ـ التفاؤل مطلب ضروري في كل مناحي الحياة والمجال الرياضي وتحديداً كرة القدم يحتاج كل من يعمل فيه أن يتمتع بقدر كبير من التفاؤل المنطلق بالتأكيد من العمل الجاد المنظم والمكثف...
ـ التفاؤل يجب أن يكون منطلق تعاطينا وتفاعلنا مع المنتخب الوطني من خلال دعم معنوي لا محدود من أجل أن يتجاوز الأخضر الهزة الفنية التي مر بها منذ نهاية العام 2010 ومروراً بمطلع العام الحالي...
ـ الحديث عن التفاؤل لا ينطلق من فوز على منتخب الأردن أو فوز ببطولة دولية ودية إنما من خلال ما شاهدناه على أرض الملعب من روح وعطاء زاد كثيراً من نسبة التفاؤل في نفوسنا بأن المرحلة المقبلة ستكون أكثر إشراقا...
ـ الجماهير انتظرت ظهوراً جديداً يعيد الأمل والتفاؤل ورغم تأخر التعاقد مع مدرب جديد إلا أن تغييرات كبيرة طالت المنتخب السعودي على صعيد الأجهزة الإدارية والإعلامية وأيضاً اللاعبين المنضمين للقائمة...
ـ أسباب عديدة كانت وراء تدني مستوى المنتخب السعودي خلال العقد الأخير تفاوتت بين إدارية وفنية وإعلامية وعناصرية وكان لا بد من تصحيحها وهو ما حدث على أرض الواقع بأمل أن يصبح المنتخب الذي شاهدناه أمسية الأربعاء هو من يحقق آمال الشعب السعودي المتمثلة بعودة الابتسامة وتحقيق الإنجازات...
ـ نقدر لكل من عمل مع المنتخب السعودي خلال الفترة الماضية جهوده والتغيير هو سنة الحياة بحثاً عن فكر جديد وطاقات أكثر حيوية ونتمنى أن تكتمل الأضلاع بإشراف رسمي في وقت لاحق من قبل المدير الفني ريكارد...
ـ المنطق يقول إنه لا يمكن الحكم على المنتخب السعودي من خلال دورة قصيرة كالدورة الدولية في الأردن ولا من خلال مباراتي ذهاب وإياب أمام هونج كونج لكن هذه الدورة وتلك المباراتين قد تعطيان مؤشرات عودة الروح للمنتخب السعودي العودة التي تساهم كثيراً في رفع الروح المعنوية لمواصلة العمل الجاد من أجل عودة الأخضر لموقعه الحقيقي وليس موقعه الحالي في التصنيف العالمي...
ـ الأجهزة الإدارية والفنية والإعلامية ولاعبو المنتخب كل من موقعه سيكون تحت مجهر التقييم فالأمر يتعلق بمنتخب الوطن الذي يهم الجميع...
ـ نتمنى أن تكون البداية المطمئنة والمبشرة بالخير ما هي إلا خطوة على طريق طويل.. طريق ينتهي بإنجازات طال غياب الأخضر عنها...لا نبحث عن منجز (وقتي) بقدر ما نبحث عن اطمئنان (ولو أولي) على أن خطوات التصحيح تسير في الطريق الصحيح...
ـ التفاؤل يجب أن يكون منطلق تعاطينا وتفاعلنا مع المنتخب الوطني من خلال دعم معنوي لا محدود من أجل أن يتجاوز الأخضر الهزة الفنية التي مر بها منذ نهاية العام 2010 ومروراً بمطلع العام الحالي...
ـ الحديث عن التفاؤل لا ينطلق من فوز على منتخب الأردن أو فوز ببطولة دولية ودية إنما من خلال ما شاهدناه على أرض الملعب من روح وعطاء زاد كثيراً من نسبة التفاؤل في نفوسنا بأن المرحلة المقبلة ستكون أكثر إشراقا...
ـ الجماهير انتظرت ظهوراً جديداً يعيد الأمل والتفاؤل ورغم تأخر التعاقد مع مدرب جديد إلا أن تغييرات كبيرة طالت المنتخب السعودي على صعيد الأجهزة الإدارية والإعلامية وأيضاً اللاعبين المنضمين للقائمة...
ـ أسباب عديدة كانت وراء تدني مستوى المنتخب السعودي خلال العقد الأخير تفاوتت بين إدارية وفنية وإعلامية وعناصرية وكان لا بد من تصحيحها وهو ما حدث على أرض الواقع بأمل أن يصبح المنتخب الذي شاهدناه أمسية الأربعاء هو من يحقق آمال الشعب السعودي المتمثلة بعودة الابتسامة وتحقيق الإنجازات...
ـ نقدر لكل من عمل مع المنتخب السعودي خلال الفترة الماضية جهوده والتغيير هو سنة الحياة بحثاً عن فكر جديد وطاقات أكثر حيوية ونتمنى أن تكتمل الأضلاع بإشراف رسمي في وقت لاحق من قبل المدير الفني ريكارد...
ـ المنطق يقول إنه لا يمكن الحكم على المنتخب السعودي من خلال دورة قصيرة كالدورة الدولية في الأردن ولا من خلال مباراتي ذهاب وإياب أمام هونج كونج لكن هذه الدورة وتلك المباراتين قد تعطيان مؤشرات عودة الروح للمنتخب السعودي العودة التي تساهم كثيراً في رفع الروح المعنوية لمواصلة العمل الجاد من أجل عودة الأخضر لموقعه الحقيقي وليس موقعه الحالي في التصنيف العالمي...
ـ الأجهزة الإدارية والفنية والإعلامية ولاعبو المنتخب كل من موقعه سيكون تحت مجهر التقييم فالأمر يتعلق بمنتخب الوطن الذي يهم الجميع...
ـ نتمنى أن تكون البداية المطمئنة والمبشرة بالخير ما هي إلا خطوة على طريق طويل.. طريق ينتهي بإنجازات طال غياب الأخضر عنها...لا نبحث عن منجز (وقتي) بقدر ما نبحث عن اطمئنان (ولو أولي) على أن خطوات التصحيح تسير في الطريق الصحيح...