لم أجد عنواناً أفضل من عنوان (لقاء ضبابي) لمباراة الليلة التي ستجمع النصر بالهلال في لقاء إقصائي ما يجعله ملتهباً قبل أن يبدأ..
ـ الضبابية يكتسبها اللقاء من وضع الفريقين قبل بدايته.. الهلال تعلوه الضبابية على الصعيد التدريبي (أكتب المقالة ظهر السبت) بينما تأتي ضبابية النصر من جملة التعاقدات التي تمت خلال الأيام القليلة الماضية ..
ـ في الهلال لا أحد يعلم من هو مدرب الهلال في هذه المباراة.. حتى لو كان دول موجوداً فسيكون جسداً بلا روح على اعتبار أن كل المؤشرات تؤكد تعاقد الهلاليين مع مدرب بديل ما يجعل الثقة مفقودة بين الجهاز الفني واللاعبين..
ـ وإذا رحل دول قبل المباراة فإن البديل سيجد نفسه غير ملام على أي نتيجة (سلبية) تؤول إليها المباراة على اعتبار أنه تولى المهمة (رسمياً) قبل اللقاء بساعات لا أكثر..
ـ في النصر تعاقدات بالجملة خلال أقل من أسبوع (محليين وغير سعوديين) شتت أذهان كل المتابعين وبالتأكيد أثارت تساؤلات حول هوية التشكيل الذي سيخوض به المدرب هذه المباراة..
ـ مدرب قدير كماتورانا يعرف كيف يدير أموره الفنية لكن جملة التعاقدات ومشاركة كل الأسماء الجديدة في الحصص التدريبية التي سبقت المباراة لا شك أنها أخرجت ماتورانا قليلاً عن تركيزه على اللقاء وراح يراقب اللاعبين الجدد وكيف يمكن أن يستفيد من خدماتهم أو خدمات بعضهم في هذا اللقاء..
ـ سيكون ماتورانا في حيرة من أمره.. إن هو استبعد كل الأسماء الجديدة وخسر الفريق فسيجد الملامة من كل النصراويين.. وإن أشركهم أو بعضهم ولم ينسجموا مع بقية عناصر الفريق وأيضاً خسر الفريق فسيجد أيضاً الملامة..
ـ لقاء ضبابي يجمع النصر بالهلال.. يفوز النصر إذا أغلق مناطقه جيداً وراقب القادمين من الخلف (الفريدي والشلهوب) وارتد بشكل سريع مستثمراً تواضع عمق وأطراف الهلال
ـ يفوز الهلال إذا هاجم مرمى النصر منذ البداية محدثاً ربكة في صفوف الفريق الأصفر بشرط أن يسجل الهلال خلال أول 20 دقيقة من المباراة.
ـ الضبابية يكتسبها اللقاء من وضع الفريقين قبل بدايته.. الهلال تعلوه الضبابية على الصعيد التدريبي (أكتب المقالة ظهر السبت) بينما تأتي ضبابية النصر من جملة التعاقدات التي تمت خلال الأيام القليلة الماضية ..
ـ في الهلال لا أحد يعلم من هو مدرب الهلال في هذه المباراة.. حتى لو كان دول موجوداً فسيكون جسداً بلا روح على اعتبار أن كل المؤشرات تؤكد تعاقد الهلاليين مع مدرب بديل ما يجعل الثقة مفقودة بين الجهاز الفني واللاعبين..
ـ وإذا رحل دول قبل المباراة فإن البديل سيجد نفسه غير ملام على أي نتيجة (سلبية) تؤول إليها المباراة على اعتبار أنه تولى المهمة (رسمياً) قبل اللقاء بساعات لا أكثر..
ـ في النصر تعاقدات بالجملة خلال أقل من أسبوع (محليين وغير سعوديين) شتت أذهان كل المتابعين وبالتأكيد أثارت تساؤلات حول هوية التشكيل الذي سيخوض به المدرب هذه المباراة..
ـ مدرب قدير كماتورانا يعرف كيف يدير أموره الفنية لكن جملة التعاقدات ومشاركة كل الأسماء الجديدة في الحصص التدريبية التي سبقت المباراة لا شك أنها أخرجت ماتورانا قليلاً عن تركيزه على اللقاء وراح يراقب اللاعبين الجدد وكيف يمكن أن يستفيد من خدماتهم أو خدمات بعضهم في هذا اللقاء..
ـ سيكون ماتورانا في حيرة من أمره.. إن هو استبعد كل الأسماء الجديدة وخسر الفريق فسيجد الملامة من كل النصراويين.. وإن أشركهم أو بعضهم ولم ينسجموا مع بقية عناصر الفريق وأيضاً خسر الفريق فسيجد أيضاً الملامة..
ـ لقاء ضبابي يجمع النصر بالهلال.. يفوز النصر إذا أغلق مناطقه جيداً وراقب القادمين من الخلف (الفريدي والشلهوب) وارتد بشكل سريع مستثمراً تواضع عمق وأطراف الهلال
ـ يفوز الهلال إذا هاجم مرمى النصر منذ البداية محدثاً ربكة في صفوف الفريق الأصفر بشرط أن يسجل الهلال خلال أول 20 دقيقة من المباراة.
