اقتربت فترة تسجيل المحترفين الثانية وبدأت ملفات (المطالب) و(الشكاوى) ضد نادي النصر تتزايد، وهي الظاهرة المعتادة عند كل فترة تسجيل في أمر يثير الاستغراب والتساؤل.
ـ من حق أي شخص كان أن يطالب بمستحقاته سواء ضد نادي النصر أو غيره لكن اللافت للنظر هو أن نادي النصر فقط هو من تكثر المطالبات ضده في مثل هذه الفترة من كل عام.
ـ ما يحدث للنصر يثير تساؤل غير النصراويين، في وقت يثير ألم وحسرة النصراويين.
ـ النصر يعاني من الداخل والخارج.. داخلياً في تأخر المستحقات وعدم التوفيق في إبرام الصفقات.. وخارجياً هناك من يحرض على تجديد المطالبات والشكاوى ضد إدارة النصر من أجل عرقلة مسيرة الإدارة.
ـ الغريب أن هذه المعاناة النصراوية الداخلية والخارجية هي عبر شخصيات نصراوية خالصة.. شخصيات (للأسف) تدعي حبها للنصر وإخلاصها لها بينما الحقيقة تقول أنها لا تعشق سوى نفسها حتى لو كان الثمن هدم النصر الكيان وهو ما يحدث فعلاً على أرض الواقع اليوم.
ـ النصر (الكيان) ينهار اليوم كضحية لخلافات شخصية وشللية واضحة تتصارع فيما بينها نحو مجد (شخصي) دون احترام لجماهير غفيرة عشقت هذا الكيان أو حتى دون إحساس بأن هذا الصراع هو في حقيقته هدم لكيان تاريخي يعد جزءاً من تاريخ الرياضة السعودية.
ـ من يعرف أحوال النصر جيداً يعرف أن ما يحدث للنصر اليوم هو صراع نحو سلطة وسباق نحو مجد شخصي يتحقق (من وجهة نظرهم) بالانتصار ليس في رفعة الكيان إنما (وبكل أسف) بهدمه بسياسة (الأرض المحروقة) سواء ممن يقودونه أو من يبحثون عن قيادته.
ـ علاج النصر (وبكل أسف) ليس بأيدي رجاله لأنهم (وبكل أسف) يتخاصمون بل وبخصامهم للكيان يهدمون.. علاج النصر بتدخل شخصيات كبيرة جداً (غير نصراوية) بل وبالإمكان أن تكون (غير راضية) من أجل إنقاذ كيان رياضي سعودي كبير يتم هدمه.
ـ فهل من منقذ لهذا الكيان من غير النصراويين..؟.
ـ من حق أي شخص كان أن يطالب بمستحقاته سواء ضد نادي النصر أو غيره لكن اللافت للنظر هو أن نادي النصر فقط هو من تكثر المطالبات ضده في مثل هذه الفترة من كل عام.
ـ ما يحدث للنصر يثير تساؤل غير النصراويين، في وقت يثير ألم وحسرة النصراويين.
ـ النصر يعاني من الداخل والخارج.. داخلياً في تأخر المستحقات وعدم التوفيق في إبرام الصفقات.. وخارجياً هناك من يحرض على تجديد المطالبات والشكاوى ضد إدارة النصر من أجل عرقلة مسيرة الإدارة.
ـ الغريب أن هذه المعاناة النصراوية الداخلية والخارجية هي عبر شخصيات نصراوية خالصة.. شخصيات (للأسف) تدعي حبها للنصر وإخلاصها لها بينما الحقيقة تقول أنها لا تعشق سوى نفسها حتى لو كان الثمن هدم النصر الكيان وهو ما يحدث فعلاً على أرض الواقع اليوم.
ـ النصر (الكيان) ينهار اليوم كضحية لخلافات شخصية وشللية واضحة تتصارع فيما بينها نحو مجد (شخصي) دون احترام لجماهير غفيرة عشقت هذا الكيان أو حتى دون إحساس بأن هذا الصراع هو في حقيقته هدم لكيان تاريخي يعد جزءاً من تاريخ الرياضة السعودية.
ـ من يعرف أحوال النصر جيداً يعرف أن ما يحدث للنصر اليوم هو صراع نحو سلطة وسباق نحو مجد شخصي يتحقق (من وجهة نظرهم) بالانتصار ليس في رفعة الكيان إنما (وبكل أسف) بهدمه بسياسة (الأرض المحروقة) سواء ممن يقودونه أو من يبحثون عن قيادته.
ـ علاج النصر (وبكل أسف) ليس بأيدي رجاله لأنهم (وبكل أسف) يتخاصمون بل وبخصامهم للكيان يهدمون.. علاج النصر بتدخل شخصيات كبيرة جداً (غير نصراوية) بل وبالإمكان أن تكون (غير راضية) من أجل إنقاذ كيان رياضي سعودي كبير يتم هدمه.
ـ فهل من منقذ لهذا الكيان من غير النصراويين..؟.
