يبدو أن الشكر الذي قدم بالأمس في إحدى الهاءات الثلاث لم يرق لبعض النصراويين والذين رأوا في الأمر أنه محاولة ضغط كبيرة على إدارة النصر للمباركة بلقب فريق القرن الذي تحصل عليه الهلال على اعتبار أن الراقي عبد العزيز الدغيثر (عضو سابق مستقيل) وأن مباركته التي بادر بها عبر الإعلام تمثل نفسه ولا تمثل الإدارة النصراوية بشكل رسمي والتي ربما تمتنع عن التهنئة لأنها ترى في ذلك إقرارا بأفضلية
(فريق القرن) على فريقها بعد أن أقرت آسيا واحتفى بذلك الأشقاء خارج الحدود وداخلها بما في ذلك رئيس الاتحاد الآسيوي ونائبه وكذلك أهلي الإمارات والقائمة تطول
ولأن مداد الهاءات لا يرى الأمور بقالب جامد ويسعى جاهداً لمتابعة الحق أيا كان صاحبه وبمنأى عن مباركة النصر من عدمها فإن جاءت فهي معدن الكبار وإن لم تأت فإن اللقب قد ثبت وأفراح الهلال ولياليه الملاح قد بدأت
وسنوجه هذه المرة (شكرا آخر) لها أيضا على مبادرتها الرائعة بتأجيل أو تقديم مباراتها ضد الغريم التقليدي في الدور الثاني من دوري زين بعد أن ثبت أن الموعد السابق يتعارض مع حفل اعتزال النجم الكبير والخلوق نواف التمياط وهي بلا شك موافقة رائعة وحكمة إدارية غاية في الروعة بل إنها خير تكريم من إدارة النصر للنجم المحبوب، وحقيقة فإن قيمة هدية التكريم تكون أجمل حين تأتي في حينها ووقت الحاجة لها وهي أفضل بمراحل من هدايا عينية أو مبالغ مالية
وأرجو ألا تلتفت الإدارة الصفراء لأصوات نشاز ستخرج وسنرى في ذلك خدمة للمنافس دون أن ينظروا لاعتبارات أهم وأشمل تعنى بتكريم نجم خلوق خدم وطنه سنوات عديدة ثم اعتزل دون أن يسيء لأحد
كما أتمنى ألا يخرج أحد ليؤول هذا الشكر لأمور أخرى فلقد مللنا من تأويلات وتفسيرات تبنى على سوء ظن (وإن بعض الظن إثم)
هاء رابعة
ولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشق.. ولـكـن عـزيـز الـعـاشـقـيـن ذلـيـل.
(فريق القرن) على فريقها بعد أن أقرت آسيا واحتفى بذلك الأشقاء خارج الحدود وداخلها بما في ذلك رئيس الاتحاد الآسيوي ونائبه وكذلك أهلي الإمارات والقائمة تطول
ولأن مداد الهاءات لا يرى الأمور بقالب جامد ويسعى جاهداً لمتابعة الحق أيا كان صاحبه وبمنأى عن مباركة النصر من عدمها فإن جاءت فهي معدن الكبار وإن لم تأت فإن اللقب قد ثبت وأفراح الهلال ولياليه الملاح قد بدأت
وسنوجه هذه المرة (شكرا آخر) لها أيضا على مبادرتها الرائعة بتأجيل أو تقديم مباراتها ضد الغريم التقليدي في الدور الثاني من دوري زين بعد أن ثبت أن الموعد السابق يتعارض مع حفل اعتزال النجم الكبير والخلوق نواف التمياط وهي بلا شك موافقة رائعة وحكمة إدارية غاية في الروعة بل إنها خير تكريم من إدارة النصر للنجم المحبوب، وحقيقة فإن قيمة هدية التكريم تكون أجمل حين تأتي في حينها ووقت الحاجة لها وهي أفضل بمراحل من هدايا عينية أو مبالغ مالية
وأرجو ألا تلتفت الإدارة الصفراء لأصوات نشاز ستخرج وسنرى في ذلك خدمة للمنافس دون أن ينظروا لاعتبارات أهم وأشمل تعنى بتكريم نجم خلوق خدم وطنه سنوات عديدة ثم اعتزل دون أن يسيء لأحد
كما أتمنى ألا يخرج أحد ليؤول هذا الشكر لأمور أخرى فلقد مللنا من تأويلات وتفسيرات تبنى على سوء ظن (وإن بعض الظن إثم)
هاء رابعة
ولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشق.. ولـكـن عـزيـز الـعـاشـقـيـن ذلـيـل.