بعيداً عن وضع محور تحديد سقف لعقود اللاعبين من المحترفين كمحور رئيس لاجتماع رؤساء أندية الهلال والشباب والأهلي والاتحاد في ضيافة نادي الهلال فإن فكرة الاجتماع (ولو مجرد الاجتماع) كانت إيجابية حتى لو قال الزميل العزيز منيف الحربي عن الاجتماع بأنه (دورية بين رؤساء الأندية).
ـ استبعدت موضوع سقف اللاعبين، لأنني أؤمن بصعوبة تطبيقه على اعتبار أن الاحتراف عرض وطلب إلى جانب أنه من غير الممكن رصد أو منع الخروج عن أيّ اتفاقية بهذا الصدد.
ـ أعود للاجتماع وأقول إن له أبعاداً كثيرة لمن يريد أن ينظر إليه من خلال النافذة الأوسع وأقصد بها المصلحة العامة للرياضة السعودية.
ـ وصول رئيس نادي الاتحاد اللواء محمد بن داخل لمقر الاجتماع بنادي الهلال برفقة رئيس النادي الأهلي الأمير فهد بن خالد وبسيارة واحدة رسالة رائعة أعتبرها من أبرز إيجابيات الاجتماع ورسائله التي تم وسيتم توجيهها لمن يريد فهم حقيقة التنافس الرياضي.
ـ مجرد الاجتماع واللقاء وبروزه إعلامياً بتلك الحميمية يعدّ أمراً إيجابيّاً آخر من شأنه تقليل التعصب والاحتقان مع تكرار هذه اللقاءات.
ـ أما على صعيد الإيجابيات المنتظرة فلابد أن نفهم جيداً أنه ليس من الممكن ولا من المنطق أن يجتمع الرؤساء مساءً ونترقب النتائج صباحاً فمثل هذه القضايا تأخذ من وقت التحقيق والتفعيل الكثير الأهم هو أن تبدأ الأندية في النقاش والحوار، وهذا من شأنه طرح العديد من قضايا الأندية ومعاناتها.
ـ أتمنى بالفعل أن تتكرر هذه اللقاءات (حتى لو على شكل دورية على رأي الزميل منيف) فتكرارها فرصة لمزيد من الحوار إلى جانب أن تعددها من شأنه أن يجبر صانع القرار على التجاوب والتحرك لما فيه مصلحة الأندية التي هي في النهاية تمثل المصلحة العامة للرياضة السعودية.
ـ أؤيد المجتمعين بضرورة أن يكون لهيئة دوري المحترفين حضور ومساهمة في مثل هذه الاجتماعات، لكنني في ذات الوقت أتمنى أن تكون هناك اجتماعات خاصة للأندية دون حضور الهيئة كي تناقش الأندية فيما بينها حاجاتها ومطالبها بارتياح أكبر ومن ثم عرضها على الهيئة.
ـ شكراً للأمير عبدالرحمن بن مساعد وإدارة نادي الهلال على الدعوة، وشكراً لمن استجاب، ونلتمس العذر لمن غاب لعدم وضوح الأجندة الكاملة للاجتماع، مؤملين أن يزداد عدد الحضور في الاجتماعات المقبلة، لأننا بصراحة عانينا الكثير من التعصب وافتقدنا كثيراً للعلاقات الجميلة التي تجسد معنى الرياضة.
ـ استبعدت موضوع سقف اللاعبين، لأنني أؤمن بصعوبة تطبيقه على اعتبار أن الاحتراف عرض وطلب إلى جانب أنه من غير الممكن رصد أو منع الخروج عن أيّ اتفاقية بهذا الصدد.
ـ أعود للاجتماع وأقول إن له أبعاداً كثيرة لمن يريد أن ينظر إليه من خلال النافذة الأوسع وأقصد بها المصلحة العامة للرياضة السعودية.
ـ وصول رئيس نادي الاتحاد اللواء محمد بن داخل لمقر الاجتماع بنادي الهلال برفقة رئيس النادي الأهلي الأمير فهد بن خالد وبسيارة واحدة رسالة رائعة أعتبرها من أبرز إيجابيات الاجتماع ورسائله التي تم وسيتم توجيهها لمن يريد فهم حقيقة التنافس الرياضي.
ـ مجرد الاجتماع واللقاء وبروزه إعلامياً بتلك الحميمية يعدّ أمراً إيجابيّاً آخر من شأنه تقليل التعصب والاحتقان مع تكرار هذه اللقاءات.
ـ أما على صعيد الإيجابيات المنتظرة فلابد أن نفهم جيداً أنه ليس من الممكن ولا من المنطق أن يجتمع الرؤساء مساءً ونترقب النتائج صباحاً فمثل هذه القضايا تأخذ من وقت التحقيق والتفعيل الكثير الأهم هو أن تبدأ الأندية في النقاش والحوار، وهذا من شأنه طرح العديد من قضايا الأندية ومعاناتها.
ـ أتمنى بالفعل أن تتكرر هذه اللقاءات (حتى لو على شكل دورية على رأي الزميل منيف) فتكرارها فرصة لمزيد من الحوار إلى جانب أن تعددها من شأنه أن يجبر صانع القرار على التجاوب والتحرك لما فيه مصلحة الأندية التي هي في النهاية تمثل المصلحة العامة للرياضة السعودية.
ـ أؤيد المجتمعين بضرورة أن يكون لهيئة دوري المحترفين حضور ومساهمة في مثل هذه الاجتماعات، لكنني في ذات الوقت أتمنى أن تكون هناك اجتماعات خاصة للأندية دون حضور الهيئة كي تناقش الأندية فيما بينها حاجاتها ومطالبها بارتياح أكبر ومن ثم عرضها على الهيئة.
ـ شكراً للأمير عبدالرحمن بن مساعد وإدارة نادي الهلال على الدعوة، وشكراً لمن استجاب، ونلتمس العذر لمن غاب لعدم وضوح الأجندة الكاملة للاجتماع، مؤملين أن يزداد عدد الحضور في الاجتماعات المقبلة، لأننا بصراحة عانينا الكثير من التعصب وافتقدنا كثيراً للعلاقات الجميلة التي تجسد معنى الرياضة.
