استبعاد أحد عشر لاعبا من نجوم المنتخب السعودي من المشاركة في خليجي 20 التي تنطلق غدا الإثنين في عدن يثير الكثير من علامات الاستفهام حول ماذكرتة بعض وسائل الإعلام من أن اللاعبين الـ 11 تعرضوا للإصابة كون التصديق بهذه التبريرات(صعبة وقوية أيضا!).
ومن المفترض أن يعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم صراحة ومن البداية أنة سيشارك بالفريق الثاني و أن التركيز على البطولة الآسيوية التي تستضيفها الدوحة في الفتره من 7يناير إلى 29 مطلع العام يقع في أولوياتة.
ولكن أن يأتي من يبرر بتعرض 11 لاعبا للإصابة وهو عدد اللاعبين الأساسيين فذلك من الصعوبة بمكان تصديق هذا التبرير ولوكان العدد أقل من ذلك لربما كان هناك قابلية للتصديق.
وكانت التوقعات تذهب إلى التكهن بمشاركة المنتخب الأول بنصف نجومه مطعما بالوجوه الصاعدة التي برزت في الدوري لفحصها في بطولة إقليمية للاستفادة منهم لدعم خطوط الفريق عند الحاجة.
على أية حال الوجوه الشابة بقيادة المخضرم محمد الشلهوب والتي ستمثلنا في خليجي 20 فيها البركة وقادرة على الحفاظ على هيبة الأخضر السعودي وصيف بطلي آسيا وخليجي 19 .
ويبقى الانتظار لما سيفعلة منتخبنا الوطني في الدوحة وعما إذا كان قادرا على استعادة عرش الكرة الآسيوية من جديد بعد الإخفاقات التي لازمته فيما مضى من مسابقات قارية ودولية.
والأمل قائم بأن يعكس منتخبنا حالة الشعورالسائدة في الأوساط الرياضية من عدم وضوح الرؤية حول الثبات على أسماء معينة لإحداث الانسجام بعد أن حوله بسيرو إلى تجارب بضمه لاعبين مغمورين واحتياطيين في أنديتهم.
ويفترض من بسيرو بحكم المدة التي قضاها في المنتخب أن يكون قد توصل إلى فرقة متناغمة ومنسجمة تلبي تطلعات وقناعات الجماهير والمراقبين.
ولعل بسيرو الذي حير الكثير من المراقبين في فهم استرتيجيتة وعلى أي خط يسير في إعداد المنتخب يفاجئنا في الدوحة بأنة على صواب ونحن في فهم أسس إعداد المنتخبات من المجتهدين.
والمعروف على نطاق واسع بين جماهير كرة القدم في العالم أنها تعرف بشكل يكاد يكون واضحا الأحد عشر لاعبا الأساسيا في منتخب بلادها ونحن حتى اللحظه وبطولة آسيا على الأبواب لا نعرف التشكيلة الرئيسية.
يبقى القول: أن الأمل قائم في عودة توهج المنتخب السعودي آسيويا من جديد وهو الذي شع توهجة انطلاقا من فوزه ببطولة أمم آسيا في سنغافورة عام 1984 بعد تغلبة على منتخب الصين بهدفين ليحقق بعدها لقبين آخرين عامي 1988 و1996.
ومن المفترض أن يعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم صراحة ومن البداية أنة سيشارك بالفريق الثاني و أن التركيز على البطولة الآسيوية التي تستضيفها الدوحة في الفتره من 7يناير إلى 29 مطلع العام يقع في أولوياتة.
ولكن أن يأتي من يبرر بتعرض 11 لاعبا للإصابة وهو عدد اللاعبين الأساسيين فذلك من الصعوبة بمكان تصديق هذا التبرير ولوكان العدد أقل من ذلك لربما كان هناك قابلية للتصديق.
وكانت التوقعات تذهب إلى التكهن بمشاركة المنتخب الأول بنصف نجومه مطعما بالوجوه الصاعدة التي برزت في الدوري لفحصها في بطولة إقليمية للاستفادة منهم لدعم خطوط الفريق عند الحاجة.
على أية حال الوجوه الشابة بقيادة المخضرم محمد الشلهوب والتي ستمثلنا في خليجي 20 فيها البركة وقادرة على الحفاظ على هيبة الأخضر السعودي وصيف بطلي آسيا وخليجي 19 .
ويبقى الانتظار لما سيفعلة منتخبنا الوطني في الدوحة وعما إذا كان قادرا على استعادة عرش الكرة الآسيوية من جديد بعد الإخفاقات التي لازمته فيما مضى من مسابقات قارية ودولية.
والأمل قائم بأن يعكس منتخبنا حالة الشعورالسائدة في الأوساط الرياضية من عدم وضوح الرؤية حول الثبات على أسماء معينة لإحداث الانسجام بعد أن حوله بسيرو إلى تجارب بضمه لاعبين مغمورين واحتياطيين في أنديتهم.
ويفترض من بسيرو بحكم المدة التي قضاها في المنتخب أن يكون قد توصل إلى فرقة متناغمة ومنسجمة تلبي تطلعات وقناعات الجماهير والمراقبين.
ولعل بسيرو الذي حير الكثير من المراقبين في فهم استرتيجيتة وعلى أي خط يسير في إعداد المنتخب يفاجئنا في الدوحة بأنة على صواب ونحن في فهم أسس إعداد المنتخبات من المجتهدين.
والمعروف على نطاق واسع بين جماهير كرة القدم في العالم أنها تعرف بشكل يكاد يكون واضحا الأحد عشر لاعبا الأساسيا في منتخب بلادها ونحن حتى اللحظه وبطولة آسيا على الأبواب لا نعرف التشكيلة الرئيسية.
يبقى القول: أن الأمل قائم في عودة توهج المنتخب السعودي آسيويا من جديد وهو الذي شع توهجة انطلاقا من فوزه ببطولة أمم آسيا في سنغافورة عام 1984 بعد تغلبة على منتخب الصين بهدفين ليحقق بعدها لقبين آخرين عامي 1988 و1996.