الزميل عدنان جستنية تعرض في مقالته أمس (الخميس) لتاريخ نادي النصر بطريقة لاتخلو من سوء المقصد في عرض ملتو يصنف بأنة ضرب من ضروب التكيف المعوج على مايبدو فمرة يلبس ثوب المصلح وأخرى ثوب المشاكس.
ولوحظ أنة بدأ مناوشتة للنصرمنذ إقصائة عن خط الستة نتيجة رفض الزميل محمد نجيب جمعه بين العملين واختار (نكاية) بالزميل جمال عارف الإشراف على المركز الإعلامي للاتحاد.
فبدأ بإطلاق اسم خط النصرعلى خط الستة وصولا إلى مقالته الأخيرة التي أنهاها بما يشبة التهديد لكل من يخالفه في الرأي.
ويبدو أن زميلنا تحت تأثيرالوهج الإعلامي لـ (ويكيليكس) وأراد أن يكون (ويكيليكس الاتحادي ) بتهديدة أنه عائد لنشر ما لدية وهناك فرق بين من ينشر الكلام وبين من ينشرالوثائق.
ومن فرط بحثة عما يعزز تاريخ ناديه تطاوله على تاريخ النصر المعروف عنه أنه ولد ولادة طبيعية وشعاره لاعلاقة له باللون الأسود والأصفر للاتحاد.
فألوان النصر كما عرفها المرحوم الأمير عبد الرحمن بن سعود بأنها تثمل سماء وأرض البلاد ولم يكن للاتحاد لحظة اختيار الشعار تاريخ عملي يذكر حتى يكون قدوة مما يصعب القابلية للتصديق.
وإذا أردنا فتح ملفات التاريخ فإنه يمكن القول أن نادي الاتحاد أسس (على ......) وتم وأد (أجندتة ......) في حينه وأسال (نبيهك) لعله يفيدك!.
والقول أن النصرالعميد العالمي الآسيوي بحكم الأولوية ظل متمسحا بالاتحاد العميد(المحلي) بحكم السن ينشد عطفه في مواجهة الآخرين فيه شيء من التجاوز العاطفي الفج.
واذا تعاملنا مع هذا القول فهذا يعني أن النصر استخدم الإعلام الاتحادي لتحقيق أهداف خاصة به ونجح فيها في ذلك الوقت بفعل براعة المرحوم الأمير عبد الرحمن بن سعود الذي أعطى اهتمامة بالاعلام الاتحادي قيمة وانتشارا.
ولكن في المقابل عندما كان الاتحاد صيدا سهلا للفرق في ما مضى.. ألم يكن الاتحاد وإعلامه يرون في النصر المنقذ المعنوي بسحق الفرق التي كانت تفترس الاتحاد وخاصة غريمة الأهلي في تلك المرحلة؟.
وهذا يعني أنه لايمكن للقوي أن يكون تابعا للضعيف لأن ذلك لا يستقيم أبدا مع المنطق وهنا لا أريد القول إن الاتحاد كان تابعا للنصرومصفقا ويستقوي به في تلك المرحلة.
وكنت في مقال سابق في “الرياضية” قد ذكرت أن الرابط بين الناديين وجماهيرهما منافع مشتركة والتقت المصالح لتفعل العلاقة بينهما فترة طويلة من الزمن حتى برز الاتحاد كقوة منافسة على الأرض ولم يعد بحاجة إلى من يصفي حسابه نيابة عنه مع الآخرين.
يبقى القول :إن الوسط الرياضي مليء بالأحداث والجماهير الرياضية يهمها الحاضر والمستقبل ومن أراد أن يكون رهينة للماضي فليبق كذلك.
ولوحظ أنة بدأ مناوشتة للنصرمنذ إقصائة عن خط الستة نتيجة رفض الزميل محمد نجيب جمعه بين العملين واختار (نكاية) بالزميل جمال عارف الإشراف على المركز الإعلامي للاتحاد.
فبدأ بإطلاق اسم خط النصرعلى خط الستة وصولا إلى مقالته الأخيرة التي أنهاها بما يشبة التهديد لكل من يخالفه في الرأي.
ويبدو أن زميلنا تحت تأثيرالوهج الإعلامي لـ (ويكيليكس) وأراد أن يكون (ويكيليكس الاتحادي ) بتهديدة أنه عائد لنشر ما لدية وهناك فرق بين من ينشر الكلام وبين من ينشرالوثائق.
ومن فرط بحثة عما يعزز تاريخ ناديه تطاوله على تاريخ النصر المعروف عنه أنه ولد ولادة طبيعية وشعاره لاعلاقة له باللون الأسود والأصفر للاتحاد.
فألوان النصر كما عرفها المرحوم الأمير عبد الرحمن بن سعود بأنها تثمل سماء وأرض البلاد ولم يكن للاتحاد لحظة اختيار الشعار تاريخ عملي يذكر حتى يكون قدوة مما يصعب القابلية للتصديق.
وإذا أردنا فتح ملفات التاريخ فإنه يمكن القول أن نادي الاتحاد أسس (على ......) وتم وأد (أجندتة ......) في حينه وأسال (نبيهك) لعله يفيدك!.
والقول أن النصرالعميد العالمي الآسيوي بحكم الأولوية ظل متمسحا بالاتحاد العميد(المحلي) بحكم السن ينشد عطفه في مواجهة الآخرين فيه شيء من التجاوز العاطفي الفج.
واذا تعاملنا مع هذا القول فهذا يعني أن النصر استخدم الإعلام الاتحادي لتحقيق أهداف خاصة به ونجح فيها في ذلك الوقت بفعل براعة المرحوم الأمير عبد الرحمن بن سعود الذي أعطى اهتمامة بالاعلام الاتحادي قيمة وانتشارا.
ولكن في المقابل عندما كان الاتحاد صيدا سهلا للفرق في ما مضى.. ألم يكن الاتحاد وإعلامه يرون في النصر المنقذ المعنوي بسحق الفرق التي كانت تفترس الاتحاد وخاصة غريمة الأهلي في تلك المرحلة؟.
وهذا يعني أنه لايمكن للقوي أن يكون تابعا للضعيف لأن ذلك لا يستقيم أبدا مع المنطق وهنا لا أريد القول إن الاتحاد كان تابعا للنصرومصفقا ويستقوي به في تلك المرحلة.
وكنت في مقال سابق في “الرياضية” قد ذكرت أن الرابط بين الناديين وجماهيرهما منافع مشتركة والتقت المصالح لتفعل العلاقة بينهما فترة طويلة من الزمن حتى برز الاتحاد كقوة منافسة على الأرض ولم يعد بحاجة إلى من يصفي حسابه نيابة عنه مع الآخرين.
يبقى القول :إن الوسط الرياضي مليء بالأحداث والجماهير الرياضية يهمها الحاضر والمستقبل ومن أراد أن يكون رهينة للماضي فليبق كذلك.