أصاب رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد الحقيقة عندما انتقد ضعف حصة الأندية من النقل التلفزيوني... لم يكن الطرح الإيجابي الأول أو الوحيد من رئيس الهلال تجاه أي جانب من جوانب تطوير كرة القدم وتحديداً عالمها الاحترافي ومتأكد بأنه لن يكون الطرح الأخير له فالأمير عبدالرحمن بن مساعد لديه الكثير من الرؤى الإيجابية التي تصب في مصلحة الرياضة السعودية وليس نادي الهلال فقط...
ـ أعود لحصة الأندية من النقل التلفزيوني وهي حصة ضعيفة جداً مقارنة بقيمة عقد حقوق النقل خصوصاً أن الفرق تعد هي المنتج (بفتح التاء) الحقيقي الذي يحدد قيمة العقد.. ولعلني أطرح هنا رؤية أو مقترحاً يتعلق بكيفية توزيع حصص الأندية من قيمة عقد النقل التلفزيوني وهو اقتراح قابل للسلبيات والنقد مثلما قد يحمل شيئاً من الإيجابيات...
ـ سأفترض أن قيمة العقد بلغ 250 مليون ريال للموسم الواحد ولن أبالغ بالقول بأنه وصل إلى 300 مليون ريال كما يبالغ البعض...
ـ في تصوري أنه من المفترض أن يذهب مبلغ 100 مليون ريال إلى خزينة الاتحاد السعودي لكرة القدم كدعم لتحقيق الكثير من أهداف الاتحاد ومن بينها النقل التلفزيوني...
ـ المتبقي سيكون 150 مليون ريال يجب توزيعها (فقط) على الأندية المستفيدة من النقل التلفزيوني على اعتبار أن النقل يعد حقاً من حقوق هذه الأندية...
ـ آلية التوزيع (من وجهة نظري) تكون من خلال دفع 2 مليون ريال لكل ناد من أندية الدرجة الأولى (16 ناد) أي الإجمالي 32 مليون ريال ومن ثم يتم دفع مبلغ 3 مليون ريال لكل ناد من الأندية التي حازت على المراكز من العاشر حتى الرابع عشر في دوري المحترفين للموسم الماضي (بمعنى أصحاب المراكز العاشر والحادي عشر والثاني عشر في الموسم الماضي والصاعدان من دوري الدرجة الأولى) أي يكون إجمالي المبالغ لهذه الفرق 15 مليون بينما يتم دفع مبلغ 4 مليون ريال لكل ناد من أصحاب المراكز من الخامس وحتى التاسع في الموسم الماضي لدوري المحترفين بإجمالي قدره 20 مليون ريال..
ـ إجمالي المبالغ وصل إلى 67 مليون ريال ليتبقى مبلغ قدره 83 مليون ريال يدفع منها مبلغ 25 مليون ريال لبطل الدوري في الموسم الماضي و20 مليون ريال لصاحب المركز الثاني و15 مليون ريال لصاحب المركز الثالث و10 ملايين ريال لصاحب المركز الرابع بإجمالي قدره 70 مليون ريال ليتبقى مبلغ 13 مليون ريال يذهب لخزينة الاتحاد يتم منها دفع مبلغ 200 ألف ريال لكل ناد تنقل له مباريات ويكون خارج الأندية المستفيدة من التوزيع أعلاه (مثلاً فريق من الدرجة الثانية أو الثالثة نقلت له مباريات في مسابقات الكؤوس أو فرق في المراحل السنية ولم تستفد من التوزيع المقترح)..
ـ في تصوري أن هذا التوزيع من شأنه أن يكون عادلاً لأن الفريق الذي يحقق بطولة الدوري يعد هو صاحب المنتج الأفضل وصرف مبالغ طائلة ويستحق أن ينال مقابل ذلك إلى جانب أن هذا المقترح قد يحفز الفرق للبحث عن مراكز متقدمة من أجل الظفر بمبالغ أكبر.
ـ أعود لحصة الأندية من النقل التلفزيوني وهي حصة ضعيفة جداً مقارنة بقيمة عقد حقوق النقل خصوصاً أن الفرق تعد هي المنتج (بفتح التاء) الحقيقي الذي يحدد قيمة العقد.. ولعلني أطرح هنا رؤية أو مقترحاً يتعلق بكيفية توزيع حصص الأندية من قيمة عقد النقل التلفزيوني وهو اقتراح قابل للسلبيات والنقد مثلما قد يحمل شيئاً من الإيجابيات...
ـ سأفترض أن قيمة العقد بلغ 250 مليون ريال للموسم الواحد ولن أبالغ بالقول بأنه وصل إلى 300 مليون ريال كما يبالغ البعض...
ـ في تصوري أنه من المفترض أن يذهب مبلغ 100 مليون ريال إلى خزينة الاتحاد السعودي لكرة القدم كدعم لتحقيق الكثير من أهداف الاتحاد ومن بينها النقل التلفزيوني...
ـ المتبقي سيكون 150 مليون ريال يجب توزيعها (فقط) على الأندية المستفيدة من النقل التلفزيوني على اعتبار أن النقل يعد حقاً من حقوق هذه الأندية...
ـ آلية التوزيع (من وجهة نظري) تكون من خلال دفع 2 مليون ريال لكل ناد من أندية الدرجة الأولى (16 ناد) أي الإجمالي 32 مليون ريال ومن ثم يتم دفع مبلغ 3 مليون ريال لكل ناد من الأندية التي حازت على المراكز من العاشر حتى الرابع عشر في دوري المحترفين للموسم الماضي (بمعنى أصحاب المراكز العاشر والحادي عشر والثاني عشر في الموسم الماضي والصاعدان من دوري الدرجة الأولى) أي يكون إجمالي المبالغ لهذه الفرق 15 مليون بينما يتم دفع مبلغ 4 مليون ريال لكل ناد من أصحاب المراكز من الخامس وحتى التاسع في الموسم الماضي لدوري المحترفين بإجمالي قدره 20 مليون ريال..
ـ إجمالي المبالغ وصل إلى 67 مليون ريال ليتبقى مبلغ قدره 83 مليون ريال يدفع منها مبلغ 25 مليون ريال لبطل الدوري في الموسم الماضي و20 مليون ريال لصاحب المركز الثاني و15 مليون ريال لصاحب المركز الثالث و10 ملايين ريال لصاحب المركز الرابع بإجمالي قدره 70 مليون ريال ليتبقى مبلغ 13 مليون ريال يذهب لخزينة الاتحاد يتم منها دفع مبلغ 200 ألف ريال لكل ناد تنقل له مباريات ويكون خارج الأندية المستفيدة من التوزيع أعلاه (مثلاً فريق من الدرجة الثانية أو الثالثة نقلت له مباريات في مسابقات الكؤوس أو فرق في المراحل السنية ولم تستفد من التوزيع المقترح)..
ـ في تصوري أن هذا التوزيع من شأنه أن يكون عادلاً لأن الفريق الذي يحقق بطولة الدوري يعد هو صاحب المنتج الأفضل وصرف مبالغ طائلة ويستحق أن ينال مقابل ذلك إلى جانب أن هذا المقترح قد يحفز الفرق للبحث عن مراكز متقدمة من أجل الظفر بمبالغ أكبر.
