أي حال ذلك الذي وصلت إليه الكرة العربية؟، فبعد المعارك داخل الملعب وبعد المعارك في الاجتماعات والانتخابات والترشيحات، وصلنا إلى ماهو أخطر وأدهى وأمر، وهي مرحلة التعدي على الإعلاميين وقتل اللاعبين كما حدث في السعودية مع الزميل محمد البكيري قبل أشهر،حينما اعتدى عليه مجموعة من الشبان برمي مادة حارقة على وجهه ،أو تلك المطادرة والدهس الذي تعرض لها حارس مرمى الفيصلي زبن الخوالدة قبل أيام،وفارق على إثرها الحياة، أو تلك الأحداث السابقة والأخيرة بين مصر والجزائر.
- من يشعل فتيل التعصب في الشارع الرياضي العربي،لماذا أصبحت الرياضة من كرة إلى كره، ومن تنافس شريف إلى تنافس بغيض، ومن متعة إلى ألم؟
- ربما يكون رأس الهرم في الرياضة العربية والسعودية الأمير نواف بن فيصل، قد استشعر خطورة ما يحدث، وأخذ يتحرك في كل الاتجاهات بهدف نزع فتيل الفتنة الرياضية، وبدأ أولاً من الشأن المحلي بإطلاق مشروع حملة (احترام)،التي ستنفذها هيئة دوري المحترفين بالتعاون مع لجنة الأخلاق واللعب النظيف بالاتحاد السعودي لكرة القدم اعتباراً من الموسم المقبل.
- وتهدف هذه الحملة التي تحمل شعار (الكرة لاتعني الكره)، إلى غرس وتنمية مبدأ الاحترام في البيئة الرياضية كمسؤولية أخلاقية جماعية، كما أن الحملة شملت جميع الأطياف الرياضية المعنيين بكرة القدم من لاعبين ومدربين وإدارات أندية وجمهور وإعلام رياضي.
- إنها خطوة في طريق قتل (التعصب)، وخطوة متى ما طبقت عملياً ستؤتي ثمارها ونتائجها بشكل إيجابي، لنكن أكثر وعياً وأكثر تحضراً ولنبتسم عند الهزيمة ونتواضع عند الفوز، وأن يكون التنافس داخل الملعب فقط ولا يتعدى حدوده، وصلنا إلى مرحلة قابلة للانفجار بأي لحظة، ولكن مثل هذا التدخل الحكيم وهذه المشاريع الواعية ستعيد المؤشر نحو معدلات نشعر معها بالراحة.
- نسيت أن أخبركم أننا كلنا كالقمر لنا جانب مظلم، فلنتغلب على تلك الظلمة بـ (النية الطيبة).. وسلامتكم.
- من يشعل فتيل التعصب في الشارع الرياضي العربي،لماذا أصبحت الرياضة من كرة إلى كره، ومن تنافس شريف إلى تنافس بغيض، ومن متعة إلى ألم؟
- ربما يكون رأس الهرم في الرياضة العربية والسعودية الأمير نواف بن فيصل، قد استشعر خطورة ما يحدث، وأخذ يتحرك في كل الاتجاهات بهدف نزع فتيل الفتنة الرياضية، وبدأ أولاً من الشأن المحلي بإطلاق مشروع حملة (احترام)،التي ستنفذها هيئة دوري المحترفين بالتعاون مع لجنة الأخلاق واللعب النظيف بالاتحاد السعودي لكرة القدم اعتباراً من الموسم المقبل.
- وتهدف هذه الحملة التي تحمل شعار (الكرة لاتعني الكره)، إلى غرس وتنمية مبدأ الاحترام في البيئة الرياضية كمسؤولية أخلاقية جماعية، كما أن الحملة شملت جميع الأطياف الرياضية المعنيين بكرة القدم من لاعبين ومدربين وإدارات أندية وجمهور وإعلام رياضي.
- إنها خطوة في طريق قتل (التعصب)، وخطوة متى ما طبقت عملياً ستؤتي ثمارها ونتائجها بشكل إيجابي، لنكن أكثر وعياً وأكثر تحضراً ولنبتسم عند الهزيمة ونتواضع عند الفوز، وأن يكون التنافس داخل الملعب فقط ولا يتعدى حدوده، وصلنا إلى مرحلة قابلة للانفجار بأي لحظة، ولكن مثل هذا التدخل الحكيم وهذه المشاريع الواعية ستعيد المؤشر نحو معدلات نشعر معها بالراحة.
- نسيت أن أخبركم أننا كلنا كالقمر لنا جانب مظلم، فلنتغلب على تلك الظلمة بـ (النية الطيبة).. وسلامتكم.
