التشكيل الجديد للجان الاتحاد السعودي لكرة القدم يمثل خطوة هامة للغاية من ضمن خطوات التصحيح التي تنتظرها كرة القدم السعودية..
ـ وتأتي أبرز إيجابيات هذا التغيير من منطلقات عدة أهمها تقليص عدد اللجان إذ كان عدد اللجان السابق مبالغ فيه يسبب تشتتاً دون تحقيق إيجابيات تذكر..
ـ جانب آخر منح التشكيل الجديد الإيجابية تمثل في إبعاد ممثلي الأندية عن اللجان ذات الاتصال المباشر بالأندية وتطبيق اللوائح.. وكذلك عدم جمع العضو عضوية لجنتين خصوصاً أن بعض الأعضاء جمع عضوية لجنتين متعارضتين في التشكيل السابق..
ـ تقليص عدد أعضاء كل لجنة يعد أمراً إيجابياً يساعد في إيجابية الحوار خلال اجتماعات اللجنة ويسهل عقد الاجتماعات الهاتفية المستعجلة..
ـ الأهم في المرحلة المقبلة (وقبل أن تبدأ كل لجنة عملها بتشكيلها الجديد) هو أن تعرف كل لجنة وبالتفصيل السلبيات التي كانت في اللجنة السابقة وهذا ليس تقليلاً أو انتقاصاً من أعضاء اللجنة السابقة بقدر ما هو حرص على تلافي تلك السلبيات..
ـ أخيراً.. أتمنى في الدورة الانتخابية المقبلة لعضوية اتحاد الكرة أن يكون هناك شرط بإسقاط عضوية العضو المنتخب إذا كان رئيساً لمجلس إدارة ناد أو عضواً بحيث لا يسمح النظام الجمع بين العضويتين (الاتحاد والنادي)..
ـ الانتماء للنادي (أي ناد كان) أمر طبيعي في عالم كرة القدم فلا يوجد رياضي دون انتماء لكن الجمع بين العضوية (الرسمية) للاتحاد والنادي أمر لا يمكن قبوله من قبل الوسط الرياضي إلى جانب أنه يحرج العضو نفسه في أي قرار يتخذ داخل أروقة الاتحاد..
ـ بعيداً عن التشكيل الجديد للجان اتحاد الكرة أجدني غير سعيد بما صرح به محمد المسحل مدير شئون المنتخبات السعودية حول نية الهولندي ريكارد ضم اثنين من لاعبي منتخب الشباب لقائمة المنتخب الأول..
ـ أتمنى ألا يتم حرق هذه المواهب من خلال تصعيدها المبالغ فيه.. علينا أن نحافظ على المنتخبات السنية كوحدة واحدة تنتقل كمجموعة من الناشئين للشباب للأولمبي حتى تصل هذه المجموعة للمنتخب الأول أو أن يتم تصعيد اللاعب الموهوب المتميز للدرجة الأعلى مباشرة (من ناشئين لشباب أو من شباب لأولمبي) كي يستفيد اللاعب من سنه القانونية ولا يصل للمنتخب الأول إلا بعد أن يكون في قمة نضجه الكروي..
ـ من يضربون أمثلة بوجوه واعدة انضمت للمنتخب الأول في سن شابة وأثبتت وجودها أقول إنه لم يكن في ذلك الزمن السن الأولمبية فكان اللاعب ينتقل مباشرة من درجة الشباب للفريق الأول.
ـ وتأتي أبرز إيجابيات هذا التغيير من منطلقات عدة أهمها تقليص عدد اللجان إذ كان عدد اللجان السابق مبالغ فيه يسبب تشتتاً دون تحقيق إيجابيات تذكر..
ـ جانب آخر منح التشكيل الجديد الإيجابية تمثل في إبعاد ممثلي الأندية عن اللجان ذات الاتصال المباشر بالأندية وتطبيق اللوائح.. وكذلك عدم جمع العضو عضوية لجنتين خصوصاً أن بعض الأعضاء جمع عضوية لجنتين متعارضتين في التشكيل السابق..
ـ تقليص عدد أعضاء كل لجنة يعد أمراً إيجابياً يساعد في إيجابية الحوار خلال اجتماعات اللجنة ويسهل عقد الاجتماعات الهاتفية المستعجلة..
ـ الأهم في المرحلة المقبلة (وقبل أن تبدأ كل لجنة عملها بتشكيلها الجديد) هو أن تعرف كل لجنة وبالتفصيل السلبيات التي كانت في اللجنة السابقة وهذا ليس تقليلاً أو انتقاصاً من أعضاء اللجنة السابقة بقدر ما هو حرص على تلافي تلك السلبيات..
ـ أخيراً.. أتمنى في الدورة الانتخابية المقبلة لعضوية اتحاد الكرة أن يكون هناك شرط بإسقاط عضوية العضو المنتخب إذا كان رئيساً لمجلس إدارة ناد أو عضواً بحيث لا يسمح النظام الجمع بين العضويتين (الاتحاد والنادي)..
ـ الانتماء للنادي (أي ناد كان) أمر طبيعي في عالم كرة القدم فلا يوجد رياضي دون انتماء لكن الجمع بين العضوية (الرسمية) للاتحاد والنادي أمر لا يمكن قبوله من قبل الوسط الرياضي إلى جانب أنه يحرج العضو نفسه في أي قرار يتخذ داخل أروقة الاتحاد..
ـ بعيداً عن التشكيل الجديد للجان اتحاد الكرة أجدني غير سعيد بما صرح به محمد المسحل مدير شئون المنتخبات السعودية حول نية الهولندي ريكارد ضم اثنين من لاعبي منتخب الشباب لقائمة المنتخب الأول..
ـ أتمنى ألا يتم حرق هذه المواهب من خلال تصعيدها المبالغ فيه.. علينا أن نحافظ على المنتخبات السنية كوحدة واحدة تنتقل كمجموعة من الناشئين للشباب للأولمبي حتى تصل هذه المجموعة للمنتخب الأول أو أن يتم تصعيد اللاعب الموهوب المتميز للدرجة الأعلى مباشرة (من ناشئين لشباب أو من شباب لأولمبي) كي يستفيد اللاعب من سنه القانونية ولا يصل للمنتخب الأول إلا بعد أن يكون في قمة نضجه الكروي..
ـ من يضربون أمثلة بوجوه واعدة انضمت للمنتخب الأول في سن شابة وأثبتت وجودها أقول إنه لم يكن في ذلك الزمن السن الأولمبية فكان اللاعب ينتقل مباشرة من درجة الشباب للفريق الأول.
