ـ قبل أكثر من شهرين قلت إن بطولة الدوري باتت هلالية بنسبة تتجاوز 80 % واليوم حقق الزعيم البطولة بشكل رسمي، وعندما قلت إن النسبة كانت 80 % إنما لأننا نتعامل مع كرة القدم التي تقبل كل الاحتمالات لكنها مع الهلال لاتقبل سوى احتمالاً واحداً هو الفوز وتحقيق البطولات.
ـ في ذلك الوقت لم أقل إن البطولة هلالية من باب التخدير إنما لأن كل المعطيات كانت تؤكد أن الهلال في طريقه (نحو) اللقب وليس كما يقول البعض إن البطولة (تذهب) للهلال.
ـ لايمكن لأي بطولة أن تذهب لأي فريق أو منتخب...البطولة لها مهرها الغالي الذي على الفرق والمنتخبات تقديمه وهو ما فعله الهلال حتى (ذهب) إلى البطولة مثلما فعل مع بطولات سابقة.
ـ صحيح أن الفرق التي كانت (في بداية الموسم) مرشحة لمنافسة الهلال تعثرت ولم تظهر بمظهر القادر على المنافسة، لكن هذا ليس ذنب الهلال وأيضاً لايجب أن نغفل عمل الهلاليين من أجل البطولة دون الالتفات لحال المنافسين.
ـ فريق الهلال رغم تأرجح مستواه في بعض جولات الدوري إلا أنه كان يستعيد حاله الفنية سريعاً مستفيداً من كل عناصر التفوق (إدارية وفنية) وفي بعض المواقف شرفية رغم أن الدعم الشرفي الهلالي خلال السنوات الثلاث الماضية كان في أقل مستوياته ما عدا شخصية شرفية واحدة كانت الداعم الأكبر لإدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد.
ـ الإدارة الهلالية الحالية وظفت الشريك الاستراتيجي توظيفاً أمثلاً خلال السنوات القليلة الماضية، واستفادت كثيراً من الدعم المالي لهذا الشريك، وفي نفس الوقت لم يخيب الهلاليون ظن الشريك وحققوا مكتسبات عديدة رفعت كثيراً من أسهم هذا الشريك.
ـ علينا أن نصفق للهلال الذي يسير وفق خطط مدروسة في وقت تخبط منافسوه كثيراً حتى أضاعوا طريقهم وطريق منافسة الهلال.
ـ في ذلك الوقت لم أقل إن البطولة هلالية من باب التخدير إنما لأن كل المعطيات كانت تؤكد أن الهلال في طريقه (نحو) اللقب وليس كما يقول البعض إن البطولة (تذهب) للهلال.
ـ لايمكن لأي بطولة أن تذهب لأي فريق أو منتخب...البطولة لها مهرها الغالي الذي على الفرق والمنتخبات تقديمه وهو ما فعله الهلال حتى (ذهب) إلى البطولة مثلما فعل مع بطولات سابقة.
ـ صحيح أن الفرق التي كانت (في بداية الموسم) مرشحة لمنافسة الهلال تعثرت ولم تظهر بمظهر القادر على المنافسة، لكن هذا ليس ذنب الهلال وأيضاً لايجب أن نغفل عمل الهلاليين من أجل البطولة دون الالتفات لحال المنافسين.
ـ فريق الهلال رغم تأرجح مستواه في بعض جولات الدوري إلا أنه كان يستعيد حاله الفنية سريعاً مستفيداً من كل عناصر التفوق (إدارية وفنية) وفي بعض المواقف شرفية رغم أن الدعم الشرفي الهلالي خلال السنوات الثلاث الماضية كان في أقل مستوياته ما عدا شخصية شرفية واحدة كانت الداعم الأكبر لإدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد.
ـ الإدارة الهلالية الحالية وظفت الشريك الاستراتيجي توظيفاً أمثلاً خلال السنوات القليلة الماضية، واستفادت كثيراً من الدعم المالي لهذا الشريك، وفي نفس الوقت لم يخيب الهلاليون ظن الشريك وحققوا مكتسبات عديدة رفعت كثيراً من أسهم هذا الشريك.
ـ علينا أن نصفق للهلال الذي يسير وفق خطط مدروسة في وقت تخبط منافسوه كثيراً حتى أضاعوا طريقهم وطريق منافسة الهلال.
