مسكين هذا العميد، إنهم يحاولون تحويله من (اتحاد) اسم ومسمى إلى تجويف فارغ ليس له من اسمه نصيب، وبعد أن تحول مسماه أو يراد تحويله أيضاً من (الإتي منصور) إلى (إتي منصور) وبين أل التعريف وعدم وجودها ملايين المتغيرات البيولوجية والتاريخية وإن أردتم (الطبوغرافية) فأضيفوها دون وجل حتى وإن لم يفهمها المعنيون بها، فهم لا يعرفون من مصطلح كرة القدم إلا (المدرب ما في راسوو كوره) وبعضا من المصالح الشخصية،
ولكم أن تتخيلوا أن من يدعي هياما بالعميد ويكتب فيه المعلقات الفرائحية في زمن ماض تولى دون (أغداً ألقاك).
يخرج للملأ بعد خسارة نهائي دوري المحترفين الآسيوي بعد أن كان الفريق قاب قوس واحدة أو أدنى من تحقيق اللقب حتى جاءت الصدمة قوية وهي تشبه في حدتها وليست على مقياس ـ ريختر ـ خروج الأخضر سلبيا من الكوريين الشماليين، بل إن الصدمة لم تقتصر على الشارع الاتحادي بل شملت غالبية أطياف الشارع الرياضي العام بجميع فروعه ومحلاته المصطفة على جانبيه والمتشحة بشعار فيه قلب أبيض نظيف وخال من الشوائب في حين مارست فئة (الاتحاديين الجدد) الرقص على جراح من يدعون أنفسهم هائمين فيه والنيل منه بطريقة الضرب تحت الحزام وهم يوزعون الابتسامات الصفراء ويتهافتون على القنوات الفضائية، ربما بترتيب وتنسيق مسبق من أجل نسب المنجز لو تحقق لشخص يدعون أنه
(وحيد قرنه) أو التعظيم من سبب الإخفاق لو تحقق وكأني بهم فرحون بالخسارة أكثر من فرح أصحاب العيون الضيقة حقيقة وليس مجازا كما حالهم باللقب القاري والذي انتزعوه بمهارة و(هاء الغائب) أسقطوها على من ترون أنه يستحق أن تسقط عليه، إما كرذاذ ربيعي جميل أو كمطرقة تكسر العظام وتهتك بها.
ـ ولتعرفوا أن صاحبكم مدمن هاءات من الدرجة الأولى ـ والآن وبعد أن خسر الاتحاد بشرف في الميدان وبعد أن أدى ما عليه أعانه الله على احتمال خسائر أخرى من من؟
الله يعلم ونحن لا نعلم ولكن ربما نعرف.
هاء رابعة
اللهم اكفني شر أصدقائي، أما أعدائي فأنا كفيل بالحذر منهم.
ولكم أن تتخيلوا أن من يدعي هياما بالعميد ويكتب فيه المعلقات الفرائحية في زمن ماض تولى دون (أغداً ألقاك).
يخرج للملأ بعد خسارة نهائي دوري المحترفين الآسيوي بعد أن كان الفريق قاب قوس واحدة أو أدنى من تحقيق اللقب حتى جاءت الصدمة قوية وهي تشبه في حدتها وليست على مقياس ـ ريختر ـ خروج الأخضر سلبيا من الكوريين الشماليين، بل إن الصدمة لم تقتصر على الشارع الاتحادي بل شملت غالبية أطياف الشارع الرياضي العام بجميع فروعه ومحلاته المصطفة على جانبيه والمتشحة بشعار فيه قلب أبيض نظيف وخال من الشوائب في حين مارست فئة (الاتحاديين الجدد) الرقص على جراح من يدعون أنفسهم هائمين فيه والنيل منه بطريقة الضرب تحت الحزام وهم يوزعون الابتسامات الصفراء ويتهافتون على القنوات الفضائية، ربما بترتيب وتنسيق مسبق من أجل نسب المنجز لو تحقق لشخص يدعون أنه
(وحيد قرنه) أو التعظيم من سبب الإخفاق لو تحقق وكأني بهم فرحون بالخسارة أكثر من فرح أصحاب العيون الضيقة حقيقة وليس مجازا كما حالهم باللقب القاري والذي انتزعوه بمهارة و(هاء الغائب) أسقطوها على من ترون أنه يستحق أن تسقط عليه، إما كرذاذ ربيعي جميل أو كمطرقة تكسر العظام وتهتك بها.
ـ ولتعرفوا أن صاحبكم مدمن هاءات من الدرجة الأولى ـ والآن وبعد أن خسر الاتحاد بشرف في الميدان وبعد أن أدى ما عليه أعانه الله على احتمال خسائر أخرى من من؟
الله يعلم ونحن لا نعلم ولكن ربما نعرف.
هاء رابعة
اللهم اكفني شر أصدقائي، أما أعدائي فأنا كفيل بالحذر منهم.