اقتربت قائمة المنتخب التي أعلنت مؤخراً من الكمال.. بحكم أنها حظيت برضا أغلبية الشارع الرياضي السعودي، لكنها (من وجهة نظر خاصة) أثارت تساؤلات بسيطة لايملك الإجابة عليها سوى المدير الفني رايكارد.
ـ أول هذه التساؤلات هو الحارس الرابع للمنتخب، فهذا الرقم لازال يثير التساؤلات مع كل المدربين الذين تعاقبوا على المنتخب السعودي، إذ إنه كان (شبه) محجوز للحارس حسين شيعان سواء لعب مع الشباب أم لم يلعب.
ـ اليوم يغادر شيعان هذا الموقع ويأتي بديلاً له الحارس أحمد الكسار الذي لا نقلل من قدراته الفنية، لكن السؤال: متى لعب هذا الحارس بشكل متواصل ونال ثقة رايكارد؟ ثم هل يتفوق على حراس مرمى آخرين كتيسير آل نتيف وخالد راضي ومنصور النجعي؟ بل إنني أرى أن فهد الثنيان حارس مرمى المنتخب (ب) أحق بأن يكون ضمن قائمة المنتخب الأول.
ـ وطالما أن الحديث امتد للمنتخب (ب).. فإنه هو محور تساؤل ثان حول قائمة المنتخب التي أعلنها رايكارد، إذ إن خلو قائمة المنتخب من أي لاعب من لاعبي المنتخب (ب) يعد أمراً يثير الاستغراب والتساؤل.
ـ توقعنا (وربما معنا) لاعبو المنتخب (ب) أن يكون هذا المنتخب بمثابة الرديف للمنتخب الأول، وأن يكون ذلك حافزاً للاعبي المنتخب (ب) لتقديم أنفسهم بصورة جيدة.. وهو ما حدث فعلاً في البحرين من أكثر من اسم دون تحديد.
ـ عدم استدعاء أي لاعب من لاعبي المنتخب (ب) لقائمة المنتخب الأول من شأنه أن يقتل فكرة المنتخب الرديف في مهدها، إذ لن يكون للاعبي هذا المنتخب مستقبلاً أي طموح طالما أن تألقهم في المنتخب (ب) لايمنحهم تذكرة المرور للمنتخب الأول.. بينما لاعبون لم يمروا على المنتخب (ب) يذهبون مباشرة للمنتخب الأول.
ـ أول هذه التساؤلات هو الحارس الرابع للمنتخب، فهذا الرقم لازال يثير التساؤلات مع كل المدربين الذين تعاقبوا على المنتخب السعودي، إذ إنه كان (شبه) محجوز للحارس حسين شيعان سواء لعب مع الشباب أم لم يلعب.
ـ اليوم يغادر شيعان هذا الموقع ويأتي بديلاً له الحارس أحمد الكسار الذي لا نقلل من قدراته الفنية، لكن السؤال: متى لعب هذا الحارس بشكل متواصل ونال ثقة رايكارد؟ ثم هل يتفوق على حراس مرمى آخرين كتيسير آل نتيف وخالد راضي ومنصور النجعي؟ بل إنني أرى أن فهد الثنيان حارس مرمى المنتخب (ب) أحق بأن يكون ضمن قائمة المنتخب الأول.
ـ وطالما أن الحديث امتد للمنتخب (ب).. فإنه هو محور تساؤل ثان حول قائمة المنتخب التي أعلنها رايكارد، إذ إن خلو قائمة المنتخب من أي لاعب من لاعبي المنتخب (ب) يعد أمراً يثير الاستغراب والتساؤل.
ـ توقعنا (وربما معنا) لاعبو المنتخب (ب) أن يكون هذا المنتخب بمثابة الرديف للمنتخب الأول، وأن يكون ذلك حافزاً للاعبي المنتخب (ب) لتقديم أنفسهم بصورة جيدة.. وهو ما حدث فعلاً في البحرين من أكثر من اسم دون تحديد.
ـ عدم استدعاء أي لاعب من لاعبي المنتخب (ب) لقائمة المنتخب الأول من شأنه أن يقتل فكرة المنتخب الرديف في مهدها، إذ لن يكون للاعبي هذا المنتخب مستقبلاً أي طموح طالما أن تألقهم في المنتخب (ب) لايمنحهم تذكرة المرور للمنتخب الأول.. بينما لاعبون لم يمروا على المنتخب (ب) يذهبون مباشرة للمنتخب الأول.
