عمرا من ذياب الهلال.
ومع هذه الأدلة والبراهين بما فيها اعتراف رئيس النصر ـ الاعتراف سيّد الأدلة ـ ما زالت اللجنة الفنية وبقية اللجان (الموقرة) تغط في سبات عميق حين يتعلق الأمر بالأصفر الصغير، في مقابل أنها تمتلك خاصية رؤية الأشياء التي لا ترى بالعين المجردة حين يتعلق الموضوع بـ (نادي القرن)، ومع ذلك يواصل حاملو الطبول مسلسل فرية الابن المدلل.
هاء رابعة
وعاجز الرأي مضياع لفرصته ... حتى إذا فات أمر عاتب القدرا
ومن تلك التهم التي كشف زيفها التطور التقني والانفتاح الفكري تهمة (الابن المدلل) مع العلم أنه خلال السنوات الخمس الأخيرة تعرض (زعيم القرن) لكل أنواع العقاب بعضها متناقض لدرجة القهقهة ومد القدمين حتى لو كان الشيخ في تلك الفترة يعيش سن المراهقة المبكرة، ولكم في آخر عقوبتين شاهد عيان أو عيّان (نقل مباراته مع الفتح والشغب حدث في ملعب الأهلي والاتحاد تنقل مباراته ثم ترفع العقوبة ولا ترفع عقوبة الهلال والشباب ومعرفة السبب تبطل العجب).
والثانية (سحبت منه نقاط الفوز التي حققها برباعية في شباك الشعلة لخطأ إداري مستحق لإشراكه ستة لاعبين فوق السن القانونية مع إيقاف لاعبه سعد الذياب رغم أن الشعلة لم تحتج وجاءت العقوبة بعد ضغط إعلامي أصفر).
أما النصر فسبق أن لعب مباريات في نفس المسابقة وارتكب نفس الخطأ ومن ذلك مباراته مع الهلال في القسم الأول حين أشرك الصقور والبحري وعبد الغني وصديق وبرناوي والوباري ومع أن مدير الفريق أنكر تجاوز الوباري لسن الثالثة والعشرين إلا أن الرد (المسكت) جاء من رئيس ناديه حين صرح مساء السبت الماضي بأن الفريق لم يشرك من اللاعبين فوق السن القانونية سوى الثنائي (برناوي والوباري)، ثم أن لدينا معلومة مؤكدة تشير إلى أن الحارس النصراوي المختلف عليه قبلُ من مواليد (1983 م) وهو للمعلومة أكبر عمرا من ذياب الهلال.
ومع هذه الأدلة والبراهين بما فيها اعتراف رئيس النصر ـ الاعتراف سيّد الأدلة ـ ما زالت اللجنة الفنية وبقية اللجان (الموقرة) تغط في سبات عميق حين يتعلق الأمر بالأصفر الصغير، في مقابل أنها تمتلك خاصية رؤية الأشياء التي لا ترى بالعين المجردة حين يتعلق الموضوع بـ (نادي القرن)، ومع ذلك يواصل حاملو الطبول مسلسل فرية الابن المدلل.
هاء رابعة
وعاجز الرأي مضياع لفرصته ... حتى إذا فات أمر عاتب القدرا