عندما تأتي شخصية رياضية من بلاد السامبا وفن الإمتاع والتاريخ الكروي العريق مثل رئيس نادي أتليتكو بارانايس البرازيلي ماركوس مالوتشللي ويقول إن الأهلي مفخرة الأندية العربية وينصف عمل الأمير خالد بن عبدالله ويبرز مكانة النادي الأهلي فهو قد لامس أعماق الحقيقة دون مجاملة معبرا عن مشاعره دون زيادة أو نقصان كما أنه يضع بحديثه الصحفي بعض من ينتقد ويعمل للتقليل من الأكاديمية ومركز الأمير عبدالله الفيصل لقطاع الناشئين والشباب في موقف حرج كونهم رسموا كلماتهم بألوان أنديتهم التي لا تملك مثل هذه المنشآت، ربما هو حسد ـ قاتل الله الحسد ـ وربما هو جزء من توجه لا نعلم مداه إلا أنه لا يمكنهم بأي حال من الأحوال الانتقاص من صرحين وحيدين في السعودية وفريدين في الشرق الأوسط فلو أنهم نظروا وأمعنوا النظر وفكروا بإنصاف لوجدوا أن هذين الصرحين هما مستقبل الكرة السعودية على أرض الواقع، بدليل أنهما أصبحا في الفترة الأخيرة وجهة الزائرين والخبراء الأجانب والضيوف فلا تمر فترة قصيرة على النادي الأهلي إلا ويستقبل وفد زائر وشخصيات كبيرة فيما بقية الأندية تنعم بالراحة والهدوء وهذا هو الفرق!
ـ البعض الآخر ينظر من زاوية أخرى فهو يرمي إلى التمرد على حقائق ثابتة حتى يقال إنه غدا عنصرا مشعاً في دائرة الضوء وأصبح شيئا بعد أن كان لا شيء!
ـ بعض البعض وهم بالمناسبة مستوى التفكير لديهم أقل من الآخرين يبحثون عن نقطة ضوء في نظرهم لا تأتي إلا بالإساءة سواءً للمنجز أو للأشخاص لذا فهم ينتظرون الرد ليعوضوا عقدة النقص الموجودة لديهم!
ـ ركلتا جزاء غير صحيحتين للفتح والاتفاق افتتح بهما مطرف القحطاني مشوار لجنة المهنا مع الانتقادات وردد منسوبو الأندية (يا ليل ما أطولك )!
ـ أخطاء الحكام كثير منها يأتي بتلقائية تامة وربما يعود ذلك لضعف تأهيل الحكم وقدراته ومنها ما يعود إلى تأثره بالأجواء المحيطة والضغوط الإعلامية وكلا الأمرين يطيل بفترة مكوث حكامنا في حلقة ليس فيها منفذ للتطوير!
ـ الآن لا مجال للأخطاء المؤثرة كتلك التي تعصف بمشوار فريق لا يستحق الخروج من بطولة .. وفي هذا الإطار لنعد إلى المقال الوثيقة الذي كتبه الزميل محمد القرني في صحيفة (البلاد) عن أخطاء التحكيم في مسيرة الأهلي فهو مقال للتاريخ يسهل الاحتفاظ به والعودة إليه عند الحاجة ..
ـ احتفى الهلاليون بالدوري والشبابيون بكأس الأمير فيصل بن فهد، فمن سيحتفي بالبطولتين الغاليتين: كأس دوري خادم الحرمين الشريفين للأبطال وكأس ولي العهد؟ هل هو الهلال المحسود بإنجازاته في كرة القدم أم الأهلي المحسود بمنشآته وزعامته الذهبية الشاملة أم الاتحاد بعراقته وتاريخه أم النصر بعالميته وشعبيته أم الشباب المحسود بقلة جماهيره وقلة الضغوط عليه؟.
ـ البعض الآخر ينظر من زاوية أخرى فهو يرمي إلى التمرد على حقائق ثابتة حتى يقال إنه غدا عنصرا مشعاً في دائرة الضوء وأصبح شيئا بعد أن كان لا شيء!
ـ بعض البعض وهم بالمناسبة مستوى التفكير لديهم أقل من الآخرين يبحثون عن نقطة ضوء في نظرهم لا تأتي إلا بالإساءة سواءً للمنجز أو للأشخاص لذا فهم ينتظرون الرد ليعوضوا عقدة النقص الموجودة لديهم!
ـ ركلتا جزاء غير صحيحتين للفتح والاتفاق افتتح بهما مطرف القحطاني مشوار لجنة المهنا مع الانتقادات وردد منسوبو الأندية (يا ليل ما أطولك )!
ـ أخطاء الحكام كثير منها يأتي بتلقائية تامة وربما يعود ذلك لضعف تأهيل الحكم وقدراته ومنها ما يعود إلى تأثره بالأجواء المحيطة والضغوط الإعلامية وكلا الأمرين يطيل بفترة مكوث حكامنا في حلقة ليس فيها منفذ للتطوير!
ـ الآن لا مجال للأخطاء المؤثرة كتلك التي تعصف بمشوار فريق لا يستحق الخروج من بطولة .. وفي هذا الإطار لنعد إلى المقال الوثيقة الذي كتبه الزميل محمد القرني في صحيفة (البلاد) عن أخطاء التحكيم في مسيرة الأهلي فهو مقال للتاريخ يسهل الاحتفاظ به والعودة إليه عند الحاجة ..
ـ احتفى الهلاليون بالدوري والشبابيون بكأس الأمير فيصل بن فهد، فمن سيحتفي بالبطولتين الغاليتين: كأس دوري خادم الحرمين الشريفين للأبطال وكأس ولي العهد؟ هل هو الهلال المحسود بإنجازاته في كرة القدم أم الأهلي المحسود بمنشآته وزعامته الذهبية الشاملة أم الاتحاد بعراقته وتاريخه أم النصر بعالميته وشعبيته أم الشباب المحسود بقلة جماهيره وقلة الضغوط عليه؟.
