انتهى الدور الأول في دوري عبداللطيف جميل .. هذه المسابقة التي تعتبر واحدة من أقوى مسابقاتنا المحلية .. بل إنها تعد الدوري الأقوى على مستوى الوطن العربي.. وبلغة الأرقام .. لعب في القسم الأول منها (91) مباراة .. جاء فريقا الأهلي والهلال في صدارة سلم الترتيب برصيد (33) نقطة وهجر في المركز الأخير بـ (3) نقاط.
ـ في تصنيف أفضل وأضعف الفرق هجوماً .. جاء الهلال كأفضل الفرق هجوماً حيث سجل لاعبوه (31) هدفاً .. وفريق هجر كأضعف الفرق هجوما حيث لم يسجل لاعبوه سوى (9) أهداف .. بمعدل (0.6) أي بأقل من هدف في المباراة الواحدة.
ـ أما بالنسبة لأقوى الفرق وأضعف الفرق دفاعا .. فالأهلي هو الأقوى دفاعا فلم يلج مرماه سوى (6) أهداف .. وهجر هو أضعف الفرق دفاعا حيث تلقت شباك مرماه (30) هدفا.
ـ من أبرز الأمور الإيجابية في مباريات القسم الأول من هذه المسابقة ارتفاع المعدل التهديفي فيها .. فقد بلغ عدد الأهداف التي تم تسجيلها في جميع مباريات الدور الأول (236) هدفا .. بمعدل (2.59) هدف في كل مباراة .. وبالمناسبة .. هذا المعدل أفضل من المعدل التهديفي في بطولة كأس العالم الأخيرة بالبرازيل (2014م) والذي بلغ (2.6) هدف للمباراة الواحدة.
ـ ومن الإيجابيات في مباريات الدور الأول لهذه المسابقة هو الحضور الجماهيري الكثيف .. فقد كان مجموع عدد الحضور الجماهيري في جميع مباريات الدور الأول ( 662403 ) متفرجا .. بمعدل حضور جماهيري للمباراة الواحدة (7279) متفرجا.
ـ أما بالنسبة لأبرز السلبيات في مباريات القسم الأول في دوري عبداللطيف جميل للمحترفين .. معدل البطاقات الملونة في هذه المسابقة .. الذي في الواقع نجد أنه مرتفع إلى حد ما .. فحصيلة الكروت الصفراء التي أبرزت في مباريات هذا الدور (340) بطاقة صفراء.. بمعدل (3.74) للمباراة الواحدة .. وعدد البطاقات الحمراء التي أبرزت فيه (20) بطاقة حمراء بمعدل (0.22) لكل مباراة .. فهذا المعدل أعلى من معدل البطاقات في كأس العالم 2014م بالبرازيل الذي كان معدل البطاقات الصفراء في المباراة الواحدة في هذا المونديال (2.8) ومعدل الطرد (0.2)... حقيقة ارتفاع عدد البطاقات الملونة في دورينا .. أمر سلبي .. فهو مؤشر يدل على الضعف في انضباطية اللاعبين وكثرة ارتكابهم للمخالفات الفنية والسلوكية في المباريات.. فنتمنى من إدارات أنديتنا معالجة هذه الظاهرة السلبية والعمل على معالجتها .. حتى نرى ظهورها في مباريات الدور الثاني بصورة أقل.
ـ من السلبيات أيضا .. كثرة تغيير المدربين .. فهناك (7) أندية (نصف أندية دوري "جميل") قامت بتغيير مدربيها .. فهذه الظاهرة السلبية نتمنى أن تضع أنديتنا لها حد .. لما لها من آثار سلبية على المستويات التي يقدمها الفريق .. بحكم أن تغيير المدرب في الأساس يؤثر على الاستقرار الفني وخلق الانسجام بين عناصر الفريق، إضافة إلى أن تغيير المدرب عملية يترتب عليها المبالغ المالية الباهظة .. تتكبدها الأندية مع انهاء عقود المتواجدين وجلب الجدد.
ـ في تصنيف أفضل وأضعف الفرق هجوماً .. جاء الهلال كأفضل الفرق هجوماً حيث سجل لاعبوه (31) هدفاً .. وفريق هجر كأضعف الفرق هجوما حيث لم يسجل لاعبوه سوى (9) أهداف .. بمعدل (0.6) أي بأقل من هدف في المباراة الواحدة.
ـ أما بالنسبة لأقوى الفرق وأضعف الفرق دفاعا .. فالأهلي هو الأقوى دفاعا فلم يلج مرماه سوى (6) أهداف .. وهجر هو أضعف الفرق دفاعا حيث تلقت شباك مرماه (30) هدفا.
ـ من أبرز الأمور الإيجابية في مباريات القسم الأول من هذه المسابقة ارتفاع المعدل التهديفي فيها .. فقد بلغ عدد الأهداف التي تم تسجيلها في جميع مباريات الدور الأول (236) هدفا .. بمعدل (2.59) هدف في كل مباراة .. وبالمناسبة .. هذا المعدل أفضل من المعدل التهديفي في بطولة كأس العالم الأخيرة بالبرازيل (2014م) والذي بلغ (2.6) هدف للمباراة الواحدة.
ـ ومن الإيجابيات في مباريات الدور الأول لهذه المسابقة هو الحضور الجماهيري الكثيف .. فقد كان مجموع عدد الحضور الجماهيري في جميع مباريات الدور الأول ( 662403 ) متفرجا .. بمعدل حضور جماهيري للمباراة الواحدة (7279) متفرجا.
ـ أما بالنسبة لأبرز السلبيات في مباريات القسم الأول في دوري عبداللطيف جميل للمحترفين .. معدل البطاقات الملونة في هذه المسابقة .. الذي في الواقع نجد أنه مرتفع إلى حد ما .. فحصيلة الكروت الصفراء التي أبرزت في مباريات هذا الدور (340) بطاقة صفراء.. بمعدل (3.74) للمباراة الواحدة .. وعدد البطاقات الحمراء التي أبرزت فيه (20) بطاقة حمراء بمعدل (0.22) لكل مباراة .. فهذا المعدل أعلى من معدل البطاقات في كأس العالم 2014م بالبرازيل الذي كان معدل البطاقات الصفراء في المباراة الواحدة في هذا المونديال (2.8) ومعدل الطرد (0.2)... حقيقة ارتفاع عدد البطاقات الملونة في دورينا .. أمر سلبي .. فهو مؤشر يدل على الضعف في انضباطية اللاعبين وكثرة ارتكابهم للمخالفات الفنية والسلوكية في المباريات.. فنتمنى من إدارات أنديتنا معالجة هذه الظاهرة السلبية والعمل على معالجتها .. حتى نرى ظهورها في مباريات الدور الثاني بصورة أقل.
ـ من السلبيات أيضا .. كثرة تغيير المدربين .. فهناك (7) أندية (نصف أندية دوري "جميل") قامت بتغيير مدربيها .. فهذه الظاهرة السلبية نتمنى أن تضع أنديتنا لها حد .. لما لها من آثار سلبية على المستويات التي يقدمها الفريق .. بحكم أن تغيير المدرب في الأساس يؤثر على الاستقرار الفني وخلق الانسجام بين عناصر الفريق، إضافة إلى أن تغيير المدرب عملية يترتب عليها المبالغ المالية الباهظة .. تتكبدها الأندية مع انهاء عقود المتواجدين وجلب الجدد.