التكهنات المبنية على تواجد الإيطالي كانافارو مدربا للنصر أوالتسريبات الإلهائية أو الأمنيات ذات السقف المرتفع حول وجود مفاوضات بين النجم الكالتشيو بيرلووالنصر يقودها كانافارو ماهي إلا كلام لا يستقيم والمنطق الفني مع الخارطة النصراوية.
فالفريق النصراوي مكتنز بكثرة اللاعبين الذين يلعبون في مركز المحور فهناك عبد العزيز الجبرين وشايع شراحيلي وعوض خميس وأيمن فتيني وإبراهيم غالب وهذا يعني أن لديه فائضاً من النجوم في هذا المركز تمكنه من التصدير لا الاستيراد.
بيرلوالنصراوي إعلاميا لا عمليا يلعب حاليا في فريق نيويورك سيتي الأمريكي تتردد أنباء أنه عائد إلى بلاده رغبة منه في تمثيلها في يورو 2016 كآخر مشوار له مع منتخب بلاده والحكي عن عروض خليجية ما هو إلا كلام سماسرة درجوا على ترويج مثل هذه التداولات الكلامية مع قرب فترات التسجيل.
وجماهير العالمي ليس جديدا عليها تداول مثل هذه الأنباء قبل كل موسم تسجيل فهي تسمع وتقرأ عن كبار النجوم القادمين لفريقها وعلى أرض الواقع في البساط الأخضر لا ترى غير لاعبين أجانب مكملين لا يصنعون الفرق لا فرق بينهم وبين المحليين.
ولازلت عند رأي ذكرته سابقا بعيد نهاية الموسم الماضي من أن المنظومة الفنية النصراوية التي تضم أفضل اللاعبين المحليين متى ما لعبوا في بيئة صحية مريحة تحفز على العطاء في حاجة إلى تفعيل فني بتواجد لاعب أجنبي يجيد تسديد الكرات الثابتة يلعب خلف المهاجمين وهو ما ينقص المنظومة النصراوية البارعة.
والملاحظ على بطل دوري عبد اللطيف جميل للموسمين الماضيين إنه يفتقد إلى اللاعب القادر على التسديد القوي الفني المحكم من مسافات بعيدة ولازمته العلة الفنية في الموسم الحالي وعلة أخرى في تردي مستواه ظهرت هذا الموسم بعلتين فنية وإدارية.
ويبقى الضعف ظاهرا بلا علاج في متوسطى الدفاع وفترة التسجيل الشتوية التي ستبدأ في العشرين من الشهر المقبل تتطلب تحرك العيون والعقول الفاحصة لتعزيز خط الدفاع على وجه التحديد فهو مصدر القلق لدى جماهير العالمي.
وهذا يعني أن متطلبات المرحلة من استحقاقات محلية وآسيوية تتطلب ضبط نقاط الضعف في خط الدفاع بالتعاقد مع مدافع حيوي ليكون إلى جانب عمر هوساوي مصدراً للأمان.
والنجاح في هذا الاتجاه بلاعب مقتدر يعزز قوة وسط الدفاع الذي يمتلك ظهيري جنب فاعلين بوجود خالد الغامدي والقائد حسين عبد الغني وبديله أحمد عكاش خاصة أن الفتى الذهبي بانت عليه آثار العمر أكثر من أي وقت مضى.
وأمام الإدارة النصراوية والجهاز الفني متسع من الوقت للتفكير بجدية وبعيون فنية في معالجة مشكلة قلب الدفاع بالتعاقد مع لاعب مؤثر لا مكمل كما هو حالة اللاعب البحريني محمد حسين.
والنجاح في الإسناد الفني بلاعبين مميزين في الفترة الشتوية مرهون بصحوة عقول فنيه لا بـ(نصائح سماسرة الجيوب الذين ورطوا الإدارة في صفقات خاسرة).
يبقى القول إن تعزيز الأداء النصراوي بلاعب مهاري مؤثر يجيد الضربات الثابتة ومدافع متمكن يرجح فرضية قدرة النصر تصحيح وضعه الفني في المنافسة والمحافظة على لقبه للموسم الثالث على التوالي.
فالفريق النصراوي مكتنز بكثرة اللاعبين الذين يلعبون في مركز المحور فهناك عبد العزيز الجبرين وشايع شراحيلي وعوض خميس وأيمن فتيني وإبراهيم غالب وهذا يعني أن لديه فائضاً من النجوم في هذا المركز تمكنه من التصدير لا الاستيراد.
بيرلوالنصراوي إعلاميا لا عمليا يلعب حاليا في فريق نيويورك سيتي الأمريكي تتردد أنباء أنه عائد إلى بلاده رغبة منه في تمثيلها في يورو 2016 كآخر مشوار له مع منتخب بلاده والحكي عن عروض خليجية ما هو إلا كلام سماسرة درجوا على ترويج مثل هذه التداولات الكلامية مع قرب فترات التسجيل.
وجماهير العالمي ليس جديدا عليها تداول مثل هذه الأنباء قبل كل موسم تسجيل فهي تسمع وتقرأ عن كبار النجوم القادمين لفريقها وعلى أرض الواقع في البساط الأخضر لا ترى غير لاعبين أجانب مكملين لا يصنعون الفرق لا فرق بينهم وبين المحليين.
ولازلت عند رأي ذكرته سابقا بعيد نهاية الموسم الماضي من أن المنظومة الفنية النصراوية التي تضم أفضل اللاعبين المحليين متى ما لعبوا في بيئة صحية مريحة تحفز على العطاء في حاجة إلى تفعيل فني بتواجد لاعب أجنبي يجيد تسديد الكرات الثابتة يلعب خلف المهاجمين وهو ما ينقص المنظومة النصراوية البارعة.
والملاحظ على بطل دوري عبد اللطيف جميل للموسمين الماضيين إنه يفتقد إلى اللاعب القادر على التسديد القوي الفني المحكم من مسافات بعيدة ولازمته العلة الفنية في الموسم الحالي وعلة أخرى في تردي مستواه ظهرت هذا الموسم بعلتين فنية وإدارية.
ويبقى الضعف ظاهرا بلا علاج في متوسطى الدفاع وفترة التسجيل الشتوية التي ستبدأ في العشرين من الشهر المقبل تتطلب تحرك العيون والعقول الفاحصة لتعزيز خط الدفاع على وجه التحديد فهو مصدر القلق لدى جماهير العالمي.
وهذا يعني أن متطلبات المرحلة من استحقاقات محلية وآسيوية تتطلب ضبط نقاط الضعف في خط الدفاع بالتعاقد مع مدافع حيوي ليكون إلى جانب عمر هوساوي مصدراً للأمان.
والنجاح في هذا الاتجاه بلاعب مقتدر يعزز قوة وسط الدفاع الذي يمتلك ظهيري جنب فاعلين بوجود خالد الغامدي والقائد حسين عبد الغني وبديله أحمد عكاش خاصة أن الفتى الذهبي بانت عليه آثار العمر أكثر من أي وقت مضى.
وأمام الإدارة النصراوية والجهاز الفني متسع من الوقت للتفكير بجدية وبعيون فنية في معالجة مشكلة قلب الدفاع بالتعاقد مع لاعب مؤثر لا مكمل كما هو حالة اللاعب البحريني محمد حسين.
والنجاح في الإسناد الفني بلاعبين مميزين في الفترة الشتوية مرهون بصحوة عقول فنيه لا بـ(نصائح سماسرة الجيوب الذين ورطوا الإدارة في صفقات خاسرة).
يبقى القول إن تعزيز الأداء النصراوي بلاعب مهاري مؤثر يجيد الضربات الثابتة ومدافع متمكن يرجح فرضية قدرة النصر تصحيح وضعه الفني في المنافسة والمحافظة على لقبه للموسم الثالث على التوالي.