ـ أعتز كثيراً بصداقتي للنجم الكبير فهد الهريفي وأعي جيداً عشقه للنصر وغيرته على الكيان بشكل عام والفريق الكروي بشكل خاص.
ـ الهريفي طرح (ولازال يطرح) العديد من الآراء الفنية المنطقية حيال الفريق النصراوي وهي آراء تنبع من حجم خبرة النجم الهريفي.
ـ الانتقاد حق متاح لكل من يعمل في الوسط الرياضي لكن (توقيت) الانتقاد (أياً كان الانتقاد أو من يوجهه) يعد مهماً للغاية سواء على صعيد تقبل الانتقاد أو حتى تحقيق النتائج المرجوة منه.
ـ النجم فهد الهريفي قدم الكثير من الانتقادات الإيجابية في أوقات كانت منطقية وتساعد على الأخذ بها (على سبيل المثال عندما انتقد المحترفين الأجانب قبل فترة التسجيل الثانية التي مرت دون أن تعدل الإدارة النصراوية من تلك السلبية)، ولم يكتف بانتقاد مستوياتهم الفنية بل طرح احتياجات الفريق (كما يراها من وجهة نظره).
ـ اليوم يندفع النجم الهريفي بشدة تجاه إدارة الكرة بنادي النصر وتحديداً مديرها سلمان القريني الذي شأنه شأن أي بشر يعمل في أي مجال عرضة للخطأ مثلما يحقق الصواب.
ـ الهريفي (وبغيرة شديدة) على الفريق النصراوي انتقد (عمل) القريني بشكل حاد وفي توقيت غير مناسب إطلاقاً، فالفريق النصراوي يحتاج هذه الأيام للدعم المعنوي لحين تجاوز محطة الاستقلال الإيراني الصعبة جداً، خصوصاً أن الانتقادات طالت (عمل) مدير الكرة وهذا (ربما) من شأنه أن يهز الثقة المتبادلة بين المدير ولاعبي الفريق خلال اليومين المقبلين اللذين يسبقان موقعة طهران.
ـ على النجم الهريفي (وكل غيور على الفريق النصراوي) أن يؤجل الانتقادات حتى عودة الفريق من طهران، وأن تتحد كل الأصوات النصراوية خلال الأيام المقبلة من أجل حفز همم الفريق لتجاوز الاستقلال، وتأجيل الانتقادات حتى نهاية الموسم.
ـ الهريفي طرح (ولازال يطرح) العديد من الآراء الفنية المنطقية حيال الفريق النصراوي وهي آراء تنبع من حجم خبرة النجم الهريفي.
ـ الانتقاد حق متاح لكل من يعمل في الوسط الرياضي لكن (توقيت) الانتقاد (أياً كان الانتقاد أو من يوجهه) يعد مهماً للغاية سواء على صعيد تقبل الانتقاد أو حتى تحقيق النتائج المرجوة منه.
ـ النجم فهد الهريفي قدم الكثير من الانتقادات الإيجابية في أوقات كانت منطقية وتساعد على الأخذ بها (على سبيل المثال عندما انتقد المحترفين الأجانب قبل فترة التسجيل الثانية التي مرت دون أن تعدل الإدارة النصراوية من تلك السلبية)، ولم يكتف بانتقاد مستوياتهم الفنية بل طرح احتياجات الفريق (كما يراها من وجهة نظره).
ـ اليوم يندفع النجم الهريفي بشدة تجاه إدارة الكرة بنادي النصر وتحديداً مديرها سلمان القريني الذي شأنه شأن أي بشر يعمل في أي مجال عرضة للخطأ مثلما يحقق الصواب.
ـ الهريفي (وبغيرة شديدة) على الفريق النصراوي انتقد (عمل) القريني بشكل حاد وفي توقيت غير مناسب إطلاقاً، فالفريق النصراوي يحتاج هذه الأيام للدعم المعنوي لحين تجاوز محطة الاستقلال الإيراني الصعبة جداً، خصوصاً أن الانتقادات طالت (عمل) مدير الكرة وهذا (ربما) من شأنه أن يهز الثقة المتبادلة بين المدير ولاعبي الفريق خلال اليومين المقبلين اللذين يسبقان موقعة طهران.
ـ على النجم الهريفي (وكل غيور على الفريق النصراوي) أن يؤجل الانتقادات حتى عودة الفريق من طهران، وأن تتحد كل الأصوات النصراوية خلال الأيام المقبلة من أجل حفز همم الفريق لتجاوز الاستقلال، وتأجيل الانتقادات حتى نهاية الموسم.
