في الوقت الذي تحدثت من خلاله عن النهج والخطاب الجديد، الذي انتهجه مؤخراً رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي،والمتمثل بفتح الباب أمام أعضاء الشرف المبتعدين،وفتح صفحة جديدة معهم،وهو ما يعني أن الإدارة أخيراً، اقتنعت بضرورة أن تسمع وتناقش ولا تنفرد بالقرار،لمصلحة الكيان الذي هو أهم من الأسماء، ويفترض أن يكون كذلك عند أي رئيس ناد.
-أرى أنها فتحت -أي إدارة فيصل بن تركي – جبهة الخلافات، مع فئة أخرى وهي المتمثلة بنجوم الفريق السابقين، فهل يعقل أن تتم الإساءة لتاريخ ماجد عبدالله وأن تهضم حقوقه – على حسب زعمه – وألا يمنح حقه من قيمة مهرجان اعتزاله، فوالله لو كان ماجد عبدالله هلاليا أو أهلاويا أو اتحاديا لكانت طلباته أوامر حتى بعد اعتزاله، فما بالك أن تذهب حقوقه؟
-وبعد ماجد جاء الدور على فهد الهريفي،وكان هناك قصف قوي عليه،الأمر الذي جعله يخرج ويوضح للجمهور النصراوي(وهو الأهم)، الكثير من الأمور،وإن كنت لا أود الدخول في تفاصيل القضية، إلاّ أنني أثنى على نقطة قالها الهريفي وأعيش تفاصيلها كل يوم، من خلال اتصالات ورسائل لجماهير النصر،تندب حظها على تشجيع وحب هذا الكيان، الذي لم يقدر القائمين عليه أخلاصها وصبرها – على حد وصفها - ،وأخذت تترحم على الرمز النصراوي الكبير الأمير عبدالرحمن بن سعود (يرحمه الله)، والذي ترى أنه الرجل الوحيد، الذي أعطى النصر وخدم النصر بحب وإخلاص دون أن يأخذ من النادي شيئا،نظراً لضيق المساحة سأتوقف عن الحديث عن الشأن النصراوي، وسأعود له في الأيام المقبلة.
-نسيت أن أخبركم أنني أكتب قبل المباراة النهائية بين الاتحاد والأهلي بساعات،ولا أعلم هل أكد الاتحاديون توقعي بالفوز، أم رفض الأهلاويون ذلك..غداً لي وقفة بإذن الله.
-أرى أنها فتحت -أي إدارة فيصل بن تركي – جبهة الخلافات، مع فئة أخرى وهي المتمثلة بنجوم الفريق السابقين، فهل يعقل أن تتم الإساءة لتاريخ ماجد عبدالله وأن تهضم حقوقه – على حسب زعمه – وألا يمنح حقه من قيمة مهرجان اعتزاله، فوالله لو كان ماجد عبدالله هلاليا أو أهلاويا أو اتحاديا لكانت طلباته أوامر حتى بعد اعتزاله، فما بالك أن تذهب حقوقه؟
-وبعد ماجد جاء الدور على فهد الهريفي،وكان هناك قصف قوي عليه،الأمر الذي جعله يخرج ويوضح للجمهور النصراوي(وهو الأهم)، الكثير من الأمور،وإن كنت لا أود الدخول في تفاصيل القضية، إلاّ أنني أثنى على نقطة قالها الهريفي وأعيش تفاصيلها كل يوم، من خلال اتصالات ورسائل لجماهير النصر،تندب حظها على تشجيع وحب هذا الكيان، الذي لم يقدر القائمين عليه أخلاصها وصبرها – على حد وصفها - ،وأخذت تترحم على الرمز النصراوي الكبير الأمير عبدالرحمن بن سعود (يرحمه الله)، والذي ترى أنه الرجل الوحيد، الذي أعطى النصر وخدم النصر بحب وإخلاص دون أن يأخذ من النادي شيئا،نظراً لضيق المساحة سأتوقف عن الحديث عن الشأن النصراوي، وسأعود له في الأيام المقبلة.
-نسيت أن أخبركم أنني أكتب قبل المباراة النهائية بين الاتحاد والأهلي بساعات،ولا أعلم هل أكد الاتحاديون توقعي بالفوز، أم رفض الأهلاويون ذلك..غداً لي وقفة بإذن الله.