ـ نجح الاتحاد والشباب في تحقيق الآمال المتوقعة...الاتحاد تصدر مجموعته بينما الشباب تحدى كل الصعاب وحقق فوزاً غالياً وهاماً منحه بطاقة العبور للدور ربع النهائي.
ـ الشباب تعامل بهدوء مع المباراة وتفرغ اللاعبون لأداء كرة القدم فكانوا على الموعد ولم يكتفوا بتعادل يمنحهم بطاقة التأهل بل أكدوا أنهم قادرون على تحقيق المعادلة الأصعب المتمثلة في الفوز في أصفهان، وأن لاعبي الليث لديهم القدرة على التعامل مع كل الظروف ومهما تعددت العقبات.
ـ الاتحاد حقق (الأهم) وهو صدارة المجموعة من الطريق (الأصعب) وهو التعادل... ولأول مرة منذ سنوات أرى لاعبي الاتحاد يعمدون إلى إضاعة الوقت من أجل الخروج بالتعادل.
ـ ليس لاعبو الاتحاد وحدهم من حمدوا الله بالخروج متعادلين بل كل الجماهير السعودية فرحت بنتيجة التعادل عطفاً على الأداء المتواضع الذي كان عليه لاعبو الاتحاد والتخبط (الفني) الواضح لمدرب الفريق أوليفيرا.
ـ فريق الاتحاد (لاعبون ومدرب) لم يقدموا لنا كرة قدم بل أشباحا يتحركون دون مهام محددة أو رغبة واضحة بالظهور المشرف.
ـ المدرب البرتغالي (حسب الأنباء الإلكترونية) رحل، وهو قرار من المفترض أن يحدث منذ زمن، بل إن المنطق يقول إنه لم يكن من الصائب التعاقد معه أصلاً لكن حدث ما حدث وتولى المهمة وأظهر الفريق الاتحادي بصورة فنية متواضعة.
ـ أقول إنه مهما كانت الانتقادات الموجهة للمدرب أوليفيرا فإنه لاعذر للاعبي الاتحاد الكبار أصحاب الخبرة فقد ظهروا دون المستوى وغير قادرين على إدارة الأمور الفنية من داخل الملعب مهما كانت الإدارة الفنية سيئة من خارج الملعب.
ـ عموماً الأمور انتهت وتأهل الاتحاد ورافقه الشباب وأتمنى أن تكون الأضلاع الربعة قد اكتملت يوم أمس بتأهل النصر والهلال، وأن تواصل الأندية السعودية مشوارها في البطولة، وأن يتوج باللقب في النهاية فريق سعودي.
ـ الشباب تعامل بهدوء مع المباراة وتفرغ اللاعبون لأداء كرة القدم فكانوا على الموعد ولم يكتفوا بتعادل يمنحهم بطاقة التأهل بل أكدوا أنهم قادرون على تحقيق المعادلة الأصعب المتمثلة في الفوز في أصفهان، وأن لاعبي الليث لديهم القدرة على التعامل مع كل الظروف ومهما تعددت العقبات.
ـ الاتحاد حقق (الأهم) وهو صدارة المجموعة من الطريق (الأصعب) وهو التعادل... ولأول مرة منذ سنوات أرى لاعبي الاتحاد يعمدون إلى إضاعة الوقت من أجل الخروج بالتعادل.
ـ ليس لاعبو الاتحاد وحدهم من حمدوا الله بالخروج متعادلين بل كل الجماهير السعودية فرحت بنتيجة التعادل عطفاً على الأداء المتواضع الذي كان عليه لاعبو الاتحاد والتخبط (الفني) الواضح لمدرب الفريق أوليفيرا.
ـ فريق الاتحاد (لاعبون ومدرب) لم يقدموا لنا كرة قدم بل أشباحا يتحركون دون مهام محددة أو رغبة واضحة بالظهور المشرف.
ـ المدرب البرتغالي (حسب الأنباء الإلكترونية) رحل، وهو قرار من المفترض أن يحدث منذ زمن، بل إن المنطق يقول إنه لم يكن من الصائب التعاقد معه أصلاً لكن حدث ما حدث وتولى المهمة وأظهر الفريق الاتحادي بصورة فنية متواضعة.
ـ أقول إنه مهما كانت الانتقادات الموجهة للمدرب أوليفيرا فإنه لاعذر للاعبي الاتحاد الكبار أصحاب الخبرة فقد ظهروا دون المستوى وغير قادرين على إدارة الأمور الفنية من داخل الملعب مهما كانت الإدارة الفنية سيئة من خارج الملعب.
ـ عموماً الأمور انتهت وتأهل الاتحاد ورافقه الشباب وأتمنى أن تكون الأضلاع الربعة قد اكتملت يوم أمس بتأهل النصر والهلال، وأن تواصل الأندية السعودية مشوارها في البطولة، وأن يتوج باللقب في النهاية فريق سعودي.
