لست برجل قانون كي أصدر (حكماً) حيال قضية نادي الوحدة مع الاتحاد السعودي لكرة القدم.. أترك إصدار الأحكام للمتخصصين وتحديداً الزميلين العزيزين محمد الدويش وفهد بارباع..
ـ أستطيع أن أبدي وجهة نظر شخصية (وليست قانونية) سبق أن أبديتها في أكثر من موقع وقت صدور قرار لجنة الانضباط بحسم 3 نقاط من رصيد نادي الوحدة وهو القرار (غير المقنع) وغير المبني على نص صريح وواضح وهو الذي أوصل الأمور إلى ما هي عليه الآن..
ـ مازلت مصراً بأن قرار لجنة الانضباط كان قاسياً وغير منطقي ومبني على (ظنون) و(خبرة) دون أدلة موثقة وملموسة وفي تصوري أن الحل اليوم بات لدى الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب وليس الأمير نواف بن فيصل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم على اعتبار أن الاتحاد السعودي طرف في القضية..
ـ الحل من وجهة نظري هو أن يوجه الأمير نواف بن فيصل بصفته الرئيس العام لرعاية الشباب (وكما وعد في برنامج فوانيس) بتشكيل لجنة (محايدة) وأقصد هنا بمحايدة أنها من خارج أروقة الاتحاد السعودي لكرة القدم بحيث تنظر هذه اللجنة في قرار لجنة الانضباط وفي حال رأت اللجنة (المحايدة) عدم قانونية حسم النقاط الثلاث فإن القرار يعتبر لاغياً وإذا ثبت عكس ذلك يثبت (بتشديد الباء) القرار بشرط أن يكون لنادي الوحدة (بصفته أحد أطراف القضية) رأي في أعضاء اللجنة المحايدة إذ ليس من المنطق أن يكون الخصم هو القاضي..
ـ أتمنى ألا نضع (شماعة) قرب انطلاق الموسم سبباً بالضغط على نادي الوحدة ومطالبته بضرورة أن يقبل بالواقع فقط.. لابد من البحث عن الحق حتى لو كان الثمن تأجيل انطلاق الموسم..
ـ بعيداً عن قضية نادي الوحدة أرى أن الهلاليين اتخذوا قراراً صائباً وجريئاً بإعارة النجم ياسر القحطاني إلى نادي العين (وحفظاً للحقوق) فإن الدكتور صلاح السقا هو أول من اقترح (في الموسم قبل الماضي) إعارة القحطاني لأحد الأندية الخليجية ليبتعد قليلاً عن الضغوط النفسية ويستطيع استعادة مستواه الفني الذي انحدر كثيراً..
ـ إعارة القحطاني فيها مكاسب عدة (نفسية وفنية ومالية للقحطاني ومالية لنادي الهلال)... ياسر سيكون أمام تحد كبير وعليه أن يثبت أنه ما زال قادراً على استعادة نجوميته وخدمة نادي الهلال والمنتخب السعودي لسنوات قادمة..
ـ أخيراً تقول الأنباء إن إدارة نادي النصر باتت تبحث عن شريك إستراتيجي جديد بدعم مالي كبير لتعويض الشريك الحالي في حال عدم رفعه سقف عرض الرعاية خصوصاً أن عقد الطرفين ينتهي بنهاية موسم 1432 ..
ـ إذا أرادت إدارة النصر (إغراء) شركاء إستراتيجيين جدد فعليها أن تعمل هذا الموسم والموسم المقبل عملاً مكثفاً وإيجابياً يحقق البطولات لأن هذا وحده الذي يغري ويجذب الرعاة لاقتحام المجال ورعاية النادي.
ـ أستطيع أن أبدي وجهة نظر شخصية (وليست قانونية) سبق أن أبديتها في أكثر من موقع وقت صدور قرار لجنة الانضباط بحسم 3 نقاط من رصيد نادي الوحدة وهو القرار (غير المقنع) وغير المبني على نص صريح وواضح وهو الذي أوصل الأمور إلى ما هي عليه الآن..
ـ مازلت مصراً بأن قرار لجنة الانضباط كان قاسياً وغير منطقي ومبني على (ظنون) و(خبرة) دون أدلة موثقة وملموسة وفي تصوري أن الحل اليوم بات لدى الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب وليس الأمير نواف بن فيصل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم على اعتبار أن الاتحاد السعودي طرف في القضية..
ـ الحل من وجهة نظري هو أن يوجه الأمير نواف بن فيصل بصفته الرئيس العام لرعاية الشباب (وكما وعد في برنامج فوانيس) بتشكيل لجنة (محايدة) وأقصد هنا بمحايدة أنها من خارج أروقة الاتحاد السعودي لكرة القدم بحيث تنظر هذه اللجنة في قرار لجنة الانضباط وفي حال رأت اللجنة (المحايدة) عدم قانونية حسم النقاط الثلاث فإن القرار يعتبر لاغياً وإذا ثبت عكس ذلك يثبت (بتشديد الباء) القرار بشرط أن يكون لنادي الوحدة (بصفته أحد أطراف القضية) رأي في أعضاء اللجنة المحايدة إذ ليس من المنطق أن يكون الخصم هو القاضي..
ـ أتمنى ألا نضع (شماعة) قرب انطلاق الموسم سبباً بالضغط على نادي الوحدة ومطالبته بضرورة أن يقبل بالواقع فقط.. لابد من البحث عن الحق حتى لو كان الثمن تأجيل انطلاق الموسم..
ـ بعيداً عن قضية نادي الوحدة أرى أن الهلاليين اتخذوا قراراً صائباً وجريئاً بإعارة النجم ياسر القحطاني إلى نادي العين (وحفظاً للحقوق) فإن الدكتور صلاح السقا هو أول من اقترح (في الموسم قبل الماضي) إعارة القحطاني لأحد الأندية الخليجية ليبتعد قليلاً عن الضغوط النفسية ويستطيع استعادة مستواه الفني الذي انحدر كثيراً..
ـ إعارة القحطاني فيها مكاسب عدة (نفسية وفنية ومالية للقحطاني ومالية لنادي الهلال)... ياسر سيكون أمام تحد كبير وعليه أن يثبت أنه ما زال قادراً على استعادة نجوميته وخدمة نادي الهلال والمنتخب السعودي لسنوات قادمة..
ـ أخيراً تقول الأنباء إن إدارة نادي النصر باتت تبحث عن شريك إستراتيجي جديد بدعم مالي كبير لتعويض الشريك الحالي في حال عدم رفعه سقف عرض الرعاية خصوصاً أن عقد الطرفين ينتهي بنهاية موسم 1432 ..
ـ إذا أرادت إدارة النصر (إغراء) شركاء إستراتيجيين جدد فعليها أن تعمل هذا الموسم والموسم المقبل عملاً مكثفاً وإيجابياً يحقق البطولات لأن هذا وحده الذي يغري ويجذب الرعاة لاقتحام المجال ورعاية النادي.